الوحش وذات القزحيتين ♡بالدارجة♡

الجزء 84

#قصة : 💐
❄#الوحش_وذات_القزحيتين❄
💐
💐
📝للكاتبة:chaymae ouaj📝
💜الجزء 199💜
جاسم : مكنضحكش أ شيماء غانهاجمهن بالنار نتي خاسك تشاركي درعك معاهم تحميهم وب تلاثة
شيماء شدات فيديه ) جاسم ويلا مانجحتش واش حماقيتييي
جاسم : إذن حميهن
شيماء : جاسم ماغاتقدرش تآذيهن غير كتهضر وكيغاندير أنا نحميهم بدرعي كيفاش هادي تاني
جاسم شدها من كتافها ) ركزي عليهم غاتشوفي أن لبنات فخطر غاتحرك غريزة درعك ناحيتهم وهكا غاتقدري تحميهم شيماء فقوتك حسب ما قرأت أصعب شيء هو الدرع العكسي وراك نجحتي فيه واخا مزال خاسك تتمرني على توجيه الهجوم أنك تصديه وتعكسيه وتوجهيه لأي شخص بغيتي هادشي هو أصعب شيء فكل قوتك وراك تقريبا تمكنتي منو إذن بقالينا غير الدرع الحامي لي غاتحمي بيه الغير ساااهل أشيماء خاسك غير تركزي
شيماء حركاتليه راسها بلا والدموع كيهبطوليها ) لالا ماغانغامرش واش حماقيتو هئ (شافت فلبنات ) ويلا وقعاتلهن شيحاجة أجاسم بسبابي والله مانصبر
جاسم تنهد وبعد عليها بخطوة ونطق ) إذن غاتحميني أنا بدرعك بدالهن
شيماء طرطقات فيه عينيها ) ككيفاش
جاسم : دياب (شاف فيه) شحال ماتبارزنا شبانلك فشي كومبا وتكون نتا المتحكم
دياب فهم قصدو وهو يفعل قوتو حتى تنفخات كل عظلاتو تضاعف حجمها حتى تقطع عليه التيشورت )
دياب : واااجد أخوية
شيماء : ددابا ششكديرو مافهمتش
جاسم : غانتبارز أنا ودياب أمامك غير هو أنا ماغاندير حتى ردت فعل هو غايضرب بكل قواه وأنا ماغانتجاوبش أو نحمي راسي خاسك نتي تحميني (وغمزها)
شيماء : مطرطقة فيه عينيها )جاسم باراكا من هادشي مابغيتش عافاك
جاسم : إذن خليني ناكل لعصا أشيماء وتفرجي فية ( وبعد من حداها وتقابل هو ودياب والشباب جرو لبنات خرجوهوم من ساحة المعركة ….. جاسم واقف ببرود مقابل مع ذياب هاذ الأخير ليكيزيد يركز طاقتو حتى تضاعف حجمو ببزاف ….شيماء واقفة بعيد منهم شوية ومخرجة عينيها فجاسم …)
جاسم : دياااب ضرب بكل قوتك
دياب : جاسم واش ..
جاسم : قاطعو بصراخ ) ضرررب أدياااب ماغانتجاوبش معاك فاضرب كيفما بغيتي وفينما بغييتي يلاه….(شاف فشيماء) ركزي طاقتك على حمايتي أشيماء وراه الأمر سهل فاغير حاولي
(دياب جا كيجري بسرعة وجه لكمة قوية لجاسم لي مادار حتى ردة فعل ومباشرة عطاه دياب لكمة أخرى حتى تهز جاسم من مكانو وتخبط على الأرض ….(شيماء كتشوف فيه كيتلقا فاللكمات بدون مايتحنبها أو يدافع على نفسو حتى شافتو طاح كيكح الدم خرجات عينيها قلبها غايسكت وهي كتشوف دياب غير كيضرب فيه بدون توقف غير كيوقف جاسم كيرجع دياب يوجه له لكمات أقوى فوجهو كرشو …… ولات صفراء وكترعد حسات بدوخة قوية حتى باش تغوت عليهم يحبسو ماقدراتش حتى شافت أمامها شيء لي خلاها شهقات وطرطقات عينيها فيهم …( جاسم مع آخر لكمة طاح للأرض وهز راسو شاف فدياب وأشارليه بعينو لصخرة كبيييرة جنبهم …دياب فهمو وحركليه راسو بواخا واتاجه هز الصخرة الضخمة بيد وحدة ووجهها لجاسم يلوحها عليه جاسم لي مزال طايح على الأرض وعمدا ….شيماء كتشوف دياب هاز تلك الصخرة بذلك الحجم وقريب غايلوحها على جاسم حسات قلبها غايسكت كلها كترعد طرطقات عينيها فدياب وغوتات
شيماء : وا االالالا هئ دياااب لا عفاااك
دياب شاف فيها بقات فيه وسرط ريقو ولكن خاسو يكمل وكل هذا جزء من تدريبها
( …وجاسم شاف فيها هو الآخر ونطق )