الكاتبة_دجلة
#لدنّلا تنسون المتابعه والتصويت للبارت❤️🩹
قراءه ممتعه🫶
__________________________
جبار: وصلت لبيت سلطان فحطان
والتعب ماخذني وصدمتي بالعرفتة
وگفت كدام الباب ما ينسى بعمره
ما راح ينسى الصار
وگفت الهث من التعب اريد
ارفع ايدي ادگ الباب ما گدرت
اتراجع واحجي بيني وبين
نفسي شنو راح يصير بعدين
راح افتح عليهم باب
اسكت لا لا لا....... سلطان لازم
يعرف منو ورا الصار ما لازم يغفلدكيت الباب وفتحة سلطان
عرفتة.......
سلطان: ما فهمت شبيك تقربت
منه حطيت ايدي على اكتافه
جبار شنو صاير احجي عدلجبار: نزلت على ركبي راجي
عضيت شفتي ونزلت راسي
بقهر وكررت اسمه راجي الورا الحادثسلطان: نزلت وسحبت جبار
من ياختة خليت عيني بعينة متأكددجبار: اي متأكد وخرت منه كلة
منك سلطان انتة السببسلطان: ولك والله مو انا
ومحمد بشنو تردون احلفلكم
مو اناا درت وجهي ورفست الباب برجليجبار: اسمع انا گتلك خايف
عليك منه ما اريدة يأذيك تاخذ
حذرك منه وطيشك هذا بعد ما اتحمله اناسلطان: حتى انته علية لييييشش هييييج
تجمعو الناس على صوتي
وحسيت ب لدن صارت قريبة
من الباب خفت تسمع شيلدنّ: توني بعز نومتي واسمع
دفره على الباب طاح گلبي وسلطان
مو يمي رحت امشي گوة تعبانة
كلشي ما فاهمة اسمع اصوات
بس عياط رحت اكثر يم الباب
توجعت حسيت عظامي مكسرة
اديني ترجف وبس شفت سلطان
شلون يصيح بدون مقدمات نزلت
دموعي وشهگاتي تتسابقسلطان.....س...سلطان
سلطان:تركت جبار وانا محترگ
حرگ احس مشتعل نار اتنفس
بسرعة اريد اسيطر على روحي
حتى لدن ما تشوفني بهاي الحالة
ما اگدر دخلت وصارت بوجهي
عيونها حمر وحاطة اصابعها
بحلگها مثل الطفلة خشمها مجمر
مديتلها اديني شمعتي تعاي لا تبجين هيجلدنّ: تراجعت لورا ما اعرف ليش
سويت هيج خفت منه كلشسلطان: شمعتي لا تبجين دموعج
تحرگني تعايلدنّ: رحت شمرت روحي بحضنة
وما اگدر احجي من الغصة حسيت
اريد ادفن روحي بصدر
حجيت وصوتي بالگوه يطلع
سلطانيسلطان: اشششششش شمعتي تعاي
اخذج داخللدنّ: رفعت راسي باوعتلة عيونة حمر ليش هيج تصيح شنو صاير شنو هذا السمعتة
احجي وارجفسلطان: رفعتها من الگاع خليت
راسي برگبتها اشتمها حييل اوفف شمعتي
"هدولي حيلي رديلي روحي الخذوها"

أنت تقرأ
لدن
Historia Cortaبين الفزع والدماء فتاة تحكي رحلتها الطويلة للنجاة بحياتها من بين ايدي (د١١عش) التي جعلت من الدين غطاء تتستر به تُنهي حياة الإبرياء لتقع تلك اللينة بعدها ضحيه..؟؟؟ بداخلها حرب وظاهرها سلام ملامحها رقيقة وردود فعلها صلبة من ارض الموصل اقدم لكم ...