#الكاتبة_دجلة
#لدنّ
لا تنسون المتابعه والتصويت للبارت❤️🩹
قراءة ممتعة🫶
__________________________
اول مرة اشوفج هيج كبرانة
اول مرة احس مكسورة تمشين
وانا الأعرفج اقوى انسانة
b4i.9
_____________________________
لدنّ: كل وقتي كضيتة ادعي ربي
يصبر هالبنات مو هينة اعرف شعور فقدان
الأم والأهل كلهم
سمر: طول الطريق اسئلة امي
بيها شي ما يجاوبني وگفنة بمكان
شفت اللافتة مكتوب مغيسل
لاااا نزلت بسرعة شفت سلطان
واگف برا سلطان وين امي هااا
جاوبني وييين امي
تركتة ودخلت شفتها مددينها يغسلونها
ولونها باهت رحت يم راسها يمه
گعدي امشينا نرجع للبيت يلاا
احرك بيها اريدها تگعد وخرني عنها النسوان
الموجودات گعدت الطم وأگطع بروحي
يمه وين رايحة ومخليتنا
رحت يم رجلينها بوستهن
كامت وحدة تكفن بيها رووحي شاغت
وانا اشوفها تربط الكفن حيل عليها
اگولها على كيفج اربط وياهن
واديني ترجف اربط على الخفيف اخاف
تتأذة
سلطان: بعد لا حيل ولا قوة ما بية
اتحرك احس انتهيت
جسمي ما يستجيبلي ما اگدر اتحرك
جبار: انتظرتهم على ما يخلصونها صعدنة
التابوت على السيارة وسلطان
حالتة حاله وزهرة الي يجرجر بيها
يحتار بروحة لو بهاي البنات
صعدنة گعدو سلطان وزهرة ورا
حاضنها ويهدي بيها بهاي اللحظات
الي هو محتاج احد يطبطب علية
قريب نوصل للبيت ما اعرف
من نوصل للبيت شلون حالة سمر
اباوع على سلطان داير وجهة على المراية
وزهرة خالة راسها على كتفة وتبچي
گطعو گلبي وما اعرف بعد سمر
شلون راح اگدر اشوفها تبچي
وگفنا والتمو علينا الجيران
ما جانو يعرفون منو بالتابوت
نزل سلطان حاني ظهر وگالهم
ثواني وما اسمعلكم غير الصياح واللطم
حتى الزلم تنعى الها
شكد عزيزة عليهم
سمر:سمعت صوت الصراخ برا
رجليني نملت بعد ما احس
بيهن ما اعرف شنو سبب هالشعور
جمعت قوتي وگمت بعدني باب الأستقبال
ودخلو تابوت علينة شايلة سلطان
وجبار وثنين ما اعرفهم
ما مستوعبة ولا اريد
استوعب شنو الگاعد يصير
شفت زهرة دخلت گعدت على ركبها
تشيل بالتراب وتنثر على روحها
توجهت عليها لا لا زهرة لا تگولينها
مو امي التفتت عليهم
نزلو التابوت وفتحو النسوان تنعى
وتنوح وانا دمعتي ناشفة
مسكت سلطان وبدون وعي
شللللووون اضرب بصدره
ما تموت امي ما تموت المن عافتنا
جبار: هو بيا حال وسمر گلبت الدنية علية
زهرة: ودعنة امي وسمر ما رضت
توخر الا من اجه سلطان وما حسينة
الا على صوت راشدي
سلطان: كاااافي
سمر: تراجعت منه واناشغ
جبار: دخلنة على صوت سلطان يگول
ساعدوني يمسح بدموعة مثل
الطفل طلعنة بيها للشارع
وخرت لأن حسيت كتفي يأذيني
وگف بمكاني ولد
التفتت على صوت سمر تصرخ
أنت تقرأ
لدن
Cerita Pendekبين الفزع والدماء فتاة تحكي رحلتها الطويلة للنجاة بحياتها من بين ايدي (د١١عش) التي جعلت من الدين غطاء تتستر به تُنهي حياة الإبرياء لتقع تلك اللينة بعدها ضحيه..؟؟؟ بداخلها حرب وظاهرها سلام ملامحها رقيقة وردود فعلها صلبة من ارض الموصل اقدم لكم ...
