تستيقظ ديلا ولكن ليس ع اشعه شمس ولا ع صوت فليز بل ع احساس بيدها احست بها نتيجة استيقاظ توماس وحركته بعد أن آفاق ووجد ان ديلا كانت تمسك بيده وهي نائمه ليبتسم بخفه..
ديلا بنعاس :اممم صباح الخير
توماس :ان الساعه ال10 صباحاً هل تعلمين ولم اذهب للشركه للآن ..يردف في نفسه لم أشعر بالوقت وانا معها اللعنه حتماً.. ليعتدل متهيئاً للخروج لتقوم وتمسكه من ياقته تسحبه لها لتقول :لا تتأخر
توماس محاول إخفاء صدمته :إلى اللقاء ليقترب ويقبلها من رأسها بخفه
لتبتسم...
يحضرون لها الطعام.. فليز :تفضلي انستي
ديلا :شكرا عزيزتي.. لتجد احد الأطباق فارغه وبها ورقه مكتوب عليها :كوني بخير..Be fafe
لتبتسم ببلاهة.. يمر الوقت تشعر بالملل لتطلب من فليز ان تشغل التلفاز تقلب بالقنوات لتجد قناة بها اخبار المشاهير كان أحد الاخبار هو عن توماس دوهيرتي الذي قام بحذف اللقاء الخاص به الذي كان به يبحث عن ديلا عندما هربت بعد أن عرفت انه سبب كل شيء..
لتبتسم بلا فائده... ديلا :اللعنه.. بارد.. متحجر
الساعه ال9 ونصف مساء....
يفتح توماس باب الغرفه ليدخل يلقى عليها التحيه :مرحبا.. كيف حالك؟ هل اكلتي؟
ديلا :نعم.. لكني لم استحم ولازلت لم ارتدي.. تنظر بعيون قط له
توماس في نفسه :اللعنه ديلا ماذا تفعلين؟ لا تجبريني ع اغتصابك واللعنه
توماس مصطنع البرود :لما؟؟
ديلا بغضب مصطنع :وذلك لان يدي مكبله بأصفاد والمفاتيح لديك سيدي
توماس :حسنا
_يقترب منها يخرج المفتاح ويفتح يدها لتحركها بألم :اوووتشش انها تألم كثيرا
توماس :لقد غادر جميع الخدم لذلك استحمي وحدك ادخلي حمامي وسأنزل احضر لك منشاف من غرفتك وثياب..
ديلا :حسنا
تخلع ثيابها وتدخل الحمام بعد 5 دقائق يدخل توماس حاملا الثياب والمنشف كاد ان يتكلم لينبهها انه قدم والثياب بالخارج ليجد ان الباب الخارجي مفتوح للنصف وهي في داخل الحمام خلف الباب الزجاجي الداخلي جسدها الأبيض كان يظهر قليلاً تقاسيم جسدها واضحه خلف الزجاج وكأنها بلوره بدأت دوامه الهوس تسيطر عليه يمسك الباب بصعوبه فهو ان بقى اكثر سيدخل ويلتهمها سيقبلها بعنف سيجعل شفتها تنزف سيمتص دمها يجعلها اسفله تصرخ بأسمه بينما هو يمارس أقسى انواع التعذيب معها ليزيد الأمر سوءاً هو رؤية ثيابها التي كانت ترتديها في علبه الثياب التي سيرسلوها للمغسله ليغسلوها ليدنوا ويأخذ لباسها الداخلي الضيق المخرم ويضعه ع أنفه يستنشقهه بعنف يشمهُ بقوه حتى كاد ان يمزقه بأنفاسه واستنشاقه له انه مجنون مهوس لعين الذي بين ساقيه يتفجر انتصاباً وهو يعذبه اكثر بعدم قربه منها...ان رائحتها مخدرات لعينه لا تقاوم ويستنشق اكثر وكأنه يريد أن يحبس اكبر قدر من الرائحه داخل رئتيه.. !
تحس ديلا بصوت خلفها تفتح الباب الزجاج بخفه لتجد توماس يضع لباسها الداخلي ع انفه ويده تتحرك بين ساقيه بقوه... انه يخلص نفسه كان الباب الخارجي مغلق للنصف لذا لم ترى سوا لباسها ع وجهه ويده تتحرك بعنف ع عضوه.. تنظر وتفهم مالذي يحدث.. لكنها لم تفعل شيئاً بل استمرت بالنظر حتى شعرت بحراره تنزل ع فخذيها انها مثاره بسببه.. لتدخل بسرعه وتفتح الماء تمسحه بسرعه لتكلم نفسها :اللعنه اللعنه ع احساسك اللعين معه انتي الان مثاره بسببه لا وليس هذا فقط بل وماء شهوتك ينزل بين فخذيك ااشش اللعنه
_تكمل استحمامها وتخرج قررت أن تتصرف بأنها لم ترى شئ ترتدي ثيابها تستدير للمرآة لتنضر لصندوق الملابس ترى انه ليس هناك صوت له فتقترب من الصندوق تحمل لباسها الداخلي الذي كان يخلص نفسه ع رائحته لتجد به بقعه شبه جافه من منيه.. !!
ديلا :انها. انها.. هل استخدم لباسي لشئ آخر غير استنشاقه؟؟ بصدمه
لتسمع صوت خطوات اقدام لترميه وتبدأ بتجفيف شعرها أمام المرآة يدخل ديلا :اللعنه انه.. انه
يدخل توماس ولا يرتدي شئا سوا منشفه بيضاء يلفها ع خصره وجسده مبلل جزئياً وشوومه ظاهره جميعاً شعره يتساقط ع جبينه مع وقوع بضع قطرات ماء عليها كان لا يقاوم اللعنه كان شئياً لا يمكن اشاحة نظرك عنه..
يحمل ثيابه من غرفة التبديل ويخرج متحدثاً :هيا تعالي
لتتقدم طواعية له لا تعلم لما لكنها لا تستطيع قول لا له
_اعطني يدك.. وهو ممسك بالاصفاد
_هل ستقيدني أيضآ؟
_نعم..
_لن أهرب.. تقول وهي تنظر نظره مهلكه .........👇
أنت تقرأ
A hell of obsessed ...👣
Lãng mạn"يمكن التعافي من كل شي الا الإدمان والهوس بشخص لا علاج له ولا سبيل للسيطره عليه سوى طريقتين اما اقتلاع جمجمتك اللعينه لتنساه او حبسه وكسر ساقيه ليبقى معك ... قد يخونك قلبك و قد تخونك ساقيك ! عقلك يرفض العودة اليه لكن روحك الخائنة تندفع نحوه بكل ما ف...