نبذةمن منا لم يمر بتلك المرحلة في حياته، حين يشعر بالضياع والوحدة؟ كأن كل شيء ليس له معنى بالنسبة إليه.
أوليفيا مورفي كانت الفتاة التي حاولت جاهدة إيجاد سبيل للخروج من تلك الحالة وتعدي هذه المرحلة بسلام.
كل ما كانت تعرفه حينها هي أنها فتاة ذات حظّ عاثر ولا شيء يجدي معها نفعا.
° ° °
Instagram | itsmaribanks
أنت تقرأ
عيب ومثالية
Roman pour Adolescents"تكتمل مثاليتنا بعيوبنا" طالما شعرت أوليفيا بأن لا فائدة منها، وأنها شخص ميؤوس منه لا غير. ما لم تكن تدركه حينها، هو وجود ذلك الشخص الغامض الذي وضع لها الظرف، وكان يراقبها بصمت دون أية ضجة. في خضم أيامها المتشابهة، تبدأ أوليفيا بالتقرب من مجموعة م...