نصفي المفقود

بارت ٧٥ والاخير

نِصّفُيَ آلَمًــفُقُوٌدٍ
بًـآﮯتٌ ٧٥ آلَـمًحًطِهّ آلَآخِـيَرةّ
بًـقُلَمً βÃŤỖỖĹ
آلَنِــآشُر ÃĤϻẸĎ

.
وعدِل سَهمك بكلبي
وعَدل ماشِي ويـاك
وعَدل وأتنفسَك بَس عَدل ما جَايه !
جَا كَتله الدرج مِن ينصِعد بايات ..
خَليني أستِلذ مِن أول بايـه .
____________________________________

كعدت علي ومددت رجليه عفت العصه يمي جنت اتوجه عليهاا
حتى لا اضغط على رجلي المتصاوبه
اناهيد.محتاج شي
ادهم.رفعت راسي الهاا شوفتهاا دوه وعلاج كامل مكمل ضليـت مفهمي هم زيـن لحكت روحـي
ورديت عليها
لا تسلمين
دارت وجها وبدت تفحص بالجنــود وعيني عليهاا اغافلهاا وادير وجـهي من اشوفها تريد تلتفت الـي

درت وجهي على مصطفى فاتحـين القميص العسكري مالته نازله من ركبته سلسلة ناعمة فضة بيها حـرفين Rومتشكل بـ M
ابتسمت  لمن عـرضت بعيني سلسبيل هسه اكيد جابت زيــن شصاار عدي ولد لو بـنية وعلى منوال تفكيري حسيت بمصطفى حس على روحه

لحـد ماصحه انه روح روحي فاايره
فتح عيوونه ما مصدك وعباله يهذي وحكـه هوو انه ما مصدك بـ روحي عايـش كلماا تكـرب منيتي وما بيني وبينها غير طلقه رب العالمين يرحمني ويبعدني عنهاا الف كيلومتـر

مصطفى.ادهم صددك هذاا انته
ادهم.ايي انه المصخم وولك نوومك نوم حماار صاار شكد كاعد يم رااسك
رجع حجه وايده السليمه على راسه
مصطفى.عوود صدك هذاا انته ادهم
ادهم.خااب شمالك ايي انه ادهم
مصطفى.شجاابك هناا هو اصلا انه وين
ادهم.سالفة طويلة وانته بالموصل بالطبابة

مصطفى.اووكف خلي اخاابر على ادم ولك هلك ميتيم عالفراكك
جـر روحه ولجم جـرحه
صااح مـتالم
ادهم.خررب بغيرتك اكعد لا تتحرك عوف اهلي هسه
كلي شجابك للموصل
مصطفى.التحقت ورا الفتوة مالت سيد علـي السيستاني

ادهم.هااي شنوو غير الالتحاق  سورية
مصطفى.ايي لمن طب داعش للموصل واحتــل الموصل ومحافظات من الشمال
دنكـت راسي وعصرته بـ اديه احس عقلي ماا يستوعب الامر وما جااي افـسر الحجــي
مصطفى.ادهم ووين جنت وشجابك هناا شبيهاا رجلك متصااوب انته
ادهم.اي تصاوبت هناك وجيتي بعدين اسولفلك هسه شلون نرجع لبـغداد

مصطفى.ننزل حالنه حال الموجودين
وولك ادهم مااتدري شصااار ورااك
فتحت عيني وكتله
ادهم.شصاار
مصطفى.صاارت عدك بنيه سمتهاا امها لماار
ادهم.عليك لله
مصطفى.ايي ولله وادم تزوج!!!

ادهم. تزووج السگط وماا تانانيي اجي
مصطفى. ايـسنه من رجعتك
وما لحكـت حتى اتهنه بـشووفته واشوف العالم كامت تتراكض
مصطفى.شنيي  شصاايرر

كام من مكانه بصعوبه واجي خله ايدي على جتفه السليم ومشينه نطلــع
حتى مصطفى يمكن استوعب اكثر مني  جـرني حتى نمشي سريع  ونطلع من هذا المكان بس مااكدرت امشي طلعنه سووه ومن الباب عثـررت وعلى رجلـي طيحتي صارت
الموت شفته بعيني
لدرجة ماادريت شصاار بعدهي مجرد خيال اصوات يمر على مسامعي وراها اختفه تماما