You Bring Me Home || Chaennie

Last Part: حبُّهُما الذِّي ثِمارُه لا تتعَب مِن النُّضوجِ[M]

قبلَ قراءة النهاية، جيني دومًا تأخذُ بارت الإفتتاحِ والختامِ، لأن هذهِ قصتها وكل شيءٍ يحومُ حولها من امها وزوجتها وقدرتها على تقديمِ الحبِّ! 🌻

-أخبروني من الشَّخصِية التِّي احببتُم الأكثَر هنا؟ ولا يهُم إن كانت روزي أو جِيني، اريدُ أن اعلم فحسبٍ فضُولاً، شَخصِيًا سَأكتبُ الإجَابَة الخاصَة بِي بنهايةِ البَارت!

قراءَة ممتعَة، ووَدِّعوا المظلَّة إلَى الأَبدِ!

🤍

4/4

___________

JENNIE'S POV :

-السَّابِع مِنَ الشهرِ السابِع:

نزلتُ بحذرٍ بهذا الدوار الذٍّي غلبَ عليَّ، من سيارَة صوفي الجديدَة الحمرَاء، لمجرَّد وصلتُ إلى منزلِ جيسُو ويونغِي. يجِب اعلَم كل شيءٍ ممكِنٍ وغيرِ ممكنٍ من محادثةِ جوزيف وماريا الأخيرَة، يجب تُخبرني، يجب يتوقَف هذا الألم، يجِب تتوقف هذه الكوابيس، إنها خانقة...

عدَّلتُ نظَّارتي ومسحتهم بسبب الغبارِ الذي شعرتُ بهِ متراكمٌ، في الحقيقةِ كان جلبُ صوفي التي خائفَة دون سببٍ منطقي، معِي صعبٌ ومليئٌ بغضبهَا ورفضِها، فهي قالت ليست غاضبة من أبراهام فحسبٍ لأنه أخفَى الأمر عنا ولأنَّها فكَّرت بِي بل لأنَّها لم تقدر تستوعِب كانت هناك فرصةٌ لإنقاذِ توأمِها (وحياتِها كما تطلِقُ عليهِ مؤخرا) ولكن إلتزموا الصَّمت.

(إنَّهُ حياتِي امٍّي! لقد تشاركُوا في موتِ حيَاتِي أمِّي!)

(لماذَا قد يرغبُ قلبِي بهِ في حينِ غدرَ بي!)

(لقد جعلونِي أحيَى دونهُ أمِّي!)

نفيتُ برأسِي طاردَةً صوتَ فتاتِي من دماغِي.

أنا لا أودُّ تفكٍّر بهذهِ الطريقَة، لا اودُّ أصبح اؤمن هِي على حقٍ وأتخلَّى عن النظرة الواضحة.

وحتى أنجيلُو لم يتوقَّع سيبدَأُ يومهُ معِي داخل منزل ماريا وليسَ كمَا خططَ مع ضجيجِ الشَّبابِ الصِّغارِ الذين لم يستيقظُوا جيدا بعدٍ ومع روزي وجين كيُونغ وأبي، روزي لتبقى نائمَة أفضَل لبعضٍ من الوقتِ، وإلا ستأتِي تمنعُ عليَّ أسأَل.

أنجيلُو" ماذا نفعلُ هنا؟ أنتِ لن تصرُخي عليها صحِيح؟"

جيني" أنَا لن أصرُخ، لديَّ كلمتينِ فحسبٍ إلى ماريَا ولأرى يونغي وجيسو وليسَا في حالِ وجودِهم"

وقد كنتُ في مزاجٍ متعكِّرٍ لدرجَة لا أدري هل ما أفعلهُ وقدومي كان من قرارٍ فكرتُ به أم الفكرة هِي من قررت محلِّي أم القرار من فكَّر محلِّي. لا أعلم وأريدُ أعلم إن كانت جيسُو على علمٍ وكذبَت عليَّ أم حتى يونغِي وأخفى الأمر بالرغمِ أشككُ بذلك حتمًا.