اِقرأ كثيراً:
العقل الذي يقرأ ليس كالذي لا يقرأ، وخير جليس في الزمان كتاب كما يقول المتنبي، فالعقل الأول متحرك يكون شبكات عصبية مع كل معلومة جديدة يكتسبها، ويزيد من نشاط مخه مع كل خبر جيد يقرؤه، والثاني ساكن لا يخضع مخه للتدريب والنشاط المهمين جدا لتقوية العصبونات، وضخ الدم والطاقة إلى المخ بنسب عالية ترفع قدراته في أداء وظائفه، فالقراءة تفتح آفاقا، فهي كالسفر والارتحال، أو كالجلوس إلى العلماء، او كالارتحال في الزمن، إنها المتعة بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى.
أنت تقرأ
درب عقلك
No Ficciónإذا كنتَ ستدخلُ سباقاً في الجريِ، فإنك حتمًا ستفكرُ في طرقٍ خاصةٍ لتدريبِ نفسِك وتمرينِ عضلاتِك حتى تستطيعَ تحمُّلَ السباقِ الطويلِ وحتى تخرجَ بنتيجةٍ من السباقِ. بهذا السطر بدأت الكتاب واللبيب بالاشارة يفهم .. عقلك ومخك اهم من عضلاتك ....