فالتضيئو النَجمة ولتتركو تعليقاً لطيفاً فضلاً💫❤
.
.
.
.
.
.
."أُمّي، أين لَتين؟"
"هِي في بوسان عند لورين ،ألَم تقُل لكَ عَن سفرِها؟"
سيّدة كيم كانَت مُتعَجِبة مِن سؤال ولدِها عن لَتين لأنّها تعلَم بأنَّ صغيرتها تُخبِر جونغكوك بكُل تَحرُّكاتِها فلَم تُخفي عَنه مِن قبل أيّ شَيء.
صَمتٌ هو ما لاقَته سيّدة كيم، وعلِمت مِن ملامِح جونغكوك المُشتَتة بأنَّ لَتين أخفَت عَنه مَوضوع سَفرها.
إستَغربَت والدتها هذا الفِعل فهَل هناك ما جَرى بينَهما أدّى إلى هذا التَوتُر الآن؟
ولكِن لَتين قد طالبَت جونغكوك فَور إستيقاظِها.هذا ما دارَ في ذِهن والدة لَتين التي تُناظِر جونغكوك الشَارِد في الاّ شَيء.
"أعتَقِد بأنّها لم تكُن تُريد إقلاقُكَ خِلال سَفرك حَبيبي لذلك لم تَقُل لَكَ عَن ذهابِها" تداركَت نينا المَوقِف فنطقَت تُعانِق كَفّ زوجها توضّح له عن السبَب الذي يمكن أن يدفَع ب لَتين لإخفاء أمر سَفرها عَن جونغكوك
رُبّما؟
" نعَم بُنَيّ أعتقِد بأنّ هذا هو السَبب"
طالَعَ جونغكوك زوجَته بإبتِسامة صَغيرة يُخفي بها تلبُّكه،
شدَّ على كفّها وقبَّله بخفّة."عَن إذنك أمّي الجَميلة، سنصعَد إلى غُرفتنا لنَنال قسطاً مِن الراحَة"
"بالتأكيد بُنَيّ، سأناديكم حين يجهَز العَشاء "
.
.
.دخَلو إلى غُرفة جونغكوك التي أضحَت غُرفتهم الآن
وضَعَ حقائبَهم أمام السَرير يُريح ربطَة عُنقة التي باتَت تخنِقُه.إقتَربَت نينا من زوجها تُساعِده على إزالتِها
إنتَقلَت أنامِلها تَفكّ أزرار قًميصه الأسود.
أنت تقرأ
NE DIS JAMAIS JE T'AIME
Romantizmلم يُحبَني يَوماً كما أحبَبتُه لم يَعشقُني يوماً كما عَشِقتُه لم يَراني يوماً كَما رأيتُه رأيتُه كحَبيب أُريد تمضِية أيّام عُمري إلى جِوارِه بينما هو لَم يرَني سِوى صديقَة و شَقيقَة وكم كَرهتُ حقيقَة ذَلك. ...