استيقظت قبل الف سنة

ما تراه ليس ما اراه

سارة تحطم لانها لم تكن تعلم بان كان مقصد جيني بارك بالقصة الاولى عندما قالت بان البطلة صديقة الامير يكون زوجها لكن الذي المها انها قالت كل هذا الكلام من غير ان يوقفها الملك، تصمت سارة و تتغير هالتها للبرود، تبتسم سارة و تبتعد، ديفيد: يعلم بان سارة عنيدة و تريد عدم  الاقتراب اليه..لا احد لكن لا تراعي انه ايضا من حقه ان يغار، ديفيد متاكد ان جوليا تعمدت عمل هذا: جوليا سبق و ان صارحتيني بمشاعرك لكن لن اقبل و انا مقبل على زواج بفتاة احبها.. لذا لا تحاولي حتى ان تقتربي، جوليا تشعر باهانه و تحاول استعطافه: لك..(ينصرف ديفيد ليلحق بسارة)، سارة مع جورج: اتصدق انه لم يوقف الفتاة انها بجحه جدا، جورج: اعتذر سيدتي لكن  اظن انه سوء فهم بينك وبين السيد، سارة: حتى لم يلتفت الي ..اذا لماذا خطبني و يريد الزواج..اتعلم انا لم احببه قط، انه فقط ..اع انه منتهي، لا اريد الحديث معه، جورج: لا يصح ذلك سيذتي، سارة تصرخ: لا اريده، جورج: كما ترين سيدتي، سارة غاضبة جدا، ديفيد: لدي شعور سئ عن ذلك(حرب قطط)، يبحث عنها و يسأل جورج، لكن جورج يتذكر انه قالت له سارة يقول له لا يعلم، يذهب ديفيد ليبحث عنها لكن لا يجدها، سارة نامت بعد ان اكلت و هي غاضبة جدا من الذي حدث 

سارة كانت تتخيل انها ترد على جوليا

،يفكر ديفيد ربما انها في احدى الغرف ليفتح الباب و يجدها نائمة ليترك كل الناس و الحفلة و يكون معها، و ياتي الليل، و ينتظرها ديفيد لتقوم من النوم، يعلم بانها غاضبه، لانه اجبر السيد جورج باخباره، الاثنان يجبران جورج و هو في وضع مأسوي، السيد جورج: فهمها بلين، يتذكر نصيحة السيد جورج، يراها تفتح عينيها، لكن تتقلب للنحية الاخرى لتنام، و هو يشعر بالملل لانتظارها، ثم تقوم: لماذا انت هنا؟ هل تكسر العقد لتراقبني و انا نائمة اتريد ان ننفصل؟ ديفيد: لا ..انا فقط اتيت لارى ان كنت بخير ام لا، سارة : اتيت اذا لتعتذر، ديفيد: انا لم المس الفتاة و لم اهتم لها، سارة تقوم من السرير: اتريد اقناعي انك لم تنظر لها و لم تنظر لي، تقترب منه اكثر: اتحسب انني بلهاء..لقد قالت انك كنت تحبها، ديفيد: اذا اتشكين بنفسك؟ سارة: انا لا اشك.. انا لا اريد فقط ان يقترب منك احد، يبتسم ديفيد و يتمالك ضحكته و يضع يده على فمه: لا.. اكيد لن اجعلها تقترب مني، سارة تنزل لانه يجلس على الكرسي : اوعدني، ينظر لها: وعد، سارة تتجه للشرفة، ديفيد يقف و يتجه ليقف جنبها، و يرون اضواء بالليل بسبب انه لديهم عادة انهم يشعلون نار بمنطاد هواء ساخن  دلالة على ان الانوار هو ارسال ان الحب ابدي و تقام كلترسيم ملك يزوج مرة، سارة: هل ان كلمتك ستسمعني، ديفيد: انا اسمعك، سارة: هل شعرت بهذا الشعور عندما اتى كارلوس؟ ديفيد: نعم، سارة: اتعلم بان انا لم اكن اقترب من الاولاد و اكرههم و كنت اكرهك اكثر منهم، يشعر ديفيد بالتحطيم: شكرا، سارة: لكن لا اعلم كيف ولما نحن معا، ديفيد: ربما انه القدر، سارة: كيف و انت غير حقيقي، ديفيد يستغرب، سارة: ماذا اذا كنت فقط في حلم و انت ليس حقيقي و معي، تنظر له و عينيها تدمع، ديفيد: اذا  ..حينها ساتبعك للمكان الذي انتي به و اضل معك، سارة: لكن اذا كنت غير حقيقي؟ ديفيد: اذا عليكي الايمان بالمعجزات، سارة تحتضن ديفيد لاول مرة و تبكي و شعر انها طفلة فقط انها تشعر بالوحدة و هي لا تعلم بانها السبب في انه يخرج من وحدته، سارة: لا تتركني، يحتضنها ديفيد: انا معك، تمسح دموعها: مالذي تراه  في كي تحبني؟ ديفيد: ما الذي اراه ليس ما تريه ..لانه لا اعلم لما احبك..اضحك عندما تضحكين..و اختنق لما تبكين..كل شئ اشعر به كاننا روح واحدة منفضلة بجسدين مختلفين، سارة اريد ان اقول لك شئ، ديفيد: ما هو؟ سارة: اشعر بانني بحلم و اني يمكن باي لحظة ممكن ان ..صوت دق الباب،يذهب ديفيد: من؟ جورج: سيدي ان مولاي تعب، سارة تشعر بانه هناك شئ  و تنظر لديفيد و يركضوا من غرفتهم، 

عندما يدخلوا الغرفة بسرعة يكاد روحهم تخرج فجأة

الملك: مفاجاة ..سارة متفقة مع ريتشارد لمفاجاة ديفيد، سارة: ها ها خدعتك لقد دبرت هذا المقلب، ديفيد يشعر بتضياع وقت، سارة: لقد صنعت لك هذا اللبس، ينظر ديفيد: اعلم انه اقترب موعد حفلة الزفاف لذا ..ديفيد يذهب و يحتضن سارة، ماي تشعر بالتاثر و تدمع عيناها،الاب يطبطب على يدها و يمسك يدها