Alpha Mates [BxB] -مترجمة-

Chapter 17

الجزء التاني اسفة التأخير 💙

Author :Tippy446.

Julian's pov.

"أي فيلم سنشاهده؟" سالت بينما أجلس على السرير أشاهد إيدن وهو يتحرك في الغرفة للإستعداد
"أعتقد باي واتش~baywatch"
"سمعت أنه سيئا جدا" أجبت شاعرا بالرغبة في عدم الذهاب تنمو بقوة.
"الأصدقاء، هم مهمون. دعنا نحتفظ بهم ". قال بينما كان يحمل قميصين.
"ارتدى الأسود" قلت جاعلا اياه يبتسم قبل أن يرتديه، و عندما يضع نظارته عبست قليلا. "لماذا ترتدي نظارات شمسية طوال الوقت؟"
"لأنني أريد ذلك" قال بحدة، و تنهد عندما رآى عيناي المصدومتين "آسف، لأن ضوء الشمس يصبح أكثر من اللازم بعد فترة إذا لم أرتديهم."

" ضوء الشمس؟" سالت في حيرة.
"نعم، لا أريد التحدث عن ذلك" أجابني محاولا تغيير الموضوع بوضوح.

"هل لهذا علاقة بلماذا عيونك تتوهج باللون الأحمر؟" سالت بينما أستمر في التحقيق، لقد حدق بي لفترة قبل أن ينظر بعيداً.
"أنسى الامر" طلب عندما أعاد عيناه ناحيتي، لأومئ برأسي ببطء و أقرر ترك الموضوع ليوم آخر.

" جاهز للذهاب؟" سأل و مد يده لي.
"نعم" قلت و امسكت يده ، لنغادر الجناح ونجد الآخرين ينتظرون بصبر في الطابق السفلي.
"أخيراً" تذمر بيكيت عندما لاحظوا وجودنا.

"نحن هنا منذ خمس دقائق فقط، تجاهلوه" قالت إيزابيل وهي تقف و تحمل كرسي يطوى "نحن سنجلس في الخارج من أجل الفيلم، يمكنكما البقاء في السيارة"

T. N : السينما التي سيذهبون إليها، هي سينما سيارات. مثل السينما العادية لكن الأشخاص يتفرجون من خلال سياراتهم. او يخرجون و يجلسون على الكراسي التي يحضرونها.

"هيا بنا" قال إيميت و اسرع للخروج من المنزل، و لم نضيع الوقت لنسير خلفه.
-------------------
"ما الذي تعنيه أنه انتهت لديكم عصي القرفة؟" صرخ ايميت من المنضدة، وكنا جميعا نشاهد باستمتاع بينما ناكل البيتزا.

"أعني لا يوجد المزيد، سيدي" اجاب الكاشيير و قد بدا منهكا بوضوح.
"إذن اصنع البعض!" هتف ايميت، الإحباط يخرج منه في موجات.
"حسنا!" قال الرجل قبل أن يدخل المطبخ بغضب بينما يعود إيميت إلى الطاولة.
"قاسي قليلاً، ألا تعتقد ذلك؟" سأل إيدن بينما ينزلق إيميت إلى المقعد المجاور له. وقبل ان اتمكن من أن ابدي ردة فعل، اقترب ايدن مني وعصر فخذي برفق تحت الطاولة. علمت أنه كان يحاول أن يراعي مشاعري بعد أن أخبرته بشعوري تجاه علاقته مع إيميت لكن يده على فخذي قادتني للجنون بدلاً من ذلك.

"لا على الإطلاق" سخر إيميت معيدا انتباهي للمحادثة، "لقد دفعت ثمن عيدان القرفة، لذا أستحق عيدان القرفة خاصتي".

" الفيلم سيبدأ خلال ساعة لذا من الأفضل أن ينتهوا خلال ثلاثين دقيقة" حذر إيدن بينما يداعب فخضي . ارتجف جسدي بينما يستمر في ملاطفتي بيده الدافئة، عالما جيداً كيف سأصبح إذا استمر في ذلك، أزلت يده بسرعة.
"هل بدأتم مشروعكم في علم الأحياء؟" سالت ايزابيل لاتجمد بينما كانت عيناي تحدق بـ إيدن الذي بدا مذعوراً بقدر ما كنت.