Bonsoir!
اِستمتعُوا
< تَعليقات بين الفَقرات فضلًا >.
.
تفاجئت لِطلبه هذَا، لكنّي أستشعِر هالة الفُضول اللطيفة خاصته تَنبعث منه
نهضت من السّرير و توسطتُ الغُرفة بينما هو يُراقبني بأعين مُتحمسة، أخرجت جنَاحَاي و حاولت عدم تَحريكهما حتّى لا تَحدث أي عاصفة هنَا
بدَا و كأنه خائف؟..أظنني ندمت لأني أظهرت جنَاحاي له..أعني-
"يَا إلاهي إنها رائعة !" اردف بينما يَمشي نحوي و استطعتُ رؤية اللّمعة بعيناه، تَلمس جناحَاي بِأصابعه النّاعمة و عضضت سُفليتي ببعض من الحدة
هُو لا يعلم أن نُعومة جلدِه على جنَاحاي تُثيرني
اِستمر بلمس سوَاد رِيش الأجنحة و أنا أشعر بأني لا أستطيع التّحمل أكثر"رِيشك حقًا ناعم و جناحاك إنها قويّة حقًا" لا أعلم إن كنت مركزًا بشيئ آخر غير نعومة أطراف أصابعه تمسح على جناحَاي
"جُونغكوك هل تَسمعني؟" سأل بِسبب صمتي الذّي طال لأستدِير له بوجهي المُتعرق و لم أسمح لصوتِي بالاِهتزاز أو الضّعف " أجل أسمعك تايهيونغِي"
"مهلًا لما وجهك يَتعرق؟" و تقدم بَينما يمد أصابعه يتلمس وجهِي بقلق..أردت الآن إسقاطه أرضًا و مُضاجعته حتّى أخرج الجحِيم منه لكنّي أحاول الثّبات
ضحك و سأل "هَل تتحسس حِين ألمس جنَاحيك؟؟" ليتني أتحسس فَحسب أنا أنفَجر
وَقف خلفِي مُجددا و هَذه المّرة كان يَلمس جناحاي بشكل أكبر، النّشوة التّي أشعر بِها الآن لا تُظاهي شيئا
هو يَضحك و يَلمس جَناحاي بنِيته البريئة في إزعاجي و مضايقتي و عقلِي القذر ينسُج أفكار بذيئة له يَتحسس صدرِي و يَصرخ بينما أسحقه أسفليتأوه خافت غادر ثغري لِيتوقف عمّا يفعل بتصنم و أستطيع تخَيل ملامحه الآن، رُغم أني شيطَان لكنّي لست الملام هُنا هو من اِستمر بتحفِيز تخيلاتِي القذرة
اِبتعد و أنا أستطيع سماع خُطواته لأستدِير له ساحبًا إياه من ذِراعه حتى أصبح لا يَفصل بيننا سوَى إنشات قلِيلة " ما تَفعله يُثيرني"
همست له قُرب أذنه و أجل وقع ما ظَننت، دفعني بوجه أحمر اللّون، و قد كان مُحرجاً، ألا يَعلم أن هذا مُثير أكثر من لمسِه جناحاي؟
اٍستقمت مُخفيًا جناحاي لأخذ بيده و يخرج كِلانا من الغرفة، ذَهبت به للمَطبخ و جَلست على كُرسي المائدة وسط المَطبخ تاركًا إياه واقفا
أنت تقرأ
سُوناتَا الشّيطان تَ،ك [متَوقّفة مُؤقتًا]
Fanfictionحتّى أُعلمك سُوناتا الشّيطان عَليك وهبِي رُوحك تايهيونغ، لتُصبح ملكِي. -الرّواية تَحتوي مشاهد قد لا تُعجب البعض. -مثلية.