الملك: هنيئا بخطبتكما، سارة: لم اتوقع ان ابيك يبكر بترسيمك كملك لكونك خطيبي الآن(تتفضل عليه)، ديفيد: الآن اصبحتي ملكي، سارة: انت خطيبي و ليس زوجي بعد، ديفيد يتذمر عندما تمنيت انها قوية و صعبة لم اتوقع ان تكون هكذا تكون العلاقة، سارة: ماذا سنسمي المملكة، ترى سارة زوجة الملك تاتي و تتوقف عن الكلام و تتأملها و هي تنزل من على السلم و خلفها ستيوارت و ادوارد، ديفيد: ما بالك ( ياتي امامها و ينظر يرى انه زوجة ابيه)، سارة تدمع عينيها، الزوجة لا ترى سارة، ديفيد يستوعب انه اخيرا قررت الاختلاط بالرغم انه رفضت ان تحضر خطوبة فيفيان مع الامير، سارة تتجه الى وزجته: عمتي ..م، تنظر لها عمتها و لا تعلم من هي، سارة تستجمع قواها: انا بنت هاندرسون، تلتفت اليها الملكة، و تمسك كتفها:هل تقولين انكم لم تقتلوا ..من اخي؟ سارة: نعم و (تحتضنها)، بالرغم انها باردة و لا تظهر مشاعرها، لكن حياتها كانت بائسة و شعرت الملكة بانها اختارت حياتها خطأ و كيف اخيها قتل ابنها و سممه، و تبدء الملكة بالبكاء، روجر ينبه الامير ديفيد: ان الملكة تبكي خذها لغرفة بعيد عن الحاضرين، ديفيد-حتى بحفل خطوبتي لا يوجد راحة و لا وقت شخصي لي و للملكة خاصتي-:حسنا، يتجه الامير الى زوجة ابيه و سارة: استميحكما عذرا بأن نذهب
يمشون و يقوم بسحبها الملك: كيف تجرؤين على الذهاب هكذا من دون اذني و لما تبكين بحفل خطوبة ابني؟ سارة: ان مسكت عمتي هكذا ساكس.. ديفيد: لن اسنح لك بالتعدي على امي(يقصد الملكو يمسك يد رسغ ابيه و يبعده)، تنظر له باندهاش الملكة ماي لكونها عاملته كانه ابنها و اعتذرت منه مرات كثيرة لأخطاءها و انها اول مرة تسمعه يناديها (بأمي)، ديفيد: انني لم اعد بحاجة الى ترسيمك فانني ساتزوج من ملكة ..الاب يشتعل غضبا: هل تظن انه لولا موافقتي لكنت خطبتها ..انا من سمح لك ..فانك فالنهاية اخترتها كما قلت لك ..تنفع المملكة..ديفيد: لا.. لم اخترها لانني كنت اعلم بانها ملكة ..اخترتها لكونه جميلة و ذكية و.. اعلم انها ستحتويني و اعلم جيدا انني لم اعاملها كمعاملتك القذرة لامي، يمسك يد سارة و ماي: حتى لم تفكر يوما بان تتعذر لزوجتك لانها ربتني او حتى ارادت ان تتقرب مني لتعرفني ..انت فقط تفكر بنفسك ..حتى اظن انك لا تحب نفسك ..لا تتمنى لاحد بان يكون سعيد غيرك..لكنك الوحيد البائس هنا، الملك يشعر بالذل و يبدا بالصراخ: سانزع منك وسم ولي العهد و ساتبرا منك كابني، يتجه الملك لضرب زوجته و كيف انها لم تقف ضده، سارة تقف امام الملك: ان اردت ضربه فلتتاكد انك من اعداد الاموات، يتجمع الحراس حول الملك و اسلحتهم ضده، و يعزلون الملك، الزوجة تحتضن ديفيد: انا اشتقت لك لم ارك لسنين و لم اسمع صوتك يا بني تعلم انني احبك فانك ابني و ان لم تكن مني، يشعر ديفيد بجحد ابيه و بانه اختار امرأة جميلة ..لكنها ظلمها ..ظلمها بمشاعرها بحياتها و عنفها..شعر كون اسمها ملكة اسمًا فقط، تبدأ عيناه تفيض بالدموع، الامير يحتضنها، سارة تراه و تشعر بالفخر(اظن انني ظلمته بالقصة انه فقط كان يعاني لوحده و لم تاتي حتى له فرصة التعبير عن مشاعره..اظن انه لطيف)
..تشعربالحنين.. ما هذا هل انا انا وقعت بحبه..الم اقل بانه اخر شخص احبه..يا الهي انا الآن خطيبته، تشعر بانها ظلمته او بالاصح لم تكلف نفسها ان تتعرف عليه، سارة تلتفت ترى هانتر اتى ينحني لها: مرحبا مولاتي لقد توصلنا ان مملكة كرجر الناس الذين كانوا وراء تلاعب بالشعب و يريدون قتلك هم بومر و مورلين، سارة تصعق لان عائلة بومر و مورلين هم ..لست متأكدة سأسل: من هم بالتحديد؟ هانتر: جون و جوليا، سارة تتاكد من نظريتها و تتذكر بالقصة الجانبية تبعتها انه سبب قتل القرية هو الملك وجون لكن سبب التصالح كان بومر و مورلين بما انني دخلت و كل القصص متشابكة فطبيعي ان يحدث هذا، اشعر بانه يجب ان اتقرب منهم لكنه خطر لكوني الملكة، و ايضا لا استطيع بالمخاطرة بالامير واخي .. اخي الان بكرجر و انا بكوارتز، تفكر سارة و ترى ان ديفيد ذهب لابيه
اه ركزي يا سارة ماذا افعل، مهددة مرة اخرى بالقتل ترى روزي، تراها و لكن ترى جنبها لويس، تاتي روزي و لويس :مبارك عليكي ايتها الملكة، سارة: سيد تشاستر هل تسمح لي بدقيقة مع روزي، روزيه: جلالتك؟(يهز راسه بنعم و يذهب)سارة:لست معتادة على انك تحترمينني، روزي: حقا لم اعلم انك وريثة عرش و لم اشك ابدا، سارة: هل تعرفين عائلة مورلين، روزي: نعم لما؟سارة:اتبعيني للمكتب
يدخل ديفيد على ابيه، الملك: ماذا تريد؟ ديفيد: لما .. لما فعلت هذا؟ الملك: من السهل عليك قول هذا و لم تمر بشئ من الذي مريت به، ديفيد: لقد مررت بالكثير بسببك .. و حجتك بسبب انك مريت بالكثير.. (يتجه لابيه) ..اذا دعنا نقف هذه الدائرة ولنجعل جميع الناس لا تعاني، يقترب لابيه و ينزل له: لما؟ لما لا تجيب (بغضب و يقوم و يكسر المزهرية) الاب: عندما ولدت فريدا ماتت و شعرت بالوحده لكنك كنت شبه امك، تذكرت انني وعدتها بانني احبها للابد و لن اكسر ثقتي بيها، عندما علمت بانها قد تخسر حياتها لانجابك قالت عدني بشئ انك لن تكون وحيد و انه يجب علي كسر وعدي احيانا و ان اجعلك قويا ذو قلب عظيم، لكن انظر اليك، ديفيد: ضعيفا ذو قلب محطم، الاب يشعر بالحزن: رايت ماي باحدى الاتفاقيات و اعجبت بها.. لكنني كنت اقول لا يجب علي الزواج و ان اهتم بك، اقترحوا كل من علي حتى اخيها بان اتزوجها، و قبلت بي بعد فترة، تزوجتها و احببتها ..لكن كنت اراك بشكل متكرر تقتلها و تقتلني.. لذا ظننت بان الافضل ان اجعلك وحيد.. ظننت بانك وحش.. الى ان اصبحت انا الوحش اذيتها لحمايتها، ديفيد: ممكن الذي رأيته تحذير من اسلوبك هذا الذي قد يدفعني لذلك، الاب عينه تدمع: اعلم بانك غاضب و انا ايضا غاضب و انا متاسف لكل شئ..اعلم بانني لم ابدي اهتمام لموت ابني كما يجب و لم اهتم بماي كما يجب لذا اسالك بان تسامحني، ليس لاني ابيك، بل لانني احببك بصدق و لاني اذيتك ظنا مني بانني صح و انت خاطئ، تدمع عيني ديفيد لانه لم يتوقع بانه يحمل هذه المشاعر و الكلمات، يراه اباه عينيه تتلألأ: تعال يا بني لا تظن اني سؤذيك..(اظن بعض الطرق المقفلة تحتوي على مفتاح الفرج) لقد وهن جسمي و قد فنى عمري بك اقترب، يشاور بيده ليقترب و يرتمي بحضنه و يبكي كالطفل، يفتح روجر لاخوته و زوجته الذين سمعوا الكلام كاملا، و يدخلوا و يبكوا بحضن بعض يعتذر: انا اسف اسف حقا
روزي:ا نهم يتلاعبون .. كان الملك يحركهم لكي يصلوا اليك و وضعوا لنا قسما كبيرا من المال لايجادك ..و لاكون صادقة كنت سابيعك، سارة تضرب روزيه بيدها: اوه مؤلم مؤلم..اسفة، سارة: منذ متى هذا الكلام، روزيه: من قبل ان اتعرف عليك بالاكاديمية
أنت تقرأ
استيقظت قبل الف سنة
Fantasyتتكلم القصة عن سارة فتاة فقدت ابيها عندما كانت صغيرة فاصبحت امها تشدد عليها و تنبهها من كل شئ و تضغط أوقاتها مما ادى لتمردها على امها و اصبح مخرجها الوحيد من هذه الحياة هي قراءة المانهوا فتدعوا الله بانها تترك العالم و تدخل عالم ،في يوم من الايام...