جهزت أكاديمية إرنولد رحلة لجزيرة هال،كان الجميع متحمسين للرحلة لكونهم لا يحضون كثيرا بانشطة خارج الاكادمية..
لن أذهب،الذهاب لمكان مع هؤلاء القذرين ما هو إلا مضيعة للوقت...
[هاه الرئيس سيذهب أيضا/ايعقل/الا يحب العزلة و البقاء وحيدا]
أتعلمون ماذا[*تبتسم بخباثة*]ربما أستمتع مع أحدهم في تلك الجزيرة..
بينما تجلس في الساحة وحيدة خلال الليل تقرأ رواية عن الجرائم و القتل ،التقت بسام الذي أتى لرؤيتها،إنتبه لغلاف الرواية الذي جذبه،إبتسم بعد قرائته للعنوان.
-جريمة مثالية[*أخده لرؤيته*]أتحبين هذه الأشياء،أليست مخيفة بالنسبة للفتيات__
-انت أكثر إخافة من هذه الرواية[*تنهض محاولة الذهاب*].
-هل تنوين الذهاب؟رغم انني أتيت للتو.
-لا أريد رؤية وجهك خلال فترة راحتي.
-كما تريدين..اذن لن امنحك الرسالة.
رسالة؟؟اي رسالة[استدارت نحوه]هل هو عمي اللقيط و زوجته العاهرة تلك.
- من العاهرة و زوجها؟ إحتفض بها،لا أريدها__
-لا إنها من سامويل دي فاست[*يبتسم*]
إبتسم لا شعوريا عند سماعها لإسمه..خجل من ردة فعلها و رؤية ابتسامتها مرة أخرى بعد مدة طويلة.
-أسرع..[*تتقدم أمامه بسرعة*]
****
عزيزتي هيرالين،كيف هي أحوالك؟لقد اشتقت إليك كثيرآ،أعلم انه مرت مدة طويلة لهذا لا أعلم ما أقول،لقد اشتقت لرؤية إبتسامتك و رؤيتك،اهتمي بنفسك جيدا سنلتقي قريبا عندما أكون مستعدا...هيرالين انتي لست وحيدة انا هنا من أجلك دوما،أعلم أن العيش مع مصاصي الدماء صعب و لكن كوني قوية إلى أن أتي لأخدك..
انه سامويل..طريقة كلامه..اتسائل كيف أصبح شكله،هل أصبح طويلا مثل الفتيان في سنه
[*تبتسم بلطافة بينما تعانق الرسالة*]
-هل رسالة صديقك تجعلك تبتسمين هكذا؟سأجعله يبعث لك رسالة يوميا لرؤيتها...
يقف ورائها يمسك خصلات شعرها قرب شفايه و يقبلها بعدها يجرها اليه ممسكا ببطنها،يحضنها من الخلف.
-أرغب بكتابة رسالة له و لكن__
-و لكن ماذا؟؟
-لا أصدق أنني سأقولها...ساعدني في كتابة رسالة لائقة..
يبتسم بينما يلمس شفتيها بأصابعه و يمسح أحمر الشفاه..
-لن أفعل من دون مقابل يا أنسة هيرا جاك.
تتنهد من شدة إنزعاجها،تجلب شعرها لليسار،يقترب منها ثم يغرس أنيابه لشرب دمائها..
أنت تقرأ
رهينة مصاص الدماء V❤️🔥❤️🔥H
Siêu nhiênسام ارنولد رئيس مجلس الطلبة،شخص هادئ،وسيم،غامض،طويل القامة،ذو شعر طويل عينان حمراوتين...و أهم شيء كونه ليس ببشري أنه مصاص دماء...هنا في أكاديمية ارنولد الداخلية حيت إنتقلت مؤخرا، أنا هيرا جاك مجرد بشرية تعيش وصط مصاصي الدماء،من حسن حظي أن والدي ق...
