هذا الجزء لأصحاب البهجة لأزهاري والفراشه ممتنه لكم كثيراً ." خلق العشق ليكون جنَّة المحبين
فغنى العاشق تعويذة الهيام لدعجاتين تهيم به حباً
وعزف ثغره الضاحك معزوفة العشق
أمام بندقيتين تستوطن دیار تامُوره "
جيمينيقف أمامي بزهوراً يحملها وعينين ترمقني بالحب ولا أظنني رأيت حباً مثلما تحمله عينيه إلي ولحظة شعرتُ بأن الحظ السعيد عانقني !
من آهواه يعناق أهدابي بحنان الأحباء والعشاقينوكأنه يُخبرني بأن الأذى لن يأتي حتى حول أسوارنا ولن تعناق أهدابي إلا دموع السرور وكأن الألم إنتهى فأصبح الواقف أمامي كأيامي التي خبأها الإله عن سوء القدر كي لا تختلط بقباحة ما عشت فكأن جونقكوك سعادتي وإطمأنني
إني لا أعيش علاقة عادية أنا أعيش فردوساً من العشق فالصدق من عينيه يَفيض ، الحب من مقلتيه كبحراً أجيد السباحة به لكني أغرق لكي لا أنجو
إقتربتُ بقلب ينزف بالحب والألم إليه وسألت وعيناي وملامحي تُمثل الغضب الشديد لا أود أن يرى ألمي طالما معه الآن لن ألتفت للوجع أني
" أين كنت ؟ هذا ذهبت رفقة ذاك اللعين
أنظر إلى حقاً أنا لا أمزح لما لم توقظني ..."وهل كنتُ أهدر نبرات الغضب بأحضانه التي أصبحت تعناقني وقبلة عجولة ملأت وجنتي ولطختها بالحب كي تمحو الغضب
" يا غيرتك السريعة وأفكارك الجاهزة ! لم أذهب رفقة أحد فقط كنت أجهز شيئا لنا وللتو أنتهيت ..".أخذت أنظر إليه لثواني ثم أمدت يده تقبل باطن
كفي وظاهرها كعادة أصبحت لديه
" لقد ربحث ذاك التحدي لذا هل تسمح مني سرقتك ليوم وأكثر ..."وليس للسارق حجة لكن للعاشق حجج وبراهين ولجونقكوك حجة أنه الوحيد في قلبي وليس عليه حرج إذ أنه صير أيامي التي كنت لا أرجو مجيئِها
إلا إنني الآن أعدها وانتظرها فأيامي خُلقت بين أضلع هذا الرجل
أنت تقرأ
𝐖𝐈𝐒𝐓𝐄𝐑𝐈𝐀
Gizem / Gerilim- "ألا تخبرك مقلتي إني بائساً وقع لبندقيتن فأعميت بصيرته عن الخلائق إني أحلم بأن أذوق ذلائل العواقب ولا أجدك تغفو بالدماء لفعائلي.. " " لِمَا ! كل هذا الآذى لِمَا قلبي وهو أحب الخلائق لعيناك .."