وسم الملكية ...♾️

23.7K 261 12
                                    


تستيقظ الحسناء النائمه ظهرا ً بعد ليله متعبه طويله مليئه بمتعة الجنس والتعذيب ع متن طائره توماس الخاصه فتوماس لديه اجتماع طارئ للعمل في اجمل مدينه رومنسيه شمال إيطاليا (البندقيه)
ديلا وهي تفتح عينها تنظر لجمال الغرفه لتهمس بنعاس :حتى السقف هنا جميل هههه
تنظر لجانبها لتجد ورقه مكتوب بها :خرجت للاجتماع اتصلي بي عندما تستيقظين يا كسوله
ديلا : هههه كسوله...... تنهض لتفتح الشرفه تنظر لظهر هذا المدينه الرائعه انها حتماً كالحلم..
ديلا في نفسها  :عندما كنت صغيره كنت احلم ان يكون لي شخص مثل حالتي يقوم بالعمل بجد لكي يجمع لي المال لازور مدن أحلامي وفي بعض الليالي حلمت بأنه مات قبل أن يكمل جمع المال اه ههههه
لكن الآن أنا في احد مدن أحلامي البندقيه مدينة العشاق .. !
يرن هاتفها.. ديلا :مرحباً ايها المثير
توماس :ألم اقل لك ان تتصلي بي عندما تستيقظين
ديلا :ههه لقد ضعت في تأملي لهذه المدينه......اتعلم انها احد مدن أحلامي
توماس :اعلم
ديلا :ماذا... كيف؟
توماس : لانكب كنت نائمه في حضني وتهذين بهذا
ديلا :حقاً ههههه
توماس :هناك علبه ع السرير ارتدي مابداخلها وسأرسل لكِ تايلور ليجلبكِ لمكان
ديلا :أين أين أين....
توماس :مفاجأة صغيرتي.. هيا الآن سأكمل عملي
ديلا :انتبه لنفسك
تفتح ديلا العلبه لتُفاجئ اوووه انه جميل
لتستحم وتأكل وتكمل وضع مساحيق التجميل الخفيفه لتبدو أجمل من البندقيه نفسها بفستان مكون من تنوره ڨوليوم وتي شرت صيفي  قصير يخفي فقط نهودها بلون ازرق فاتح.......👇

وشعرها مفتوح ع طوله تتساقط خصلاتها الشقراء الناعمه ع وجهها ورقبتها بأثاره

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وشعرها مفتوح ع طوله تتساقط خصلاتها الشقراء الناعمه ع وجهها ورقبتها بأثاره..👇

تخرج من الشقه وتنزل لتدخل السيارهديلا :مرحبا تايلورتايلور :اهلا انستيديلا :لماذا جلبك هذا المخيف معنا الا تأخذ استراحه ايها المسكينتايلور :انا لست سائق السيد فقط انا حارسه الشخصي ايضاًلتصمت ديلا أخيراً متأمله جمال هذه المدينه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تخرج من الشقه وتنزل لتدخل السياره
ديلا :مرحبا تايلور
تايلور :اهلا انستي
ديلا :لماذا جلبك هذا المخيف معنا الا تأخذ استراحه ايها المسكين
تايلور :انا لست سائق السيد فقط انا حارسه الشخصي ايضاً
لتصمت ديلا أخيراً متأمله جمال هذه المدينه.. كم هي رائعه ليقطع تأملها تايلور متحدثا :لقد وصلنا انستي
تنزل ديلا لتدخل بنايه عاليه جدا يبدو تصميمها كأنها تشبه القصور والقلعات القديمه فيها قاعات مختلفه للمزادات والسيرك والحفلات الضخمه.... يرن هاتفها فتُجيب
توماس :هيا اصعدي الدرج
ديلا :أين أنت؟
توماس :نفذي فقط.. اصعدي الدرج لتصلي إلى الطابق الثالث ع أمامك باب كبير ادخلي له
تفعل ديلا ذلك بعد إغلاقه الاتصال لتدخل فتجد ظلام قاتم لا ترى شيئاً
ديلا :توماس... ثم يرتد الصوت لها بسبب كبر القاعه التي هي بها
ديلا :توماس اين انت؟
توماس انا اتحدث معك
_ليُنار ضوء خافت أمامها من بعيد ع مكان عالي لا يظهر من الضوء سوا وجه توماس متحدثاً :اهلا صغيرتي
ديلا :ماهذا الظلام.. لم تقف هنا؟.
توماس :لما َ.. هل انتي خائفه؟
ديلا :ماذا لا لم اخاف..بتوتر
_لتقترب من مكانه رفعت يدها لتمسك به لكنه اطفئ الضوء واختفى بعوده الظلام
ديلا :توماس... لاتفعل هذا
توماس.. تومااااس.. أين أنت؟
_تتحرك بكل الاتجاهات لتضرب من الخلف بجسده الذي اقترب من اذنها كثيرآ ولعقهاا :هل أنتي خائفه؟ ويتنفس بتثاقل ........👇

A hell of obsessed ...👣حيث تعيش القصص. اكتشف الآن