*****علا صوتها تقول:
- يعني كده مش هتتجوزيني؟
وقبل أن يخرج، أسرعت تهتف:
- عاصي! أرجوكَ.
أستدار يقول:
- لأ يا زينة ... هتجوزكِ!
الفصل السادس قيد الكتابة وصلت لنصهُ.
أنت تقرأ
زوجة العُمدة- الجزء الثاني.
Romanceتلك الأيام التي مضَّت لم تكن سوى ألمًا ينطوي بصدرها.. عينيها الزُمرتين.. ذاتَ سحرًا غنيًا، لطالما قالت بداخلها، بأن جمالها الهاديءِ سيجعلهُ لها .. وأن ما ينقصها سيأتي ليُكملها، ولكنْ لم تكن تدري، بأنها أحلامًا .. ولن يصبح فارسها ذو الخيل البيضاء مل...
أقتباس
*****علا صوتها تقول:
- يعني كده مش هتتجوزيني؟
وقبل أن يخرج، أسرعت تهتف:
- عاصي! أرجوكَ.
أستدار يقول:
- لأ يا زينة ... هتجوزكِ!
الفصل السادس قيد الكتابة وصلت لنصهُ.