_ ماذنبي يتيمه
_ بقلمي فاطمه ✍🏻
متابعه للحساب
+
لايك للبارت
+
علقوا بين الفقرات
+
قرائه ممتعه
🤍ـــــــــــــــــــــــــــــــــ♡ـــــــــــــــــــــــــــــ🤍
كعدت الصبح على دكات على الباب فتحت عيوني
بصعوبة ورجعت غمضت ما اكدر افتح عيوني من النعاس
زادت الدكات على الباب تاففت بضيق وجلست على السرير وانا مفتحه عيني ومغمضه عين
وتوجهت للباب افتحه جنت امشي مثل السكران وبلوزه البجاما مرفوعه من جهة اليمين وشعري منفوش
سالت من ورى الباب بصوت ناعس : منو
سمعت صوت عجوز النار : افتحي بسرعه
فتحت الباب واني شبه مغمضه : ها
جدتي فتحت عيونها : هاي بعدج نايمه اليوم حفله سديم وانتي نايمه
رديت واني مغمضه: اي ؟؟
ردت جدتي بعصبيه : ماكوا وقت يالله اريدج تجهزيني
فتحت عيوني نص تفتيحه : ومنو كال الج اني موافقه اجهزج شايفتني فاتحه صالون
فتحت جدتي عيونها : شنو شنو واني ما حجزت كوافيره حتى انتي تحطين ألي مكياج
رديت بصوت ناعس : زين هاي هي خليني انام واشبع نوم حتى اعرف اجهزج على الساعه 1.00 صيحيلي
ردت باعتراض : لا لا ماكوا وقت لازم من وكت
تاففت : شجاي احجي الج اني ما اريد اجهز احد تردين على الساعة 1.00 اهلا وسهلا بيج ما تردين خلي الكوافيره تجهزج اوكي
جدتي بضيق وباستسلام : هاي هي لا تتاخرين
هزيت راسي وانا مغمضه عين ومفتحه عين
وبعدها غادرت جدتي وبسرعة ركضت على السرير
حتى اكمل نومتي
كنت مستغرقه بالنوم بس كعدت مفزوعة على
صوت صراخ قريب مني : هاي بعدج نايمه
نهضت بسرعة وفتحت عيوني على كيف
وباوعت جدتي وبعدها غمضت عين وفتحت عين واني اباوعلها
جدة بعصبية : ريم صحصحي
ناظرتها وانا مغمضه عين وفاتحه العين الثاني وبصوت ناعس : نعم
جدتي وهي شاده على حالها كثير : نعامه تر
وبعدها سكتت واستدركت كلامها نعم الله عليج
يالله عجلي ما بقى وقت
ناظرتها وانا افرك عيوني : بيش الساعة ؟؟
ردت جدتي وهي تحاول تكتم اعصابها :الساعه 1.00
وقفت وانا اتثاوب: هسه الحگج بس دقايق اسبقيني على جناحج
هزت راسها جدتي وطلعت
اما انا تثاوبت مره ثانيه وبعدها توجهت للحمام وغسلت وجهي حتى اصحصح واخذت اغراض المكياج وتوجهت لجناح جدتي
أنت تقرأ
ماذنبي يتيمه
Ficción Generalاعاتب من امي التي تركتني في مقتبل من عمري ام ابي الذي لم اشعر بحنانه الذي قابلني بقسوه ام الناس التي لاترحم فتاة واجهت فقدان الام بذذالك السن الصغير وتواجه خيبات فقدان لتأتي الى الاب فيكون بوادي ثاني يعاقبها على اخطأ الام النانيه لتكافح من اجل...
