🌸الجزء 74🌸
شيماء خنزرات فمونية واستدارت تدخل حتى شداتها مونية من يدها بعنف وضوراتها تا كانت شيماء غطيح بسباب الطالو
مونية : فيين غادة المديييرة مكينااش مشاات
شيماء : تنترات منها بقوة وخنزرات فيها ) غاتقيسيني مرة أخرى غااارجعك لياامك أمونية وييلا نسيتييي نفكرككك
مونية : يامييي مزاليين ياامك لي مشاو فهاد الميتم سيري منيين جيتي المديرة خديجة مابقاتش هي مديرة هاد الميتم من نهار الحادث مرضاات عياات تقلب علييك من بعد موت جمانة واختفائك وموت أغلب الطلاب فالحادث عيات تقلب علييك حتى جاها شلل نصفي راه داها راجلها لأمريكا تعالج
شيماء : حالة عينها عالأخير من الصدمت بدات ترجف ودموع كينزلو لها
مونية : وعرفتييي شكووون السبب نتيييي ملييي سيااادتكم بييخييير رجعييي عالأقل تشوفك نتي عارفة شحال كانت تعزك ومميزاك عليهم كامليين
شيماء : أنا أنا راه كنت كنت
مونية : لا باينة فين كنتي
شيماء : آش كتقصديي
مونية شافت سيارة جاسم واخا الزاج فيمي ولكن شافت شيماء ملي نزلات منها
شيماء شافتها كتشوف فسارة جاسم
مونية : خرجتيليها نيشان ههه لا وحديدة صحييحة مع راسك واللبس والطالون
شيماء : بدات ترعد بالأعصاب : هادشي ماشي بصح ماااشي بصح أنا راه كنت مريضة و...
مونية قاطعاتها : هه لا باينة
شيماء : خنزرات فيها وقربات حتى تقابل وجههم ) مكااايهمنييش فكري كيفما عجبك سمعتييي وداكشييي ليفيك مابقايش تلصقييييه فغيرك الدودة ليفيك فيك بوووحدك وأنا بزاااااف عليييك عمرني لسق فرااجل بحالك ولا نبقا تابعاااه وهو ماباغينيييش عمري نخليي شيحد يقرب منييي وقتما بغا وفالأخير يلوحني وماعقلش عليا بحااااالك
مونية : مااارضاتش وهي تهز يدها تالسماء بغات تصرفقها حتى تشدات لها يدها وتدفعات بقوة حتى تساطحات مع سور الميتم وجاتها الدوخة
جاسم لي كان كيسمع كل حرف كتقولو مونية وكيكرز على يديه بالأعصاب وشاف ملي جراتها كانت غاطيحها صبر نفسو بزز ميخرجش يفرشخها وحيت بنت حتى شافها هازة يدها على شيماء نسى نفسو بالأعصاب واستعمل قوة
التنقل اختفى من السيارة وظهر خلف مونية وشد يدها ليهزات على شيماء ودفعها على الحيط حتى تخبطااات
أنت تقرأ
الوحش وذات القزحيتين ♡بالدارجة♡
Historical Fiction■□تقديم ■□ سلام سنفوراتي كيفكم 😍 جبت لكم قصه جديدة فعالم القصص وموضوعها وفكرتها جديدان أول حاجة قصتي #ممنوعة_من_النشر_بدون_أخد_الإذن +تانيا مرحبا بكن وكنتمنى من قلبي تنال إجابكن القصة 🥰 بكل بساطة خيالية نعم الخيال أجي نسولكم : شكون فينا لي عم...