Alpha Mates [BxB] -مترجمة-

Chapter 18

تحديثاث اليوم :

*أربعة أجزاء من Iker's man

* جزئين من Alpha Mates

استمتعوا 💙

Aiden's pov

"إنه دورك لإعداد الفطور" لقد تمتمت و انا ارمش حتى تتكيف عيناي مع ضوء الشمس الذي يعمي عيني.

"لا معنى لذلك ~irrelevant - كلمة انجليزية قديمة مو الكل يعرفها، معناها قريب ل لا معنى لذلك أو بدون سبب - " أجاب جوليان بينما يحتضن نفسه أقرب لي.

"اللعنة ماذا تعني ب irrelevant ؟ أنت من وضعت هذا البرنامج الغبي، التزم به ». قلت و هززت كتفيه بخفة، بعد سلسلة من التذمرات و قوله لكلمات التي لا أعرف معناها حتى، أخيرا خرج من السرير ليذهب لإعداد الإفطار.

"ماذا تصنع؟" سالت و انا اجفف شعري بينما أمشي الى المطبخ بعد حمام طويل.
"الجبن المشوي" لقد قال قبل أن يُقَلِبَ إحدى الفطائر.
"قدراتك في الطبخ محدودة للغاية"

"وكذلك مفرداتك لكن على الأقل أنا لطيف بما فيه الكفاية لأحتفظ بذلك لنفسي." لقد رد قبل أن يعطيني شطيرتي و يقبل خدّي لقد توجه مباشرة إلى غرفة التلفاز و هو يحمل ساندويتش و كوب من عصير الليمون، لأتبعه قبل أن نتكِئ على الأريكة ونشغل التلفاز.

" ليس لدينا أي شيء لنفعله، صحيح؟ " سالت قبل أن آخذ قضمة من الشطيرة.
"لا . جميع الاجتماعات ذات الصلة بالقطيع قد قمنا بها خلال الأسبوع، وكذلك التدريب، قمت بواجبي المنزلي و مشروع الاحياء ليس مستعجلا." قال مرهقا دماغه بالتذكر "أعتقد أننا بخير"

"شكرا للالهة" قلت بينما أريح قدمي على طاولة القهوة. "سنذهب إلى منزلك بعد الظهر، حسناً؟"

"نعم" لقد تمتم، لم يكن منتبهاً حقاً. أحد الأشياء التي لاحظتها عن جوليان هو أنه بمجرد أن يكون الفيلم له علاقة بالأزمنة التاريخية فإنه سيكون مشدودا/منتبها للفلم. و منذ أن كان الفلم هو قراصنة الكاريبي كان عقله قد حجب كل ما يدور حوله.

"سأعود للسرير" قلت عندما شغل جوليان الفلم الثالث.
"نعم، نعم" قال ملوحا لي، تثاءبت و أنا عائد إلى السرير راضيا بفكرة النوم طوال اليوم. استلقيت على ظهري،و انجرفت الى النوم ببطء فيما اغرق في الاغطية الناعمة.
----

تحركت بشكل غير مريح، لاعقد حاجباي عندما شعرت بشيء ثقيل على معدتي، حاولت التخلص منه لكن الشيء كان الملتصق بي.

فتحت عيناي بغضب فقط لأرى جوليان ينام فوقي ورأسه على صدري نظرت إلى الأرباع الثلاثة الأخرى من السرير التي كانت فارغة تماما قبل أن أنظر إليه، وكزت جانبه ليستيقظ ببطء و يبدأ في القهقهة و التي كانت لطيفة حقا.
"ماذا؟" لقد تثاءب ، و فرك عينيه قبل ان يجلس قليلا.

"فقط نم على السرير و ليس علي أنا" قلت في إشارة إلى وضعيتنا. حاجبيه انعقدوا في عدم فهم قبل أن تتتبع عيونه جسدي صعودا و نزولا قبل أن ينزلق من عليه ، استدرت على جانبي و لففت ذراعي حول خصره لادفن رأسي في عنقه و استنشق رائحته بعمق.