The Dare - Larry Stylinson - (Under Edition)

T h i r t y - S e v e n

كنت بحدث بكرة بس قلبي الصغير لا يتحمل

انجوي :*

*********

وجهة نظر لوي :

مضى اسبوع كامل! حاليا ليلة الأحد وأنا ظللت جالسا في المنزل أشاهد برنامج يسمى "الحياة السرية لمراهق أمريكي". ريكي يذكرني بنفسي القديمة, فتى لا يهتم بالعالم وينام في الأرجاء. أنا مسرور وحسب لأنني لم أجعل عاهرة ما حامل.

قفزت لصوت القرع على الباب. عبست وتوجهت له لأستقبل شخصا لا أريد رؤيته أبدا. حالما حاولت اغلاق الباب وضع قدمه حالا لكيلا يغلق وترجى, "أرجوك! أريد التحدث وحسب!"

"ولم بحق الجحيم قد أسمح بذلك زين؟" سخرت

"صدقا أنا كذلك لكن أرجوك!" ترجى بأعين كبيرة

تنهدت, "لا يهم.."

شكرني وفتحت الباب له سامحا له بالدخول وذهبنا للمطبخ. فتحت الثلاجة وأخرجت مشروبين, سلمته أحدهما وشكرني بينما جلسنا.

"اذا لم أنت هنا؟" سألت بعد صمت طويل

تنهد ووضع يداه على الطاولة, "اممم..حسنا اذن. أردت الاعتذار"

سخرت لمسعاه المثير للشفقة, "الاعتذار؟ حقا؟"

"فقط دعني أشرح حسنا؟ ليس هناك عذر لتصرفي, لكنني بصدق آسف!" بدأ وأومأت ليكمل, "تحدثت مع بيري حديثا وكنا نتناقش حول السبب الذي يجعلني...غاضبا على هاري. أنا لا أكرهه حتى. هو جيد, لطيف ولم يفعل أي شيء لي... أنا فقط كنت غاضبا حوله دائما. سألتني بيري ان كان بسبب أنه مثلي..وحسنا قلت نعم"

"اذن أنت ضد المثليين؟" سألت بتشوش

"لا..حسنا..لا. أنا فقط تربيت على أن المثلية خطأ. كان بهذه البساطة, والديّ علماني أن الرجل يتزوج المرأة وهذه الحياة. أعتقد أن كوني تربيت هكذا جعلني أفكر ان المثليين لا يستحقون السعادة"

"لكن أنا ثنائي وليست لديك مشكلة مع ذلك" ذكرته آخذا رشفة من مشروبي

"أجل..لكنك تنجذب للفتتيات..اعتقد أنه لا بأس بما أنك على الأقل تنجذب للجنس الآخر أيضا"

"اذا أنت تضرب هاري لأنه مثلي الجنس؟" حملقت به

"ترى, بعد ذلك تحدثت معي بيري وبدأت أشعر بالغضب, لأنها أرادت مني رؤية طبيب نفسي. وأنا-أنا.." أخذ نفسا مهتزا, "ضربتها.."

"ماذا؟!" صرخت, من قد يضرب بيري؟ هي بلطافة هاري. كنت على وشك لكمه لكن عبست لوجهه الذي يملؤه الذنب

مع دموع تتسابق لأسفل عينيه البنية أكمل باهتزاز, "كنت غاضبا جدا من نفسي..أخبرتني..أنه لا بأس, لكن أنا-أنا لم أصدقها. أخبرتها أنني سأفعل لأني لا أريد أن تخرج الأمور من السيطرة وايذائها. تبيّن أنني مريض حقا ويجب علي مقابلة طبيب لأصبح أفضل"