#انا المذنبه وانت البريء .
- قراءه ممتعه لخدودكم الحلوه .
-علقوا بين الفقرات عيوناتيي .
- كاتبتكم فاطمه جميل .________________
مسند : هسه شبيچ مشتعله نار !
غزال : مابيه شي شبيه اكلك ماضليت عدهم واخذت راحتك وي ساره مو احسن
ضحك بصوت وكال
مسند : افتهم من هل حجي غرتي غزالي!
غزال : اغار هههههههه شغار وعليمن ما اغار
مسند : سويلي چاي غزوه راسي موتني
غزال : روح روح لساره تسويلك وهماتين تسويلك جايك التحبه ماعرف اني
مسند : ههههههه كافي حبيبي كافي مصختيهاا
عفته وطلعت سويت چاي واني ادردم هوَ بس شفت هيج واني شطت واحد بصف الثاني
وسوالف وضحك!!وماخذه ميانه كلش ويا هي الصراحه حبابه وماشفت شي منها من رحت واجيت مخليتني بعيونها بس تقاربها هي وسند نهائياً معجبني ابددد؟؟
كملته خليته بستكان لن ميحب يشرب بكوب ونطيته اله اخذت تلفوني وكعدت ع قنفه اتصفح بي وگالبه خلقتي ..
فتره واتصل تلفون سند فتحه بأبتسامه واني عيوني مقنصه علي بغضب
مسند : ها اخوي .. اي .. هسه غير ينطي المفيد ابن الكـ*** .. چذببببب .. الف الف الف مبروك اخوي تستاهل يبعد عيناي .. ولد لو بنيه .. اوهو عبالي من هسه يبين
سده وهو يضحك باوعتله وبوجهي علاماات استفهام
مسند : ساره حامل
غزال : صدك؟
مسند : اي والله
ابتسمت ورحت تباركت الها ، بعدها اخذت تراك ستن ورحت للحمام دوشت وغسلت وجهي بغسولاتي رجعت والخاولي ع شعري ..
تقدمت ع ميز ومشطت شعري وتعطرت واخذت تلفوني متوجهه لچربايه تمددت وهو ع نفس وضعيته ..
بقيت اتصفح بتلفوني وهو كذالك فتره قصيره ونجريت لوره شهگت بصوت والتلفون طاح مني صارت ايده ع بطني والايد الثانيه ع حلگي كممه بسبب صوتي الي طلع ..
مسند : غزالي قرة عيوني!
اريد افلت ايدينه من بطني وحلگي ماكوو تقرب يم إذني يهمس
مسند : مشتاگلج قرة عيوني
عضيت ايده ووخرها عني ولفني علي بسرعه صرنا وجه بوجه وعيونه مُغرمـه بيه ولمعة الحُب واضحه كوضوح الشمـس
غزال : حقير شونننن هيج سوي !!!!
تحسس بچف ايده ع خدي وحجه وهو ذايب وعيونه مقوسه
مسند : شمسوي ؟
غزال : ماء..
بعدني ممكمله قاطعني بقُبله نهايتها واحد بحضن الثاني جرني علي وباس شعري وهو يترتل بحروف اسمي ويتفنن بدلعه
![](https://img.wattpad.com/cover/337950289-288-k394725.jpg)
أنت تقرأ
انا المذنبه وانت البريء
Romanceالذنـبُ ذَنبي لم اكن اعل ماذا قد يحدث أو ماذا حدث ؟ كان كـلبؤبؤ الثمين وأضعتهُ من بين ايدي كابرت واعلت عليه ولكن حبهُ قد احيينني وأفاقني من ضلمتيٌ، كانت لهفتهُ وشوقهُ لي سبب لحبهُ وهوسهُ في تفاصيل وجهي الخلابه .. كان بريء العينين تشع عيناه بالكلا...