تخيلوا أن زين مالك هو رويال
نفس الشعر الأسود و العينان العسليتان
واللحية الكثيفة
(زين مالك هو الذي في الصورة)
———————————-
أريد أن أسأل سؤالا
أشوف كل يوم عدد الريدز بيكثر بس ما في كومنت ولا حتى فوت
ايش الأشباح هي إلي بتقرأ ؟؟؟!!! ولا أموات ؟؟؟
-أقول سوي فوت قبل ما تقرأ
- وكومنت بعد ما تخلص قراءة
—- ترى مو صعبة —-
> enjoy <
____________________________________
#إلينا
اشكر ربي مئة مرة لأن آليس لم ترانا
قالت آليس بعد أن جلس كارل وكان يكمل قراءته
"تصبحون على خير ... فقط أشعر بصداعٍ كبيرٌ في رأسي"
خرجت آليس من المكتبة وقلت أنا أيضا
"تصبح على خير كارل"
قال وهو يبتسم
"وأنتِ من أهله"
توجهتُ إلى غرفتي وطوال الوقت وأنا أفكر بكلمة " أحبك " التي نطقها كارل كم أنا سعيدة ظللت أبتسم وأنا أمشي ثم دخلتُ غرفتي وتحممت ثم أستلقيتُ على السرير وأفكر بعلاقتنا أنا و كارل ... ماذا سيحدث ان علم والدي أو ... علم كيفين ؟ ....أبعدتُ تلك الأفكار وأستسلمتُ للنوم
_
أستيقظتُ في الصباح وتجهزتُ للمدرسة وخرجتُ من غرفتي ورأيتُ كارل خرج من غرفته وهو جاهزٌ أيضا للمدرسة لكن آليس لم تخرج بعد ...توجه ألي وقال
"صباح الخير"
وأقترب أكثر ليطبع قبلة على وجنتي
أشتعلا وجنتاي من الإحمرار ... لما يفعل هذا ؟ ... ألا يخاف أن ترانا آليس ؟ أم أنه لا يهتم إذ رأتنا أم لا ؟
نظرتُ إلى باب غرفة آليس أنتظر خروجها حتى يبتعد عني كارل لأنني حقا أشعر بالخجل الشديد
كارل قال ووجهه قريب جدا من وجهي
"لما أنتِ متوترة؟"
قالها بإبتسامة جانبية ... نظرت إليه ، و تقابلت أعيننا وقلت بإرتباك
"هه لا - لا أنا لستُ كـ-كذلك"
أبتعد عني قليلا ثم قال
"حسنا أنا سأنتظركن في السيارة"
وذهب ، الأن حقا أستطيع التنفس
أخذتُ نفسا ثم طرقتُ باب غرفة آليس لكن لم أسمع شيئا عاودتُ الطرق مرةً أخرى لكن لا إجابة
أنت تقرأ
ضعفتُ أمامَ حبكِ
Romanceكل ما كان يهمني هو طموحاتي ومستقبلي ... لكن بعدما جلست هي بجانبي في الفصل ، قد تغيرت حياتي بأكملها لكن لم تتحول حياتي إلى جنة ككل البشر حين يقعون في الحب بل تحولت إلى جحيم جحيم لا يستطيع أحداً اخراجي منه سواها هي رواية 'هذه الحياة'