Part 18

5.8K 102 11
                                    

اليوم هو اليوم المنتظر
اليوم هو عرس ذياب و ريم

نشت ريم 10:00 الصبح و يوو مال الصالون بيتهم عشان يسوون شعرها و ميكبها و شعرها
ريم ما تحنت لانه ما كانت تحب الحنا ابدا
خلصت ريم على الساعه 1 الظهر و طلعت راحت الفندق الي بيسوون فيه العرس كانت حاجزه غرفة هناك عشان تلبس فيها فستانها و تسوي اللمسات الاخيره و  عشان يسوون جلسة التصوير بعدين
تمت ريم يالسه و متوتره.

محمد وصل هو و حرمته و بنته الفندق و رجع البيت عند ذياب
سلمى و امها راحو غرفة ريم
شيخة دقت الباب
مريم راحت فتحت لها

مريم : هلا هلا
شيخة : اهلبن حبيبتي شخبارج؟
مريم : زينه الحمدلله (تلف عند سلمى) هلا هلا ببنيتي الحلوه سلمى
سلمى : ههه هلا مرت عمي
شيخة : عيل وين ريم؟
مريم : ريم داخل يالسه
شيخة : خلصت؟
مريم : هيه تقريبا خلصت ميكبها و شعرها بس باقي تلبس الفستان و قالت ما تبا تلبسه الحين
شيخة : نشوفها ولا ما نشوفها
مريم : هههههههه اكيد تشوفونها

مشو سلمى و شيخة ورا مريم عشان يروحون الغرفه.

شيخة : قمر قمر قمر ما شاء الله
ريم رفعت راسها : هلا مرت عمي
شيخة : ها حبيبتي شخبارج؟
ريم : الحمدلله بس متوتره شوي
شيخة : هههه عادي كل عروس تتوتر في يومها
مريم : انا من الصبح اقول لها جي

ريم ابتسمت

مريم : عيل ذياب وين؟
سلمى : ذياب فالبيت
مريم : اها ... متى بيي؟
سلمى : يمكن على المغرب
مريم : هييه بس لا بتأخر
سلمى : لا لا ما بيتأخر ان شاء الله

يوو حريم الصالون عشان يسوون ميكب/شعر شيخة و سلمى
صارت الساعه 6:30 و قامت ريم لبست فستانها و اكسسواراتها
لان كان ميكبها و شعرها بسيط خلت ريم التركيز كله يكون على الفستان و الطرحه و الاكسسوارات
الفستان :

بعد ما خلصت ريم و لبست فستانها صارت الساعه ثمان وصل ذياب عشان يصورون صور قبل العرس سلم ذياب على مرت عمه بس لانه امه و اخته مب موجودينشيخة و سلمى نزلو عن الضيوف الي بدو ايونبدو جلسة التصوير و بدا الضيق يبين على ويه ريم و ذياب  ساعه  تقريبا و طلع ذي...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بعد ما خلصت ريم و لبست فستانها صارت الساعه ثمان وصل ذياب عشان يصورون صور قبل العرس
سلم ذياب على مرت عمه بس لانه امه و اخته مب موجودين
شيخة و سلمى نزلو عن الضيوف الي بدو ايون
بدو جلسة التصوير و بدا الضيق يبين على ويه ريم و ذياب
ساعه تقريبا و طلع ذياب و تمت ريم بروحها فالغرفه تتريا وقت الزفه عشان تنزل

صارت 9:00 و نزلت ريم و بدا الشعر الي قبل الزفة
كانت ريم متوتره وايد و تقرا المعوذات
انفتح الباب و شافت ريم الضيوف و بدت تتوتر اكثر
بدت ريم تمشي و تبتسم و تطالع الكميرا و الناس
وصلت ريم الكوشه و تصورت شوي و يلست و بدو الناس ايون يسلمون عليها
يت نوف اول وحده عشان تسلم على البيست فرند مالها

نوف حضنت ريم : رررييموووهههه يا زقههه طلعتي حلوههه
ريم : ههههههههه بدال ما تباركين لي جي تقولين
نوف : هههههههه قريتي على عمرج؟
ريم : هيه
نوف : احسن ... خل ايون يسلمون عليج و يخلصون عشان نتصور انا و انتي بعدين
ريم : ههه اوكي

يوو الحريم و البنات عشان يسلمون على ريم
خالات ذياب و بناتهم ما يوو يسلمون على ريم و تمت ريم تلاحظ نظراتهم لكن ما قالت شي.
يت نوف مع سلمى مره ثانيه و تمر يتصورن مع ريم
الساعه 10:30 بدت رفة ذياب
كل الحريم تغطو
تغطت ريم بعد لان ذياب بيدخل مع ابوه و خواله
انزف ذياب
ريم يتها صيحه لانها تمنت انه ابوها يكون منهم لكن مسكت عمرها
و تمت تترحم عليه
باس ذياب راس ريم و راس امه و اخته و مرت عمه
و وقف عشان يتصورون
خلصو تصوير و طلع محمد و خوال ذياب
يوو بنات خالات ذياب يسلمون عليه و على ريم
لاحظت ريم انهم خفيفات و يالسين يعقون اعمارهم على ذياب لكن تمت ساكته لانه حست انه ما يخصها فيهم
بعد ما نزلو البنات من الكوشه نزل راسه ذياب و تم يطالع الارض و هو مخنوق.
شوي ولا يشوف ذياب وحده متغشية و ويايه تسلم على ريم
ريم سلمت عليها لكن ما عرفتها.
اول شي ذياب فكرها وحده من معارف ريم بس يوم شلت الشيله من ويهها ذياب انصدم

حمدة : مبروك

جمعتنا وصيةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن