The Dare - Larry Stylinson - (Under Edition)

T w e n t y - T h r e e

وت ذا فككك !! وش ذا العقاب؟ الكومنتس الفات ما وصل حتى ثلاثين! شيت

الصراحة ما أحب أحدد أو أطلب كومنتس وكذا بس وربي احباط لما ما أشوف حماس

بس لسة أحبكم

يلا نبدا :)

**********

وجهة نظر لوي :

أستيقطت هذا الصباح بسبب المنبه الصاخب وتأوهت متدحرجا خارج السرير. جلست في السرير لدقائق بدون وعي ثم تفقدت مواقع التواصل الاجتماعية الخاصة بي. دخلت للحمام وغيرت ملابسي. ارتديت قميص أسود ذو فتحة( في) في العنق, جينز ضيق أحمر عقد القلب ثم عدلت شعري قبل أن اغسل وجهي. توجهت للأسفل وأحضرت موزة أثناء مراسلة هازا بأنني في الطريق.

-

حالما وصلت لشقة هاري أسرع نحوي بما انها توشك على الامطار. خرجت سريعا وفتحت له الباب قبل التوجه للداخل وتشغيل المدفأة سريعا. استدرت للفتى سائلا, "بدأت تتدفأ؟" سألت شاعرا بالشفقة نحوه

ابتسم مع أسنان تطقطق وأومأ, "أ-أجل ش-شكرا"

قهقهت وقبلت شفته ثم شغلت السيارة وشبكت أصابع يدينا, "كيف هي أمك؟" سألت بعد دقائق من الصمت عندما توقفت أمام اشارة حمراء

"هي جيدة. الطبيب..لا يزال غير متأكد..قال أنها في مراحل بعيدة حقا.." قال متنهدا

عبست وداعبت يده بابهامي. ابتسم ثم شغل الراديو. ملأ صوت تايلور سويفت السيارة عندما بدأت بغناء لوف ستوري.

بدأ هاري بالغناء معها بهدوء

"Romeo take me somewhere we can be alone, I'll be waiting all there's left to do is run. You'll be the prince and I'll be the princess, it's a love story baby just say yes"

ابتسمت له ثم قلت. "أميرة..همم...هذا لطيف. أعتقد انه لقبك الجديد"

قهقه لذلك, "حقا؟ أليس نوعا ما..للفتيات؟"

"لا" أصريت معتصرا يده, "أعتقد أنه مثالي..تماما مثلك, أميرتي"

أحمر و قربت يده مقبلا لها. بعد دقائق وصلنا لموقف سيارات المدرسة. خرجنا ولمحت زين. نظر لي وأدرك انني أحدق قبل أن يرمقني. وضعت نظرة ساخرة ثم أتجهت لهاري الذي ينتظرني. لاحظت أنه كان ينظر لهاري قبل أن يهمس بشيء لنيك. بدأت أشعر بالشك وقررت أن ألتصق بهاري اليوم بطوله في حالة أن زين لديه بعض الأفكار.

لففت ذراعي حول خصر هاري ودخلنا من البوابة. اتجهنا لخزانته ووضعنا الكتب قبل التوجه لحصة الانجليزية. رأيت زين يضع رجله أمام هاري بسرعة مما سبب تعثره ووقوعه.

شهقت وسحبت ذراع هاري مساعدا له, "أأنت بخير؟"

"أجل" تنهد واستقام

استدرت واتجهت لزين الذي كان يتكلف الابتسام و دفعته بقوة ضد الخزانة, "يتسحسن واللعنة أن تعتذر له الآن! أخبرتك أن تبعد اللعنة عنه!"