لا تنسوا الضغط على زر النجمة
وترك تعليق بين الفقرات فضلاً.اليوم _⁷
إدراكوجبَ ٥٠٠ تعليق
للتحديث القادم.☆☆☆☆☆☆☆
"سأكونُ بخير". عاندتهُ إيرلينا مُجددًا ليُكورَ جيمين عيناهُ أثناءَ وقوفهُ في غُرفةِ ملابسها وإخراج بعض الملابس لها، ولكَي يُريحَ جسدَها قدرَ الإمكان إلتقطَ سُترةً واسعةً مُريحة، وسِروالاً حريريًا قصير وعادَ حيثُ سريرَها ليترُكَهُم فوقهُ قبل أن يقتربَ منها.
"لا يمكنكِ حتى النهوض بإعتدال، وما زلتِ تُعاندين قائلةً أنكِ ستكونين بخير؟". ألقى عليها السؤال بصرامةً جعلتهُ يبدوا وكأنهُ يُوبخُها لتحني رأسها بحُزن فبعيدًا عن كل خلافهُم الرجُل كان مُحِق، كانت تشعرُ بضعفٍ قاتل ودُوارٍ لا يُحتمل، ناهيك عن حرارة جسدَها ونسبةَ تعرُقها التي أصبحَت لا تُطاق، كما أنها لم تتمكن حتى من النظر إليه جيدًا بسبب ضعف جسدها الذي يُثقلها.
"هيا لننهض ونُنظفكِ قليلاً فقط، لنُأجل الإستحمام للغد حسنًا!". تمتمَ جيمين برِقة تزامُنًا مع مُحاوطةَ جسدَها بذراعهُ قبل أن يحملها برِفق، وكان قُربهُ الشديد منها هو ما جعل وجنتيها تتوردُ بشكلٍ ملحوظ.
في طريقهم إلى الحمام، أمسكَ بها جيمين وهي تعضُ سُفليتها بتوتُر، ولأن رأسها كانت مُتكأةً على صدرُه، كان من السهلِ عليه الشعور بحرارةِ وجنتها المحمومة على الرغمِ من إرتداءهُ قميص، لذلك لم يتمكن من منعِ إبتساماتهُ لرؤيتها تتوردُ خجلاً بينَ يداه مُجددًا.
"لا بأس يا صغيرَتي". همسَ بهدوء. "لا تشعُري بالحرج، لا تزالين غاضبةً مني وأنا مُدرِكُ لذلك جيدًا، لذا لا تقلقي، وإعتبريني يد المساعدة التي كان من الممكن أن تحصُلي عليها من أي شخصٍ أخر إذا كان هذا سيجعلكِ تشعُرين بالراحةِ حولي".
كيفَ يُمكنهُ فعل ذلك!، كيف يُمكنهُ أن يقرأها مثل كتابٍ مفتوح في كل مرةٍ يحدثُ أي شيءٍ تشعرُ فيها بالضيقِ من شيءٍ ما!.
أنت تقرأ
عِشرونَ يومًا مِن العٌذريَة
FanficMR. PARK JIMIN +16 في محاولة يائسة تقريباً لفقدان عذريتها تطلب ايرلينا من شخص غريب الخروج معها ، وهو الشخص المهووس بالعمل في المكتب بارك جيمين حسناً هذا ما افترضته ايرلينا لأنها دائماً ما تراه يرتدي نظارات سميكة تغطي عيونه و لا يحرك عينيه عن شاشة ال...