لا تنسوا أهالي غزة من دعائكم ❤️ ❤️
يا حلوين لا تنسوا تدعموا البارت بڤوت 💜
وكتبوا تعليقات حلوة زيكم
------------------------------------
أَما آنَ للغضبانِ أَنْ يتعطَّفا لقد زَادَ ظُلماً في القَطيعةِ
والجَفا بعادٌ ولا قُربٌ، وسَخطٌ ولا رضىً، وهجرٌ ولا وصلٌ، وغدرٌ ولا وَفَا - عرقلة...
(قصيدة أما آن للشاعر عرقلة الكلبي الدمشقي )
--------------------------------------------
:The beginning
: Let's go
:Mark pov
لقد كنت منشغلا هذه الفترة بتقديم دورة تدريبية في فن قص الشعر وتصفيفه في إحدى الأكادميات المعتمدة وأنا على تواصل جاد بطلابي وطالبتي، لا أريد أن أقصر مع أي أحد جاد بالتعلم ولديه شغف نحو هذه المهنة .إضافة لذلك فأنا أعمل بالصالون العديد من الزبائن من الأثرياء والمشاهير يتوافدون على الصالون ويطلبونني بالاسم من بين العديد من المصففين المحترفين بالفرع لأنني صنعت لي اسما بارزا بمجال تصفيف الشعر بسب عملي الجاد طيلة خمسة عشر عاما تقريبا .
بما أننا في نهاية العام هناك العديد من المناسبات كحفلات الزفاف ، المهرجانات والعروض الغنائية والمسرحية ؛لذلك أفرع الصالون مزدحمة .
اشتقت لسولجي حقا ، فنحن بالكاد نجتمع ببعضنا فهي تعد من جامعتها في السادسة مساء ، وأحيانا تنام في منزل خالتي لتعتني بها ، لا علم لي إذا كانت تقابل وجه النحس جين أم لا .
وعدتها بألا أتدخل بعلاقتها الغرامية أو صداقتها ، ولم أتدخل حتى الآن لأنني وعدتها وأنا لا أخلف وعدي .
على أي حال أنا لست راضيا أبدا عن هذه العلاقة لكن لن أدمر سعادة صغيرتي بسب أحاسيس تراودني أو بسب تصرفات جين التي تستفزني .
الذنب يقتلني لكوني انشغلت عن متابعة جدول أعمال الفرقة مع سيلينا ، لقد اكتشفت أثناء تعاملي مع سيلينا خلال خمسة أشهر تقريبا أنها تخاف من أن يتم هجرها أو التخلي عنها ، لهذا هي لم تستطع تخطي زوجها المتوفي .
هي لم تتخطاه لأنها تحبه لكن لم تتخطاه لأنها مقتنعة أن الموت هو أحد أشكال الهجر ، لذلك فهي خائفة من تكوين روابط اجتماعية مع الأخرين فهي متمسكة بسوهي بطريقة مبالغ بها وكأنها طوقها للنجاة في هذه الحياة .
أنت تقرأ
An American Single mom Is Our manger
Hayran Kurguكيف أعيش بمنزل مليء بالفتيان لقد أنجبت طفلا للتو ! هيونغ لما مدير بيون هيوك تخلى عنا هكذا لا تدخلي بحياتنا أيتها البدينة !! وكأننا نحتاج لأجوما في المنزل !! أنها لطيفة لكن لن أسمح لها أن تتدخل بمن أواعد ! ربما كنا نحتاج للمسة أنوثية في منزلنا...