.
.
."لقد ظننت بأن الصورة معدلة"
"مينجي توقف!"
"أكاد ان اموت من الضحك لا أصدق يونغي انت تحمل طفل و تعانقه؟!!"
"لقد اخبرتك بالقصة يا غبي"
"انت حتى لم تحمل ابني مثل البشر"
"لأن ابنك قبيح"
"كاذب لقد أصبح يشبهك الآن"
"و من قال بأنني لست قبيح"
"هيييه يونغي انت لست قبيح انت تشبهني"
" و انت قبيح أيضًا.. جميعنا قبيحون"
" ا... لا استطيع ان أعبر انت تقتلني دائمًا"
و من العدم أتت سيلين
" يونغي هل تعلم أين وضعت ملابسي؟ "
" ي.. يونغي ما... انا آسف لقد قاطعتك وداعًا"
"... ما.. لاااا مينجي ليس الأمر هكذا... مينجيييي"
" ما الأمر؟ "
" يا رأس الجوز ماذا فعلتي؟؟؟ "
" ماذا؟"
" الآن أخي يظن بأنني فاسد مثله.. ما هذه الورطة"
"لماذا؟"
" هل رأسك بداخله بطاطا؟ "
" لا"
ذهبت لغرفتي غاضبًا و وصلني اشعار في هاتفي
لقد كان مينجي
Minji: لا تقلق فأنا اعرفك جيدًا لن تفعل ذلك احبك
اللعنة عليك مينجي
على أية حال نعم لا زالت سيلين معي
لقد رفضت العودة لمنزلها
و هذا ما جعل معلمي مرتابًا
فهو يعلم بأنني أنزعج منها
لقد أخبرته بأنني احتجت مساعدة في ترتيب اللوحات في غرفتي
