سارة جالسة بالغرفة يومان لا تكلم احد.. فقط تكلم نفسها بالغرفة اقترب الزفاف و لن اكلمه ساتركه و اعود لمملكتي انه فقط لا يراعي مشاعري، انا فقط اردت ان ياتي سريعا لكنه اصبح غاضبا و يظن انه له الحق التحكم بي .. حتى انني الغيت اي اجتماع، داني دوق مملكة كرجر و جوليا من كرجر و لكنها عاشت هنا اعلم انه هناك شئ بينه و بينها .. اظن انه يحبها .. لكن لا يهم حتى اذا كانت بالقصة تحب داني لا اهتم فانني غيرت جزء كبير من القصة .. لكن لما هو هكذا يعاملني( صوت دق الباب) سارة: من؟ روجر: سيدتي لقد حضر احد للقاءك-سارة تشعر انه عليها انهاء كل شئ -حسنا احضروا لي الملابس، تقوم لتلبس و تنزل لغرفة الضيوف تظن بانه ديفيد سيراضيها و تشعر بالانتصار لكن ترى امامها داني، تشعر بانها لما عليه التواجد: دوق مورلين ما الذي دفعك للحضور؟ داني: فالواقع سمعت انك لك خبرة بالطبابة- تراه يتصبب عرقا و متوتر-لكن جوليا تحتضر، تتذكر سارة بانه داني بالقصة يرى جوليا تموت و من ،تتغير الاحداث بدخول اليس.. فتدخل تشتغل عنده اليس و يقع بحبها، سارة: ما الذي تريده بالتحديد، داني: لا اريد ان اطيل الحديث لكن اريدك ان تفحصي جسم جوليا، سارة تذهب معه -لكنها لا تعلم بان ديفيد كان مع جوليا و داني يترجاه لكن ايضا داني لا يعلم بانه حدث نزاع مع سارة.. لكن سمح له .. لان جوليا طيبة و يعلم ان داني كان الذي يحركها- سارة تصل لها، تراها تنظر لداني اتسمح لي بان اكون معها، هي كانت بطلة القصة المفضلة لدي لكن لا اعلم ان كانت لا تزال تعاني من الام بجسدها بسبب -..عذرا فقط اريد ان ارى-سارة تنصدم لانه لم يتغير الحدث بالقصة التي مضت و فقط سارة اخذت دور البطلة فيها، سارة: جوليا .. انتي معرضة لتسمم ..لكن هناك بصيص امل بان تنجي، جوليا تسمعها لكنها متعبه-اظن ان لديها مرض مزمن اعراضه سخنية و رعاف و اغماءات بشكل متكرر اخفته عن داني كي لا يتركها-
سارة: انا اتيت لك من مسافة لكن كونك بقصر كوارتز -اظن لديها سرطان لكنمن فترة.. اعلم بانه استحالة تنجو كون هذه العلامات ظاهره..اشعر بانه ليس هناك امل بان تعيش كون داني سيحب فتاة غيرها..سارة تستوعب لما ديفيد كان يحاورها.. لكن كانت تكلمه بغير لباقة .. تتشتت سارة و ترجع لوعيها انها تحتضر، سارة انه لديها على ما اذكر سرطان معدة حميد و كون المعدة ان تم استئصالها تتجدد سيكون علي قطعه و عليها الالتتزام بالاكلات التي تحتوي على الغذاء لاسترجاع صحتها و عافيتها و لكن اخاف ان يعود مستقبلا..-تنظر اذا هناك احد معها بالغرفة، تقوم بتطهير يدها و ربط شعرها، و وضع مخدر لها(في الواقع تستخدم ابر صنعتها لانها حفظت المكون للمخدر) سارة اسوء شخص يدخل عالم مانهوا، تشق بطنها .. من النظرة الاولى.. تعلم انها بحالة بين حياة او موت، سارة تقوم بالقص-يا رب وفقني حتى لو لم يكن حلم اساعدها)-اريد حقا ان اره معها لانه لم يدرك قيمتها الا بعد الرحيل، تنتهي سارة و تكون ملطخة بالدماء و هي منهكة و تخرج بعد و توصي الممرضين الاعتناء بها
خادم ديفيد: سيدي ..اظن الملكة فقط ارادت ان تلفت انتباهك لا اكثر، ديفيد: قلت لها لا، الخادم: مولاي لا يصح انك ستتزوجها و انت هكذا ..يجب ان تخبرها فان دائما الكلام و التعبير يسمح العودة لبعضكما، ديفيد يفكرو يرى انها غلطانه كيف تلمس يد رجل اخر ، سارة بغرفتها: انه وقح انا قررت ان انهي علاقتي معه( الخادمة تدق الباب ): سيدتي ان الغداء قد وضع .. الملك ينتظرك، سارة تصرخ: قولي له لا اريد (لكن لا تعلم انه مع الخادمة ديفيد)
ديفيد يدق الباب .. لكن ترد سارة: لا اريد ان ءاتي قولوا له ان يجدر فتاة تناسبه ..انه متقلب المزاج و سريع الاشتعال.. و مفتعل الشجار.. متبلد- تذهب لفتح الباب لكونها سأمت من دق الخدم عليها لترد، تجد ديفيد امامها، تشعر بالخجل و الاحمرار و قلبها يدق بسرعة وبالرغم ان وجهها احمر: مالذي اتى بك انت تحديدا ليس مرحب بك، تقفل الباب لكن يفتح الباب ديفيد: عفوا لكن الملك يريد ملكته، سارة: انا لست ملكتك.. اذهب و جدها، ديفيد: اعلم انك ملكة كرجر..لكن هل لي بان اعتذر لك ينحني لها ..-سارة تشعر بسذاجته- ما الذي تريده؟ ديفيد: اريدك، سارة-تنصدم: يا لك من ساذج اتظن بان ملكة مملكة ستقبل بك؟اذهب
ديفيد: شكرا لانقاذك لجوليا، سارة تسمع تحطم احلامها: هل انت هنا لتشكرني لانقاذها بدلا من الاعتذار؟ يقف ديفيد: فلواقع اردت شكرك بالرغم من موقفي معها المشبوه مولاتي..-ابتسامة هادئة- لكن ساعدتيها من دون تردد و اليوم تحسنت عن البارحة، سارة تذهب و تقترب من الملك بابتسامة اذهب و جد فتاة غيري، ديفيد-يتمالك اعصابه -: انا اسف، سارة تلتفت: لما الاعتذار؟ ديفيد:لانني صرخت، سارة: و ايضا؟ ديفيد: و تركتك، سارة: لما تعاملني كاني لم افهم او شي، ديفيد: لانك عنيدة، سارة: انا لست عنيدة، لحظة صمت لانه اثبت نظريته من غير محاولة، سارة: و ان كنت انا اريدك ان تخبرني.. لا تصرخ علي و تظن انني ساتي، يتذكر ديفيد نظرة سارة عندما تعثرت و سقطت من العربة و اختارت ان تقف خلف انستون، ديفيد: حسنا -ياخذ نفس عميق و ينظر بعيدا-فلواقع علمت انه هناك تمثيلية فالخفاء، سارة تمسك وجهه و تديره لها: انظر لي، ديفيد يتنهد: جوليا كانت تمثل لانها تحب بالخفاء داني لكن داني ، تنظر سارة و تقترب:ماذا(صدمة )؟ ديفيد: كان يتتبعك لكن اردت ان اعلم ما الذي يخفيه.. اردت فقط ان احميك و ابعدك عن اي شر، سارة لا تستوعب لما قست عليه هكذا على كلام ديفيد: قبلت اعتذارك، ديفيد: اعتذري لي ..يفكر قليلا لا بل اوعديني..بان لا تلمسي رجل اخر و الا سأمر بقتله، سارة تشعر بالبرد: لكن لا يحق لك بان تقول لي بان امسك من و لا امسك من، يقترب ديفيد: تعلمين كم من خادمة بالقصر و كم من فتاة اعرفها بحياتي و لم المس احد، سارة: انه اختيارك(سارة ايضا لا تسمح لاحد ان يلمسها)، ديفيد: لا بل الوفاء اختيار..كيف تكونين ملكتي و اي احد يلمسك.. ان رايت احد معك مرة اخرى ساقتله امامك، سارة (كلامه صحيح و يعجبها): لكن قصدي ان، ديفيد: تعلمين انني ااتي فقط اذا احد كان جانبك،سارة: نعم، ديفيد-كانت بالبداية مقاتلة لكنها الان تعتمد علي و تنتظرني-: اكره حقيقة انك لي و احد اخر فقط يفكر فيك.. كنتي امامهم طوال الوقت ..لكنني حصلت عليك ليس بعد يوم او يومين بل للحصول عليك اضطررت للقتل و تصدي ضربات عنك.. لديهم نساء اخريات ..لا ليس انتي، يمسك كتفها،تشعر سارة بانه صادق لكن تتفهم شعوره لانها ايضا تكره ان ترى احدا معه: انا اتاسف جدا ديفيد بعد ان -خفضت راسها لكن ترفع راسها- ان اقتربت منك فتاة ساشويك معها، ديفيد لا يشعر بالفرق الذي بينهم: حسنا
أنت تقرأ
استيقظت قبل الف سنة
Fantasyتتكلم القصة عن سارة فتاة فقدت ابيها عندما كانت صغيرة فاصبحت امها تشدد عليها و تنبهها من كل شئ و تضغط أوقاتها مما ادى لتمردها على امها و اصبح مخرجها الوحيد من هذه الحياة هي قراءة المانهوا فتدعوا الله بانها تترك العالم و تدخل عالم ،في يوم من الايام...