Part XIV

78 10 13
                                    

تحذير..... يحتوي الفصل على مشاهد جريئة
قد لا تناسب الجميع 🔞

***********************************

لم تمهله وقتاً حتى يفكر، لانها بالفعل نزلت من السيارة وانتقلت نحو المقعد الخلفي بينما ينظر لانعكاسها عبر مرآة سيارته ويراقبها بشهوةٍ مندلعةٍ وهي تخلع بمياعةٍ لباسها الداخلي وعينها لم تبتعدا عن عينيه وقد التقتا على سطح المرآة فقط.

نفث دخان سيجارته وهو يفتح الباب من الجهة المقابلة لهة لها لتبتسم وهي تراه يجلس بجوارها ودون ان ينطق شيئاً، هادئاً كما عهدته دوماً ولكنه ايضاً لم يأت بحركةٍ جديدة.

-لماذا اختفيت فجأة؟
-لأجلك، خفت ان افقد السيطرة على ذاتي وانا بجانبك
-لكن اتعلم، بفضلك علمت الحقيقة وراء اصرار امي على عدم تركي وحدي في البيت
-وماذا كان السبب؟
-كان لديها عشيق، وقتها فقط ادركت ان ما نفعله معاً انا وانت كان يفعله الاحباء والمتزوجون لانني شاهدت ذلك بأم عيني.

لم يعقب وانما استمر بتدخين سيجارته التي كانت على وشك الانطفاء، وفجأة انتفضت جميع حواسه بعد ان وضعت كفها مجدداً على بنطاله، تتلمس بشهوةٍ ما تحته.

لم تستمر اللمسات الخارجية لوقتٍ طويلٍ اذ انه وبعد اكثر من دقيقةٍ بقليلٍ كانت تفك حزامه الجلدي وتنزل سحاب بنطاله الجينز، وبكل جرأةٍ تستخرجه من سرواله معرضةً اياه للمساتها الفاحشة مباشرةً.

تمسكه بخمستها وتحرك يدها فوقه حركةً منتظمةً ببطءٍ تارةً وتسرع تارةً اخرى وعندما استشعرت تصلبه اقرت ان عليها الانتقال لوضعٍ رطب فاستقبلته بفمها بحفاوةٍ مطلقة، بدءاً بالمقدمة التي مرت عليها بسرعةٍ وتركت لعابها يسيل على البقية.

زاستمرت على هذا الحال، تحرك رأسها ويديها صعوداً ونزولاً عليه، احياناً تخرجه من فمها وتمرر لسانها عليه من الاسفل للأعلى، تضغط برفقٍ بواسطته من الجذور، تاخذ كراته في فمها جولةً ايضاً.

ارتفعت همهمتها مع ارتفاع صوت زفيره الذي اخذ الانين يشوبه شيئاً فشيئاً وأخيراً بعد ما يقارب العشر جقائق على هذا الوضع ادرك ان عليه مساعدتها لاستحضاره.

ممسكاً بشعرها من الخلف، اخذ يدفع رأسها بسرعةً من الاعلى نحو الاسفل، وراح يرفع حوضه بقوةٍ من الاشفل للاعلى ليضرب في داخل حلقها.

على الرغم من انها كاد تتقيأ بسبب هذا الا انه استمر واخيرا رفهع رأسه وحرك يديه بسرعةٍ فاقت جميع سرعاتها اما هي فقد فتحت فمها مستعدةً لاستقبال حممه الحارة في فمها وقد حصل فامتلئ فمها بالبياض الذي دفعت به لداخل معدتها.

-انت تصبيحن متمرسةً في هذا
-لانه الآن انا املك حبيباً
--وهل تمارسان الجنس
-فقط كما فعلت الآن، القذف قي الفم يحل كل المشاكل بدون دماء
-وهل هو ايضاً المسؤول عن هذا؟

قال وهو يعتصر ثدييها من فوق ملابسها وفي كلامه تلميحٌ جنسيٌ واضحٌ على علاقتها بذلك الشاب

-تعلم كلما تم العبث بهم كلما ازداد حجمهم
-كيف تعرفتما على اي حال؟
-لقد كان يأت ليعطيني دروساً خاصة، وفي احد الايام اتى قبل الموعد وكان قد اتفق مع والدتي على ذلك بالفعل ولكنني لم اكن اعلم، وقتها تعلم رفقاء السوء دللني على افلامٍ اباحية، وبينما كنت اشاهدها وشهوتي قد وصلت الذروة لم انتبه على الذي اغلق الباب واصبح خلفي يرى ما اراه من شاشة الهاتف

-هل طبقها عليك؟
-بدايةً التزم ببعض اللمسلت والقبل لكننا الآن نمارس جنساً فموياً، هو يقول انني مازلت طفلة وانه لا يستهوي الاطفال في الجنس
-انه لا يعرف شيئاً، على كلٍ ما اسمه؟
-جون

ابتسم ووضع سيجارةً جديدة في فمه وكانا قد انتقلا للمقاعد الامامية وهناك وبعد ان اشعل سيجارته واراد تدوير المحرك استلتها منه.

توقع ان ترميها من السيارة او ان توبخه بشدةٍ لانه مدخنٌ مفرط لكنها فاقت توقعاته لانها اخذتها ووضعتها في فمها مسايرةً نهجه مجدداً

ابتسم وقاد سيارته نحو بيتها وهناك توقف ونظر نحوها ويكاد لا يصدق ان هذه هي ذاتها الفتاة التي رآها هنا قبل سنواتٍ من الآن، تبادلا ارقام الهواتف، القبل، وحتى بعض اللمسات الفاحشة ثم غادر نحو قصر ري.

وبعد عدة ايامٍ من اللقاء الذي لم شملهما فقد الاتصال بها حتى كاد ان يفقد عقله، ولكنه وجدها وياليته لم يفعل، لقد كانت في سجون ري وقد عاينها الرقم واحد وسوف يشتريها غالباً.

بالطبع ري قد اخبرته ان الرقم واحد يحب الفتيات البكر ولا يضاجع سواهن، يحب رؤية دماء الشرف تتقاطر فوق دناءته، لذلك هو ذهب نحو المستودع الذي تحتفظ فيه ري باوليفيا وهناك ولأول مرةٍ لم يجد المتعة في اغتصاب قاصر.

يجد الآن نفسه امام مين سونغ المستلقية امامه بملابسها الشفافة وهو مقدمٌ على ذات الامر الذي قام به مع اوليفيا قبل اثنتي عشرة سنةً من الآن ويجد في ذاته ذات النفور الذي واجهه عندما اراد مضاجعة اوليفيا وقتها!

لكنه كان مجبراً كما الآن، يريد حماية مين سونغ من البيع كما حمى اوليفيا سابقاً وتحديداً بعد اتصال ري

-اعد ما سرقته مينغهاو

-اعتذر، لكنها لم تعد صالحةً للرقم واحدٍ بعد الآن.

The Number Eight IIX حيث تعيش القصص. اكتشف الآن