رفع ايرين ليفاي و امسك به جيدا، كان ليفاي يضع راسه و انفه عند عنق ايرين، ياخذ اكبر قدر من تلك الفيرمونات القوية، و يكتم صوت تاوههكانت الثياب و الوضعية تعيقه، ليس بهذه الطريقة
اخر مرة مارس فيها الجنس كانت قبل ولادة رين، كانت مع ايرين فقط، و هو لم يسلم نفسه بعدها ابدا
كان ذلك يثير عقل رين اكثر، سحب هاتف ليفاي، وجد كلمة مرور، طلب من الطبيب ان يقدم غرفة له، لا يريد من احد ان يشم رائحة ليفاي الخاصة
"ليفاي ما هي كلمة السر" سأل، كان ليفاي يعدل من نفسه، يحك نفسه بجسد ايرين لاي شرارة
تنهد ايرين، "ليفاي... ستحصل عليه فقط ان اجبتني"
رفع ليفاي نضره، حدق بوجه ايرين بنوع من الخمول، دمج شفتيهما، قبله بجوع، "ان... انه اسم.... اسمي بالكامل" لهث اخر كلامه ليعود لدمج شفتيهما، قدم له ايرين قبلة ساخنة جعلت عقل ليفاي يدوخ اكثر
فتح الهاتف، بحث عن ربما مربية او شخص موثوق، في سجل الاتصال، وجد رقم شقيقه و زوجه، جعل هذا انف ايرين يتجعد في غضب
"اللعناء" قدم صفعة على مؤخرة ليفاي، جعل هذا ليفاي يتأوه بشكل فاجر اعجب ايرين، "سنتفاهم فيما بعد"
اخذ رقم كولت، افضل من ترك ابنه بين يداي زيك
"مرحبا ليفاي" سمع صوت الاخر
"اريدك بسرعة في مشفى **** انه امر طارئ"
"اايرين" بدى كولت مصدوما
"اعتني برين الى حين عودتي" و من ثم اقفل الخط، "الان لنتعامل معك انت" يقسم ايرين ان ليفاي الان مبلل كتلة من الرطوبة، و هذا يروقه اكثر
طلب سيارة اجرى، لاحد البيتا، و غادر المشفى بينما ليفاي بين يديه، ترك فقط ايرين فييرموناته تغذي القليل من جوع الاوميغا في الحرارة
استقل و طلب الوصول الى اقرب فندق، و بسرعة
كان ايرين يكبح نفسه لاقصى درجة، بينما شكل ليفاي مغر جدا
كل تلك الاوميغا العاهرة لم تصل الى مستوى هذا الاوميغا الذي بين يديه، مهما طلب، و مهما قدم مت اوصاف لم يكونو بتاتا مثل ليفاي
"لقد اشتقت" شم رائحة شعر الاخر، كانت دموع ليفاي تملأ قميصه الان
توقف السائق، رمى ايرين بعض النقود و خرج، لم يطلب الباقي
حاول الاسراع فيما يخص اعدادات الفندق و من ثم اخيرا حصل على غرفة
دلف الى داخلها، القى ليفاي فوف الملاءات، تأوه لكنه سرعانما شعر بالبرودة و اراد ايرين
"تعر اولا عزيزي" بحث ايرين بين الادراج عن اي علب لواقي ذكري، اراد بعض الحماية حاليا، رغم انه لن يسمح لليفاي بالهرب منه ابدا
جعل الغرفة باكملها تفوح بفرموناته، كدليل على الملكية
ايتدار بينما يمسك بخمس اوقية، تفاجأ من الفوضى التي صنعها ليفاي
"واو.... هذا كله من اجل ان تركبني" صنع ايرين وجها ساخرا "اين هي كرامتك التي كنت تصرخ بشأنها و بلا بلا بلا لا ادري"
كان عقل ليفاي ضبابيا، لا يفهم ما يتحدث عنه ايرين، ان بحزن "المسني" تقدم نحو ايرين يحاول تمزيق ثيابه
ابعده الاخر، قدم له قبلة خفيفة قبل ان يحمله و يعود لرميه فوق السرير، نزع ثيابه، تلألأ الحجر الزمردي ليستقر فوق البشرة الحنطية، اعاد ربط شعره كي لا يعيقه
"انت المسؤول عن كل شيء عزيزي" ابتسم بسخرية و من ثم اعتلاه "حتى عندما تفقد حريتك انت هو المسؤول"
"اوه... ايرين" امسك ليفاي بوجه الاخر، فتح ساقيه اكثر مقدما نفسه "احبك"
فتح ايرين عينيه بوسع و ترك ليفاي يقبله، قدم قبلة عاطفية صادقة
يتبع.....
نعم يا جماعة، ليفاي جاب العيد
🗨🗨👈
⭐⭐👈🤗🤗🤗🤗😘😘😘😘😍😍😍😍
أنت تقرأ
حب عكس ما اريد²
Short Storyو يقول المثل "و لا تجري الرياح بما تشتهي السفن" لقد مرت الايام، الاسابيع ثم الاشهر و السنون، حتى يجد ايرين نفسه في القاع، مذلولا يريد شيئا واحدا "احبك فهل تبادلني" "تشه لن افعل" ليكون حبه هذه المرة عكس ما يريد ايريري، ليفاي بوتوم لايرين اوميغافيرس