الوحش وذات القزحيتين ❤️
الجزء 174💋باستهزاء من نفسو ونطق
فيليكس : حمار وغاتبقا حمار ألحمااار ولكن ماغانخسرهاش بربي ماغانخسرهاا هي أكيد مزال كتبغيني وواخا كلشي غاتبقا تبغيني آه غير تفيق فالصباح ماغانخنزرش فيها ماغانبقاش نشوفيها بحدة باش ماتبقاش تخاف مني (سرط ريقو وكلمة كنكرهك مزال كتجول فبالو تفكر أنها مرضات بسبابو وهو يوقف واختفى من مكانو وظهر فجناحها هي ليكانت ناعسة على السريرها وجناحها مظلم كولو تقريبا إلا فيوزة صغيرة مضائة جنبها توجه لباب جناحها وسدو عليهم من الداخل ورجع حتى لسريرها جلس جنبها كيشووف فيها وهز يديه كترعد وهو كيسرط ريقو وحطها على راسها تفقد حرارتها لي كانت عادية وحول نظرو ليديها لي ملوية عليها فاصة وهزها كيشوفيها بندم باسها مكان الجرح ورجع حطها وبقا لمدة ساعاات وهو جنبها كيشوف فيها ومرة مرة كيتفقذ حرارتها حتى دانو عينيه ونعس جنبها …💔
💤💤💤💤💤💤💤
نرجعو عند كوبل^ JC^
جاسم عاود معاها المحاولة أكثر من مرة عن طريق قواه الملموسة استعمل من غير النار والجليد والكهرباء قوة الهواء والماء والإختراق و قوة التجميد والتفجير وعدة قوى أخرى وهي تصدمات من عدد قواه ونجحات فتفعيل درعها ونزعو أمام كل هاذ القوى
أعاد معاها المحاولة عدة مرات عاد انتاقلو للقوى المحسوسة :جاسم : كيف قلت غانجربو تلاث قوى التنصت والتنقل والتنويم الميغناطيسي
شيماء : واخا أش ندير
جاسم : وقفها ووقف ) غانبداو بقوة التنقل (هزها بين يديه) غانتنقل بيك للدريسينغ روم واش جاهزة
شيماء عاجبها لحال بين يديه وكتفركل برجيلاتها ) أييه غاسير
جاسم ضحك وفعل القوة ولكن مانجحاتش شافيها وهي كتفركل برجيلاتها مستمتعة بالهزة مامركزاش معاه كاع )
جاسم : شمااء حيدي الدرع راك مامحيداهش وركزي معايا
شيما شافت فيه ) أحم هانا واخا (تنهدات براحة وغمضات عيونها ثواني وحلاتهم وشافت فيه )
شيماء : جرب دابا
جاسم : فعل قوتو وهووب اختفى بها من مكانو وظهر فالدريسينغ روم
شيماء : واااو حسيت راسي بحالا طرت
جاسم : مزيان ها الخطوة الأولى نجحات (حطها على الفوطوي لي تمى )
جاسم : غاندوز معاك لقوة التنصت
شيماء : قاطعاتو ) بلاتي شرحهالي واش بحال باربرة
أنت تقرأ
الوحش وذات القزحيتين ♡بالدارجة♡
Historical Fiction■□تقديم ■□ سلام سنفوراتي كيفكم 😍 جبت لكم قصه جديدة فعالم القصص وموضوعها وفكرتها جديدان أول حاجة قصتي #ممنوعة_من_النشر_بدون_أخد_الإذن +تانيا مرحبا بكن وكنتمنى من قلبي تنال إجابكن القصة 🥰 بكل بساطة خيالية نعم الخيال أجي نسولكم : شكون فينا لي عم...