بارت 37

281 16 8
                                    

❀ ماذنبي يتيمه

✿ بقلمي فاطمه ✍🏻

لايك للبارت

تعليق بين الفقرات

رائيكم بالاحداث

قرأة ممتعه

♚🖤 ♚ 🖤 ♚ 🖤 ♚ 🖤 ♚ 🖤 ♚

كعدت من النوم كانت الغرفه مظلمه فركت عيوني واني اتثاوب
وكفت بكسل واني اتمغط
بعدها فركت عيوني واني اتثاوب
و بعدها فتحت ضوه الغرفه وتوجهت للحمام غسلت وجهي ونشفته وبعدها طلعت وبدلت ملابسي
ولبست تنوره طويله واسعه لونها اخضر زيتي وبلوزه اكمامها طويله لونها ابيض وبيها حركات بسيطه واسعه شويه
اجى على بالي احط كحله
كحلت عيوني وبعدها حطيت الحجاب على راسي ولبست كعب كعبه عالي وبعدها طلعت من غرفتي بعد ما القيت نظره اخيره على نفسي
توجهت للدرج وشفت الخدامة وسألتها وين كاعدين وكالتلي بالصاله الخارجيه
نزلت ولما اقتربت من الصاله سمعت صوت
وحده تسولف غريب شويه عليه

ما ادري ليش قررت ارجع على غرفتي رجعت خطوتين بس المشكلة عمي فاروق لمحني
وبصوته للي يرفع الضغط عندي : ريم تعالي لهنا
جنت اريد اتجاهله بس متأكده رح يسويلي مشكلة
وهو بس ينتظر الزله مني

دخلت الصاله وانا ابتسم : نعم

عمي فاروق بأمر : تعاي سلمي على عمتج هيفاء
وبنات عمتج وانطاني نظره رفعت ضغطي
ناظرت مكان ما اشر شفت للي يسمونها عمتي اول ما شافتني لوت بوزها بقرف لا لا يا شيخه خليها عنج
بس اذا ما قهرتها ما اكون ريم
توجهت بدلع واني ناويه مثل ما يعاملوني اعاملهم
مدت أيدها والظاهر هي طلعت تنتظر ابوس راسها سلمت عليها برؤوس اصابع أيدي
وسحبت أيدي منها بقرف واني رافعه حواجبي بغرور
وبعدها توجهت لبنات عمتي طبعا جالسات مع بنات عمي طايح حظهن كلهن نفس الاسلوب
سلمت عليهن نفس الطريقه برؤوس اصابعي
وبعدها توجهت وكعدت بصف سماهر بغرور ولزمت مبايلي
وصرت اطگطگ بيه مع انه مو مسجل بيه بس رقم جدي
جنت اسمع سوالفهم بدون ما اباوع لاحد

الجده بفرح : الحمد لله واخيرا استقريتي هنا قريب مني
هيفاء : قرفت من الغربه

ناظرت عمتي وهي تكلم جدتي
وبعدها ناظرت مبايلي طفيته كانت الكعده ممله جدا لويت بوزي وبعدها وكفت طلعت من الصاله وتوجهت للحديقه برا

جنت اتمشى بهدوء لفت سمعي اسم عبود التفتت لمكان الصوت شفت اثنين ويصيحون على شخص اسمه عبود واخيرا عرفت شكل عبود
شفت عبود توجه ألهم كنت افكر اروح ألهم بس غيرت رأي لما شفتهم جايين لجهتي
وصلوا الي وردوا السلام

رديت بهدوء واني ابتسم سبحان الله منو
يصدك هالبزر صاروا اكبار وطويلين الا اني قصيره

سألتهم وانا ابتسم : شلونكم اخباركم

ناظروها ورد عليها عبود : بخير اخبارج ؟؟

 ماذنبي يتيمه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن