مُلاحظة بَسيطة أعِزائي.
'اللي يحب النهايات السعيدة فيه يكّتفي بالبارت الأخير لحَد إعتراف ضَاري وعِنان بحُبهم لبعض أما هالبارت للناس اللي حابه تفّهم وما عندها مشكله بالنهايات الحزينة أو المَفتوحة'...
لستُ بِجاهلٍ عمَا يحدُث ولكن رُدّ
الخُبث بِالخُبث واجِب أحيانًا...
جالسّ عَلى الكنَبه بوسط الظلام وحاطّ رجّله عَلى الثانية بيّنما عيونه تتأمله وهو نايم قِدامه ومو حاسّ ولا عارف بِوجوده ..
أنا وهّم 'ضحكّ بِسُخرية' أوه عُذرًا أينال ..
أنا المُرتبط بِ عِنان , أنا اللي مو راضي بِ اللي مرّ فيه ..
أنا اللي صدقّت بكل شيء قلّته , أنا اللي أعرف تمامًا إن الخُبث لازال يدور حوله ..
مثل العقّرب المتخبّي تحت التُراب .. هالوصفّ يُليق فعلًا بِ ضَاري.
كل شيء أنّكتبّ 'أبتسم' هو فعلًا صار ..
ضَاري الخبيث بِ حلقة من سِلسلة هلّوسة عِنان كان حقيقي.تعبّ عِنان ومرضة صحيح إنه ما بدأ فيه ..
لأنه كان مُجرد تعب بسيط كان لازّمه راحة نفسية لا أكثر ..
الطبيب الأول له كانت جلّساته معه مُجرد فضّفضة وكلام فقط مثل ما كان يحلّم بِ تواجده مع ضيَاء وكلامه معه ..
تغيّر الطبيب لِـ ضَاري وما أسّتمر اللي كان عليه عِنان ..