#انا المذنبه وانت البريء
- قراءه ممتعه لخدودكم الحلوه .
- كاتبتكم فاطمه جميل ._____________
منال ..
بقيت اباوع عليهم وگلبي يتگطع ماكدر اسوي شي بقيت اهمس بصوت خافت ومن عياطهم دخلت امي تصرخ وصايره بينهم تريد توخر
شرف عن غزال ماكو ..نايم عليها ويضرب بيها بكل وحشيه للحضه حسيته مو اخونه النعزه ونزامط بي كدام اليسوه والميسوه!
استنشقت انفاسها غزال الاخيره واني روحي طلعت انهديت ع شرف اضرب بي وماكو
وهو يباوع عليها ما مصدگ وامي تصرخ ..ام غزال : لكك اختك شون نطاككككك كلبك اختك من لحممممممك ودمك لكك شونننن؟
منال : عوفهاا عوفهاا اختي حتموتتت
بقت تبلع وامي تضرب بيها ع خدها خفيف وماكو ركض بينه شرف للمستشفى وكال ماترحين عاندته ورحت غصب علي ..
اباوع لاختي رايحه وجهه كله كدمات ازرگ مسوي خريطه دموعي عشره عشره اباوع عليها واشهگ خوف بداخلي مو طبيعي..
وصلنه للمستشفى وع سريع جابونه سديه وركضوا بيها لجوه وامي فاقده ولا لحضه وحده سكتت تبجي وتلوم بشرف وهو يباوع عليها بصدمه مثل الما مصدگ ..
بقينه منتضرين بره والدكتوره دخل يمها رحت اشرب مي ريكي نشف !
وما اسمع بس صوت صريخ امي رجليه بقن يتراجفن ماكدرت اتحرك رجليه غدرن بيه اريد امشي اشوف شكو !!
ما عانني رجليه لمن وصلت بالف يا علي بهل موقف ماكدرت ، لا كلام يوصف ولا احرف تشرح ولا جُمل ، احس جسمي تبنج من سماع صوت امي وصريخها الي ملئ المكان!
وصوت صفير الاجهزه وقوقعه المستشفى بعجه الدكاترة ، ضلت دموعي تنزل بهدوء وصافنه حسيت حصير يتيمه من بعدها !
ضليت اركض لامي اشوفها شبيها وصوت صريخها الي ملأ المكان اباوع عليها منهاره تماماً بالگاع ودك وتطلم !
ضليت صافنه وارددمنال : لا مو معقوله لاء لاء
اباوع وراي شرف يباوع ع امي وساكت بلع ريك وبقت امي تصيح بكل علو صوتها
ام غزال : ولك اختتتتتك راحت راحت غزالتي راحت من ادينه شكول لبوها هسه ششششكول!
بقت تضرب ع راسها وتبجي وتصرخ واني ما مستوعبه الي صار وبس مصدومه وشرف اخس من حالتي
ام غزال : ماما متعيني بعدلج سنه وتتخرجين متعيني يمه، غزاللللل وينج ماما تعاييي لا ترحيننن كدامج مستقبل يمه كدامج مستقبل
لا بيه اسكت امي ولا بيه استوعب اختي راحت ومنو الكاتل ؟ اخونه
طلع الدكتور ورحتله بلهفه متجاهله امي وحالتها المزريه وهي بالكاع ..
أنت تقرأ
انا المذنبه وانت البريء
Romanceالذنـبُ ذَنبي لم اكن اعل ماذا قد يحدث أو ماذا حدث ؟ كان كـلبؤبؤ الثمين وأضعتهُ من بين ايدي كابرت واعلت عليه ولكن حبهُ قد احيينني وأفاقني من ضلمتيٌ، كانت لهفتهُ وشوقهُ لي سبب لحبهُ وهوسهُ في تفاصيل وجهي الخلابه .. كان بريء العينين تشع عيناه بالكلا...