فتحت الجميلة عينها بعد ان استيقظت من نومها عزيزها ع صوت طرقات باب عشوائية و مزعجة جداً مع صراخ بشع لتلعن تحت أنفاسها فمن سيكون غيره...!!
ديلا : يا اللهي انها ال4 صباحاً هل هو مخبول ؟! لتتنهد تفتح الباب ليدفعها ويدخل كالمجانين جاعلاً منها ترتطم بحافة الجدار .
الاب : ااه ابنتي الجميلة ذا الشعر الطويل اللعين الذي ورثته من امها اللعينة... ليصرخ كم مره اخبرتك ان تقصي هذا الشعر البشع أيتها العاهرة القبيحة ؟ هاا
ديلا بتثاقل :ان تجرأت وحاولت قصهُ مثل المرة السابقة اقسم اني لن اجلب لك مالا لتقامر فيه مرةً اخرى وسأجعلك تنتشي التراب بدل المخدرات والماء بدل الكحول ! ....مفهوم ؟
ليصرخ بها : اتهدديني أيتها الغبية ؟ هاااه بدون وعي
للتتنهد وتسحبهُ من يده وتضعهُ ع الصوفاية تخلع حذاءهُ القذر لتبعد شعرها عن وجهها ثم تتنهد بلا فائدة مُستديرة عائدة لغرفتها لتردف : سيستقظ ولا يتذكر شيئاً... كالعادة طبعاً
الساعة ............. 6:33 صباحاً
استيقظت بهدوء ، اكملت ارتداء ثيابها بسرعة لتتفرغ لمعضلتها
_كيف سأربطك اليوم ايها الجميل المُتعب (مشيره إلى شعرها) سأقصك يوما ما بآرادتي ههه !
اكملت تجهيز نفسها و توجهت نحو الباب خارجة و هي تسحب حقيبتها و تخرج بلا ان تنظر خلفها !
ارتدت ....👇اقفلت الباب خارجة تنتظر حافلتها لتأتي وتركبها لاعنة لأنظار بعض الاشخاص لها !
دخلت الجامعة وبدأت بألقاء التحية ع الجميع وعينها تبحث عن شخص
لتأتيها صرخة مدويه من خلفها ... !
دافينا بصراخ :مرحبااااااا يا ذات الشعر الطويل
لتلتف بخوف...
ديلا :غبية واللعنة انتي ام ماذا؟
دافينا : غبية ...و غبية جداً
ابتسمت ديلا بلا فائدة و قبلتا بعضهما ثم دخلتا الي المحاظرة والنظرات لا تكاد تفارقها !! لاعنه تحت انفاسها
في مكان آخر.....................
التابع : سيدي هل انت مستعد لمقابلة عميد جامعة البلدة ؟ فهو يطلب منك موعد للاتفاق معك ع قدومك وتكلمك عن الأوضاع والمظاهرات مع الطلبة كونك خريج علم نفس ورجل أعمال فسوف يقتدوا بك كما أن نجاحك بهذا في عده جامعات يُأهلك َ لذلك .
توماس :اكمل جولتي وأخرج يبتسم بسخرية مخيفة..... حضر السياره
جولته (عباره عن توماس مستلقي ع اريكة وعاهرة تلعق قضيبه بقوة وشهوة حتى تكاد ان تختنق وتموت من ضخامة عضوه اللعين وكلما طلبت الإبتعاد للتتنفس كان يجلد مؤخرتها بالحزام ويدفع عضوه داخل فمها بقوة وكلما حاولت لمسهه ضربها اكثر وكلما صرخت يضربها اكثر او يجر الطوق الذي في رقبتها كالكلاب....)
اجل لقد كان توماس سادي بطريقة مجنونة يتلذذ بالعنف والذل يحب أن يكون الجميع تحت أمره مخيف سوداوي بارد كالجليد الوشووم تغطي جسده المثير ...... ليردف مستقيما بعد أن قذف بداخل فمها لتبتلعه بصعوبة تاركاً ايها ع الارض ويرمي الظرف المملووء بالنقود امامها..... !
خارجاً بعد إكمال حمامه وارتداء بدلته السوداء التي تكاد ان تتفجر من عضلات جسده... مثير حد النخاع
بعد مُدة وصل الجامعة وكانت انضار الجميع عليه والفتيات كان يغمى عليهن من اثارته بطوله الفارع مناكبه العريضه عينان رمادية وبشرة حنطية مائلة للسُمرة الفاتحة تبرز منها وشوومه..
السكرتيرة : تفضل سيدي
العميد :اهلا اهلا اهلا وسهلاً سيد توماس شرفت جامعتنا حتماً تفضل بالجلوس ماذا تشرب؟
توماس :مشيرا بيده... لا شئ
العميد :كما تعلم سيد توماس ان البلد يمر بوقت عصيب انتخابات ومظاهرات وارهاب وقد سمعنا من مصادرنا انك القييت عدة محاظرات فيها كلمات تحفيزية بعدد من جامعات البلدان المجاورة وقد استجابووا لك فقد تأثرو بك كونك أصغر مليونير في أميركا تمتلك ثروة طائلة وعدد من الفنادق والنوادي والبارات ورجل أعمال ناجح بعمرك الصغير هذت وكل هذا وانت أيضا خريج علم نفس اي رجل مثقف ومعروف سوف تكون قدوة جيدة وواجهة جيدة لمستقبل جامعتنا القادم .. هااه.. ما رأيك؟؟
توماس :انا مشغول لكن سأفكر بالموضوع.. اعدك
ليعتدل من جلسته قائماً.. تشرفت بمعرفتك ايها العميد
_انا اكثر سيد توماس
لينزل الدرج خارجاً من الجامعة حاملاً هاتفهُ مُتصلاً : أين أنت؟
السائق :سيدي انا واقف عند الباب الخلفي للجامعة بسبب تجمع متظاهرين أمام الباب الرئيسي
توماس :ابقى مكانك انا قادم
ليلتف توماس متوجهاً للباب الخلفي خارجاً منه لتأته مجموعة من الفتيات والشباب راكضين إمامه بطريقة خرقاء خارجين وبعضهم ضرب بكتف توماس أثناء ركضهم بدون أن يحس لتضرب يد توماس الخشنة جسد طري ضربة خاطفة الا انها كانت قاتلة حيث كادت ديلا ان تسقط أثناء ارتطامها بتوماس لولا انه امسكها لتكون الصدمة ! ينضر لها بصدمة وهي بخوف كان ضلام عينيه يملأ زرقاوتيها وشعرها الذهبي يغطي يديه برقة لتشعر بأنقباضة في صدرها هاربة من هذه العيون مرددةً في نفسها انها نفس العيون بصدمة مخيفة... لتهرب متأسفه
ديلا هاربة من بين يديه الضخمتين :ااس اسفه سيدي
وتهرب راكضه وشعرها يركض خلفها كأنه يراقص الانظار من خلفها
توماس في نفسه بذهول وصدمه.... اان... انتِ..... ؟ادعموا الرواية و ضيفوا حسابي + ضيفوا حساب الروايات ع الانستا rodayna__22
أنت تقرأ
A hell of obsessed ...👣
Romance"يمكن التعافي من كل شي الا الإدمان والهوس بشخص لا علاج له ولا سبيل للسيطره عليه سوى طريقتين اما اقتلاع جمجمتك اللعينه لتنساه او حبسه وكسر ساقيه ليبقى معك ... قد يخونك قلبك و قد تخونك ساقيك ! عقلك يرفض العودة اليه لكن روحك الخائنة تندفع نحوه بكل ما ف...