part 12

1.2K 134 7
                                    

صلوا على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم 💚

_____________________________

اتجهت مريم إلى الشركة فاليوم ليس لديها محاضرات لتجده يطلبها إلى المكتب

مريم : نعم

أدهم : النهاردة في وفد جاي من أمريكا و انتى اللي هتكوني مع الوفد ده ، الوفد هيزور عدة أماكن يلا علشان الباص مستني

مريم : دلوقتي

أدهم : أيوه يلا

خرجت مريم ليبتسم أدهم بخبث

اتجهت مريم إلى الباص و ذهبت مع الوفد و أخذتهم إلى عدة أماكن و كانت تترجم لهم و لكن ذلك الوفد
كان يريد معرفة كل شئ و خاصة ذلك الشخص الذي يدعى جاك و هو شاب في منتصف الثلاثين كان يريد زيارة المزيد و يطلب منها أن تترجم كل شئ

ظلت مريم معهم إلى أن اقترب المغرب ليذهبوا إلى الأهرامات و لتجد أدهم هناك ينظر لها بتشفي و يرى الإرهاق الظاهر على وجهها

كانت مريم تشعر بالضيق من نظرات ذلك المدعو جاك لها فهو طوال اليوم ينظر لها نظرات مقززة

جاء مريم إتصال فابتعدت قليلا لترد على الهاتف و جاءت لتعود و لكن وجدت جاك خلفها

تعجبت مريم من وجوده و جاءت لترحل ولكن وقف أمامها

مريم :  ? what do you want

جاك : you are very beautiful, i love the egyptian beauty

مريم : و أنت مال أهلك حلوة و لا لأ

جاك : ?what

مريم : let me go

جاك : but I want to try this beauty
ثم جاء ليضع يده عليها

في تلك الأثناء كان أدهم يتحدث مع صديقه أيهم
و لكن سمع الجميع صوت عالي فاتجها لمصدر الصوت ليندهشا

كان جاك يمسك رأسه بألم و ينزف و مريم تمسك حجر في يدها و عليه دماء

مريم بغضب : لأ يا روح أمك if you think إنك come to بلدنا و هتعاكس و تشقط girls
no و ألف no أنا بقولك اهو
Collect your self otherwise I will gather all people here on you, father of your face , look at your self you
look like a weesel, a male lizard , i warn you stay away of me or i will make your parents
regret to have a dirty son like you

أدهم : إيه اللى بيحصل ده ؟

مريم : اللي بيحصل يا حضرة الدكتور إن البأف ده عاكسني و حاول يمسك ايدي فاكرها سايبة

أدهم : ده ضيف لازم تحترميه مهما عمل انتي عارفة إنه ممكن يبلغ السفارة بتاعته و يسجنك انتي حاولتي تقتليه

مريم : أعلى ما فى ال horses بتاعته يركبها قال مهما عمل قال ده عند his mother طيب خليه
يفكر يكررها تاني و أنا هطلع عينه و ابعته أمريكا

pieces , very small pieces

ثم نظرت إلى جاك و أشارت إلى رقبتها كعلامة ذبح
و تحدثت قائلة

عمارة الفنانين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن