Part 18

80 3 1
                                    

هاي اتمنا يعجبكم البارت ❤️ 😊

لاتنسو التعليق بين الفقرات نيراني 🔱 🔥

استمتعو 💖
__________________________________

تنهيده حزينه خرجت من ثغرها... وهيا تنضر لصور أولادها الصغار الذين اصبحو كبار  كم يمر العمر بسرعه على الإنسان أرادت ان يعيش ابنها الاكبر ادم براحه مع ابنت اختها وايضا الفتاه يتيمه... لكن لم تعرف انها تدمر حياته وحياة ساره... وضعت الصور بجانب السرير... كانت عطشه لي الغاية نضرت الابريق الماء كان فارغ لتتنهد لتقول وهيا تنهض "يا إلهي يبدو أني أصبحت عجوز كثيرا!!" نطقت وهيا تسير علئ مهلها....

كانت ناويه إحضار الماء لكن بي الصدفه سمعت صوت ادم الغاضب "ماذا يعني لا أثر لها مارك هل انشقت الأرض وبلعتها...." قال بغضب وهيا تراه لان الباب كان مفتوح قليلاً... "ليا اختفت هكذا فجئ لا أعلم بحق الجحيم من قد يكون  دمرت كل مقرات أعدائي وعذبتهم وبعضهم ماتو، لكن لا أثر لي ليا.... انه زيلك اعلم ذالك... اسمع فرندو اللعين تجده لي افهمت... منذ يومين وهو مختفي اشك بأنه الفاعل....." ليغلق الخط وهو يحاول اخذ أنفاسه اللعين

جلس على الكرسي  مر على اختفائها يومين يومين!! بدونها  سوف تقولون انه كان يهملها كثيرا لكن كانت تحت مراقبته كان كل مره يائتي لها... عندما تكون بي أشد نومها... تنهده بحده ليشعر بي يده موضعه على كتفه فتح عيونه المتعبه ونضر لها ببعض الضعف... ابتسمت له لتقول وهيا تجلس امامه... ";هل تحبها؟!"

ابتسم بسخريه على كلامها قائل "احبها لا احبها امي ، انا أصبحت مهوس بها...انا اشعر بلتعب امي!!" ابتسمت بحنان لتقول صوفيا وهيا تمسح على شعره بحنان "متئ نمت؟!".... ادم بتعب ";لم أستطع النوم، كيف انام وروحي بعيده عني... عن موطنها الأصلي..."

ضحكت بخف وهيا ترئ السواد تحت عيونه والتعب" عزيزي، انت تشوقني كثير لي رئيتها... كيف تبدو؟! " ابتسم بحب وهو يتذكر ملامحها الجميله الفاتنه ... شعرها الاسود المتوسط الذي به بعض الخصلات البيضاء... بشرتها البيضاء الجميله  النمش الجميل الذي يحيط وجهها... انفها الصغير وشفتها الكرزيه .. "امي ادعي لي لكي اتحمل عدم حبسها في القبو.... "

ضحكت الاخره من ابنها المجنون "هل لتلك الدرجه!؟" اومئ لها وهو يسرح في ملامحه الجميله لينطق بعمق "امي عندما ترين عيونها الخضراء سوف تتذكرين الغابه عندما ترين شعرها الاسود خصلاته البيضاء الذي ولدت به هاكذا... بشرتها الناعمه... قوتها حماسها مرحها حتئ لحزنها وسخريتها جميله حد العنه.... عقربي القاتل!! "

نضرت له بهدوء لتبتسم له "لو كانت هنا هل كانت سوف تقبل ان تضل بلا راحه... "ضحك ادم بكتوم قائل بمزاح" بل سوف تتفاخر بانها الفتاه الوحيده التي جعلت الإمبراطور يفقد صوابه من أجلها،! "

المافيا (مكتمله) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن