" أستغفر الله و بِحمده ، أستغفِر الله العظِيم "
______________________________________
_________________________________
___________________________
____________________
____________
_____
_
................... °° 𓆙 °°....................(قبل لنبدأ يُرجاكم ترحمو على أرواح شُهداء رفح جزاكُم الله ألف خير 🤍...
و شسمه فيه تفجيرات بالفصل مالي دخل '-' )
" هل تقبل الزواج بي ؟ ، بدلًا عن ذلك"
عمَ صمتٌ طويل ظلَ المعني يُحدق بها و عينيه مفتوحتان بصدمة
" ألَن تُعطي إجابتك ؟ ، يدي تشنجت "
صرت على أسنانها وهي تقول ذلك ليبتسم بسخرية" هل تُمازحينني ؟"
" أنا جادة-"
صرخَت بتذمر لتتوقف السيارة فجأة و تتدحرج عُلبة الخاتم بعيدًا
" خاتمي !"
صرخت بينما تتمسك بسُترة لوكاس ليدفعها بقوة عنه" إن تحركتِ شِبرًا ناحيتي بهذه الطريقة مرة أخرى أقسم ! أنا سوفَ أُفرغ زنادي عليكِ !"
صرخ بها بشدة لتتجاهله وهي تبحث عن الخاتم بين رجليها" أين إختفى .."
تكلمت بحزن ليُقلب عينيه وهو يتنفس بصعوبة بينما يُحدق من النافذة لتحرُك السيارة مُجددًا" نتأسف سمُوك ! سنُكمل "
" وجدتُه !"
صرخت وهي ترفع الخاتم مُجددًا بإبتسامة" و ماذا قال بعدها ؟"
سأل كيفن بملامح مُتذمرة لعِلمه بنِهاية القصة" لقد رُفضت !! ... أسوء رفض على وجهِ البشرية !"
غطَت لاريس وجهها بغطاء سريرها وهي تبكي بشدة ليتنهد الجالس أمامها" هل تظُن أنهُ لا يراني جميلة ؟ ألِهذا السبب رفضني ؟"
أخرجَت عينيها المُلطختان بالكُحل وهي تسأله ليصرخ بها" مالذي تقولينه ؟! بالطبع سيرفُض عرض زواجٍ من إمرأة هذا يجرح كِبريائه !"
بررَ بإنفعال لتستنشق مياه أنفها ثم تسأله"ماذا عنك ؟ ه-هل سترفض عرض زواج من فتاةٍ ما ؟"
" أنا ؟ ... بالطبع سأقبل "
تمتمَ بإبتسامة خافتة وهو يتحمحم لتنفجر بالبكاء لكلامه" ااه هيا إستيقظي لدينا عمل كثير ! أنتِ تختبئين تحت أغطيتكِ مُنذ الصباح "
تذمر منها وهو يستقيم ليُضيف
أنت تقرأ
صِراع :مابعد الحُلف|Book 2
Nouvellesالكتاب الثاني من رواية حليف. كـَ تذكير ... هذا الكِتاب يخُص جانِب لارِيس فقط و لا يعارِض الجزء الأول في شيء عدَا تكملةِ أحداثِه ، إذا كُنتَ غير مُهتم بهذِه الشخصية إرحَل بهدوء ... الغِلاف و البانر مِن صُنع أنامِل المُبدعة : sydal_917@ من : 13 من أغ...