𝐕𝐈𝐂𝐓𝐎𝐑 ♡ 𝐘𝐌 ♡ 「مكتملة」

𝐂𝐇-𝟏𝟔

🍁

الحلوة اللي سألتني اجيب مناديل بالبارت الماضي او لأ
حكيتلك جيبي مناديل،، بس نسيت احكيلك جيبي مناديل من الفرحة
آسفة 😆

بارت لطيف لقلوبكم 💜
استمتعوا 🫂
.................................

تمرغت لهفتيَ، مُبتلعاً بُكائيَ واضعاً يداي علىٰ فمي ودموعي تنهمر
ينظر لي مُبتسماً، والدماء تغطيه، ركضت أحتضنه بقوة امام الجميع غير آبهٍ لهم، بُكائي وشهقاتي التي خرجت بصخبَ والدماء لوثتني
ابتعدت ببطء ناظراً وسط عيناه و لكن روحي بهتت بعظمة شعور شوقيَ له عندما وجدت كتفهُ ينزف..! "ي.. يونغي كتفك" اردفت بلعثمة ونظر لي يُحاوط خصري

عندما قال للجميع قائلاً
"لقد تمت صد التَمُرد اذهبوا الىٰ مهاجعكمَ الآن ،وغداً سيتم اعدام كبير الوزراءَ مارك لِوبزَ' بـتُهمة الاعتداء علىٰ العائله الملكية ومُحاولته الفاشلة لـ قتلي وقتل وريثي
انهىٰ كلامهُ وخرج الجميع مُنحنين له ولم يبقىٰ إلا انا والأميرة، نظرت لهُ مُبتسمه"أحمدالرب انك عُدت سالماً اخي" وخرجت، حينها حاوط كفي بيداه دالفاً للجناح

أنظر لعيناه أنتزع ملابسهُ بيداي ،الدماء تلوثها لـ يظهر لي بـعُريّ صدره و ذلك الجرح الطفيف تسيل منهُ الدماء حاملاً بين يداي قطعة بيضاء أُجفف دمائهُ واشعر بعيناه تُراقب حركاتي، نظرت له "لماذا تنظر لي هكذا؟"

همستُ له وشبح ابتسامه نمت علىٰ شفتي عندما رفع يداه يضعها اسفل رأسي يرفعهُ بخفه "فاتن قلبي"

قال الملك مُتقرباً من شفتاي يُقبلها بعمق
يالالهي كم من المشاعر اجتاح قلبي، زعزع ثباتي وبعَثر شتاتي
حاوطت رقبتهُ بلطف وبـ دفئ شفتاه حاوط شفتي يمسك خصري، نظرت له لوهلة ما فصل القُبلة وجبينه ضد جبيني "اريد ان استحم، رائحه الدماء تملئني" قهقت بعذوبة

رائحة الورود تَغمُر الماء الدافئ بـ أرقىٰ انواع الزيوت و الروائح
يجلس وسط الحوض بَـ عُريّ جسده يريح رأسه للخلف

ندهَ بصوته العميق ونبرته الدافئة "فتايَ البُني"

أستغرب الاصغر لقبهُ واجاب "نعم سَموك"
"تعال"
تشتت الاصغر خجلاً وأخذ خطواته‌ حيث يجلس الملك قهقه الملك علىٰ خجلهُ رادفاً وعيناه تُراقب الفتىٰ الاصغر
"شاركني حمامي"
احمرّ الَبُني ووسع عيناه وعندها احتدت عينا الملك بـ شهوه وأردف بنبرته المُثيره "انا آمُرك"
تشتت الاصغر بـ وجنتاه المُحمره بحده فارداً يداه رامياً ملابسهُ علىٰ الارضَ مُظهراً جسده الفاتن

نظرات الملك احتدت والشهوة اعمت بصيرته بـ الجمال البديع الذي امامهُ
جسده الأبيض الناصع مُزين بـ أثار السوط التي لازالت تتشافىٰ بخفه
يخفي مفاتنهُ المُحرمه بيداه يغض عيناه بحياء ،وعندها قال الملك "تعال لي صغيري"
تقدم بخطواته داخل الحوض واحاطت المياه الدافئة جسده، اغمض عيناه بخجلٍ كبير عندما سحبه الملك جالساً فوق رجولتهَ " فرق بين جفناك لكي أرى شمساي فاتني"