𝐂𝐇-𝟗

1K 77 11
                                    

🍁

ياَ ويلي ولمَ أتمالكَ ذاتيَ، بملامحه البهيه خاطفاً للأنفاسَ، سالبَ قلبي‌.. ومُبعثر شُتاتي ،بنظراتهُ الخدرة لـي بـل كاد يفتحُ عيناه وشفتاهُ
المُنتفخه.. وشعرهُ البُنـي مُبعثر ،واقسمَ بـالرَب اني أنتشيت.. ولم أتمالك نفسي حتىٰ لسماع رده، وانقضضت عليهُ مَحاوطاً
شفتاه بَقُبلاتي اللا مُنتهيهَ أمتص شفتاه بقوة

ويا ألالهي طعمه لذيذٌ، انهٌ ألذَ حتىٰ من أفخر انواع النبيذَ، فتحتَ أزرار قميصهَ، جمالهُ سلب أنفاسيَ بصفاءَ بشرته البيضاءَ الناصعة
ونزلت بـَ قُبلاتي نحوهاَ وبقوه أمتصها بخضوع

وسكنتَ وبهتتَ روحي عندما خرجت تلك التأوهات الناعمهَ من بين شفتاه
"أاااه مولايَ"

تأوهات فاحشهَ تغرينيَ وبقوه، وأقسم اني لم اتمالك ذاتيَ ووقفت ناظراً لـه بـ عينايَ المُظلمه والشهوهَ اعمت بصيرتيَ
وياولي كم أشتهي هذا الفتىٰ، وأقسم اني لم اشتهي غيره بـ تلك الشهوه من قبل.؟!

بـ رقبتهُ البيضاءَ المُزينه بعلاماتيَ.قميصهُ المَفتوح بخفه بنظراته المُهلكه لقلبي، وانامله الناعمه تعتصر مِلائات السريرَ الحريريه وشفتاه المُنتفخه ،والالهي كم أرغبَ بـه..!
ولم اتردد نازعاً قميصيَ ونظراتي نحوهُ وظهرت بعريّ صدري ولن اخفيه ولازلتَ اتعجبَ لماذا لم اخفي عيوبي عنه..! لسنوات لم يرىٰ احداً حروقي..!
لكن هو؟ هو مختلف

ينظر لي ولايزال ينظر
و ياسيدي اعشق نظراتك..! حملته بين يداي ساحباً مايستَر جسده، ولقد فُتن قلبي وهاجتَ رغباتيَ والنشوه تغلغلت بي ولم أستطع اتمالك ذاتي...
فخذاه لذهٌ ونعيمَ وصدره الابيضَ وجسده الوردي
يا ويليَ واقسم اني لم أرَىٰ لحُسنهُ مثيل، دنيتَ بكامل جسدي أعتليه

بكامل جسدي بين فخذاهَ، يغمضَ عيناه خجلاً وشهوهَ الا اني حاوطت يداهَ بين يداي أقيدهاَ وبكل ما أوتيت من قوه مُقبلاً شفتاه
وهمست بصوتاً غليظ "أنظـر ليَ"

فتح بُنياتهُ وغرقت بهـا
وكيف َ لتلك العينين ان تسلَب أنفاسي
ليسَ بعد حُسنك مثيل..! وتوهج قلبي عشقاً وبانفاسي الا٠هثه
رادفاً لهُ "يا فتىٰ انتَ خليلي"

وقفت مُتألمًا بسبب انتصابي، ساحباً بنطاليَ مُظهراً رجولتيَ وأبتسمت بصعوبه كيف شرد ناظراً بهاَ وبوجهه المُحمر رافعاً عيناه لي قائلاً
"أنـ.. أنه كبير لكن لماذا انا صغير؟" ويا ويلي علىٰ هذا الفتىٰ، قهقت عليه بصعوبه ناظراً له كيف له ان يكون لطيفا هكذاَ

واتخذت بين فخذاه مكاني انظر له ولمؤخرتهَ، انها لذة ونعيم

ترتجَ ببياضها الناصع تسلب انفاسي وعقليَ وصفعتها
وصفعتها انظر كيف احمرت، استمع لـ أنينه الفاتن، بكف يدايَ، بللتَ رجولتيَ أمسدها وصوبتها نحوه انظر له
هو خائف
لأعلم انها المره الاولىٰ لـه

𝐕𝐈𝐂𝐓𝐎𝐑 ♡ 𝐘𝐌 ♡ 「مكتملة」Where stories live. Discover now