.
.
.هل يعقل... لقد نسيت شكلها هي أيضًا
" هذا الشخص الثالث الذي قد نسيت ملامحه يونغي"
"هل سيستمر ذلك طويلًا؟"
" لا اعلم... حالتك لا تتحسن.. انت تجهد نفسك كثيرًا.."
"هل جننتي أم ماذا؟"
"أنا اتابعك حالتك منذ سنوات... انفصام و اكتئاب.. وسواس قهري.. قلق.. توتر.. حالات غضب"
هل جنت هذه المرأة أم ماذا؟
" هلّا توقفت عن هذه التراهات؟ انتي مجرد طبيبة لستي عالمة! انا خارج من هنا "
خرجت غاضبًا من مكتبها
ما الذي تتفوه به
لقد تخطيت كل ذلك منذ زمن
أنا الآن شخص جديد
.......
لقد عكرت مزاجي تلك الشمطاء
ااااهه انا متعب كثيرًا
ربما سأجلس في الحديقة قليلًا
صوت ضحك الأطفال يستفزني
انهم مزعجون حقًا.. لقد مللت
سأعود إلى المنزل
.
.رنيت جرس الباب و فتح لي ذلك الأحمق الصغير
أشعر بالغباء اذا ناديته يونغي
بماذا علي أن اناديه؟
"عمي الن تدخل؟"
"لا تناديني عمي يا قرد"
"هذا جارح و لكن لا بأس"
"مال... تصرفاته كمينجي تمامًا"
