MR. PARK JIMIN +16
في محاولة يائسة تقريباً لفقدان عذريتها تطلب ايرلينا من شخص غريب الخروج معها ، وهو الشخص المهووس بالعمل في المكتب بارك جيمين
حسناً هذا ما افترضته ايرلينا لأنها دائماً ما تراه يرتدي نظارات سميكة تغطي عيونه و لا يحرك عينيه عن شاشة ال...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
☆☆☆☆☆☆☆
"كيفَ أبدو؟". إيرلينا سألت تايهيونج الذي تجاهلَ سؤالَها كونهُ مُنغمِسًا بشدة ويُكافحُ بلا كلل في إرتداء ربطةِ عُنقِه، لكنها إقتربَت منهُ مُتناسيةً نفسَها وقررَت مُساعدتهُ في عِلتُه. "أوه، أنتَ في حالةِ فوضى!". وهو عبسَ في المُقابِل. "أنهُم مُزعجونَ حقًا، أكرهُ ربطات العُنُق".
"بالنسبةِ لشخصٍ يحبُ تجميعَهُم، فأنتَ سيءٌ جدًا في إرتدائهُم!". تايهيونج إبتسمَ بسعادة عندما بدأت صديقتهُ المُفضلة بمُساعدتهُ على إرتداء ربطةِ عُنقهُ بشكلٍ مثالي. "أحبُ تجميعهُم أجل، لكن لا أستطيعُ إرتدائهُم، لونا تفعلُ ذلك دائمًا من أجلي".
"إنها تُدلِلُكَ كثيرًا!، يجبُ على التحدُثَ معها بشأنِ ذلك". أنهَت حديثَها مُزامنةً مع سحبِ ياقةِ قميصهُ لأسفَل كإشارةٍ عن إنتهائِها.
"وااه". قال تايهيونج بإعجاب. "أعرِف أنني مُذهلة".
"لا .. أعني أنتِ كذلك بالفِعل! لكِن وااه، تبدينَ جميلةً جدًا". غازلَها عندما وقعَت عينيهِ عليها وهي شعرَت بسعادةٍ عارِمة على المُجاملة، وهكذا شابكَت ذراعِها بخاصةِ تايهيونج قبلَ أن ينظُرَ كِلاهُما على أنفُسَهُم في المِرآه.
