قالت :
و في وجَناتها خجل
يُجمِّلُهُ الحياءيا باسِم الثغر الذي
خَرَّت بِـ فتنتِهِ النساءو وسيم وجهٍ أسمرٍ
متلألئ کَ غروب شمس
في المساءإن كنت مثلي عاشقا
لَبِّي النداءو لـ تمتثل لِـ الحب طوعا سيدي
و اعشق تغَنَّ بِـ من تشا
مَه عنك كل الكبرياءما ذنبي
إذ أنِّي أهيمُ صبابةً
و أبيتُ يرهِقُني البكاءو تبيتُ في رغدِ الوثير منعَّمًا
رُحماك
ما هذا الجفاءما ذنبه
قلبي أحَبك
طامعا مع كل إشراقٍ لقاءفأجبتها :
يا ذات (حاءٍ) قد بدى
بالضم مفروض بِـ أن يتلوه (باء)لا تعشقيني
قاتِلٌ أنا لِـ الهوى
و أقمت منذُ الخيبَةِ الأولى العزاءأنا مضغة القهر
التي وئِدت تراتيل الحُداءو عصارة أنا لِـ الشَّقا
و يكاد يقتُلُني البلاءرُحماكِ مني
لا تقدمي قلبك قربان
للموتى فِداءرُحماكِ من قلب
غذا صحراء قاحلة
أنا والقبر قد صرنا سواءمتشابهين کَ توأمين
بما يخص الـ ...
إحتواء ،★
هذيان كاتب
★★
★★ Writers_delirium ★★
أنت تقرأ
هَٓذَٓيَٓآنُٓ كَٓآتِٓبٍٓ ثَٓمِٓلْٓ
Ngẫu nhiênآُقْتُلْ مَآ تَبَقَّىٓ مِنْ آحَآسِيسِكَ وَتَآَكَّدْ آَنَّ ذَلِكَ القَلْبَ المَلْعُونَ قَدْ بَآتَ لَآ يَقُومُ آِلَّآ بِضَخِّ الدَّمِ الدَّآفِيءِ فِي عُرُوُقِكَ المُتَحَجِّرَةِ البَآرِدَةِ ثُمَّ رَدِّدِ الشَّهَآدَتَينِ وَنَمْ يَآ صَدِيقِي فَقَدْ نَآلَ...