.
.
بالكوفي عند البنات . . .كيان : يلا مشينا
ريم : يلا مابقي وقت ع المحاضرات ع بال مانوصل
بيان : تمام مشينا
كيان ب انتباه : ريم شوفي البنت اللي عند الباب كيف مسنده عليه ! ليكون بيغمى عليها احسها مو طبيعيه ؟
ساره : بدا شغل الدكاتره الحين
بيان بضحكه : تحريات يمكن البنت جتهـا ضربة شمس
كيان بتوتر : لا بنات بتطيح والله
ريم بتركيز : يدهـا ترجف شوفي كيف شادتها ع بعض
كيان ب استعجال : ريم الحقي بتطيح
مشت كيان بسرعه وهـي تلحق البنت لا تطيح وصلت وهي تمسكها قبل لاتطيح ع الارض
كيان بشهقه وتوتر : اهدي كيان اهدي انتي تعرفين مادرستي خمس سنين عبث حطي يدك تحت راسها وعدليها وقيسي النبض
ريم : الو اسعاف تعالو كوفي ال . . . عندنا حالة اغماء عاجله
فهد : لا تتحركين خليك زي مانتي ع نفس وضعك ، مهند اتصل ع الاسعاف بسرعه
ريم : دقيت انا
فهد وهو يناظر كيان : من متى اغمى عليها
كيان : صار لها 3 دقايق تقريبا
فهد : ابعدي انا اتصرف
كيان : لا
فهد : قلت ابعدي
كيان : قلت لا ع ما اعتقد
فهد بنرفزه : لعب اطفال هو قلت ابعدي بشوف المريضه
مهند : الاسعاف وصل
فهد : مهند بشويش لا يحركون راسها كثير ، ممكن تبعدين شوي
كيان ببرود : عفوا مين انت كل شوي ابعدي ابعدي
فهد بهدوء : يهـمك ؟
كيان : مريض الحمد الله والشكر ،
بيان : بسم الله ايش اللي توه صار هنا هذا دكتور ولا ايش
كيان : وش عرفني عنه معصب ولا تتحركين كاني مافهم يعني انا اعرف
ساره : وش عرفه انك دارسه وفاهمه ماعليك اهمشي البنت الله يشفيها يارب
ريم : اي والله ، بس كيان برافو عليك
ساره : منجد والله ماتوقعت
كيان : يارب توصل بالسلامه بسمستشفى ال فيصل . . .
غرفة العلميات تحديدا . . .
فهـد وعينة بالمنظار : النزيف وقف عطوني ادوات الخياطة
الممرضه : تفضل دكتور فهـد
فهـد : المريضة خلوهـا تحت المراقبه لين نتطمن عليها يعطيكم العافيه
دخل مكتبه وهو يسند راسه ع الكرسي كانت عمليه متعبه وشاقه
مهند : الحمد الله العمليه نجحت !
فهـد بتعب : اي الحمد الله
مهـند : تبارك الله كيف لاحظت انهـا بتطيح ؟
فهـد : هـي كيف لاحظت انها بتطيح ؟
مهـند : مين !
فهـد : البنت اللي مسكتها ؟
مهند : يمكن صدفه !
فهـد : ممكن ، ماعندك مرضى كثير اليوم صح ؟
مهند : لا الحمد الله كلها مراجعات بسيطه
أنت تقرأ
جيتني مثّل الشروق اللي محى عتم الليّالي
General Fictionالبدايات دائم جميله مهما كانت بداية حب بداية صداقة وبداية جديده، اروي لكم اليوم جزء مني ابطال عشت معاهم جميع تفاصيلهم ف مخيلتي وكانهم جزء مني