الفصل السادس

47 4 0
                                    

هاقد حان وقت إطلاق النار

يزيل أليكس الخريطه التي كانت موضوعه على عينين الرجل بعنف
الرجل : "اين انا؟ من انتم؟ الا تعد هذه عمليه خطف سارفع قضيه"
أليكس : "أذن انت الرجل المدعو ب مارك ولا ليست عمليه خطف ستفقد حياتك بمجرد قول كلمه خارج هذه الباب أذن كم دفعو لك"
مارك :... ماذا..؟؟
أليكس : "نسيت ان أخبرك صبري قليل سيفرغ هذا المسدس برأسك اذا اطلت المماطله من أمرك بفتعال حريق اعتقد ان حياه طفلك مهمه بالنسبه لك"
الرجل :" انتضر ساخبرك لقد دفع $20000 لفتعل حريق بمنزل ما لاكن اوكد لك كان هذا ليس بمحض ارادتي"
أليكس :" من أمرك و لاتكثرالحديث صبري يكاد ينفذ ولااعتقد ان هذا جيد بالنسبه لك"
الرجل : اسف ساتكلم رجل مدعى...
عندما يسمع أليكس الاسم يرسم التفاجئ ملامحه بكل معنى الكلمه ليقول بكل غضب و انفعال
" لماذا هي أيها المختل هذا خطئي كان يجب كسر قدميك او قتلك منذ البدايه كيف لم اتوقع هذا"
كان هذا روستفير اخيه
ليخرج بسرعه ويقول لاحد رجاله فكه لتمطر السماء على كارلا وهي بدون مضله لتقول "تبا ليس الآن" فجأه ياتيها اتصالا عندما تفتحه تسمع صوت مارتن يقول
مارتن : أختي...
كارلا :" مارتن مابك لماذا تكاد تبكي هل عدت طفلا ام ماذا؟؟
ليقول وهو يبكي :" كارلا امي توفت"
يقع الهاتف من يدها وتخار قدمها على الأرض مصدومه تقول وهي تبكي لاتكاد تلتق انفاسها
"لماذا تركتيني امي" وهي غارقه بدموعها تحت انهمار قطرات المطر تشعر وكأن روحها انفطرت يأتي أليكس من خلفها بمضله يغطيها بها يمسح بدموعها وهو يقول
أليكس :" قد لاازيح عنك حزنك لاكن اعتبرني مكان تفرغين به ألمك"
يحضنها وهي تبكي بحرقه يقول أليكس بنفسه :" ان اراد الأمر سادمر اسلحه العالم لأجلك"

...

بعد أيام من بحث أليكس عن مكان روستيفر يجده اخير لتخطو قدم أليكس امام روستيفر
روستيفر : "اوههه كم اشتقت اليك أيها الصغير أرى أن الجروح التي احدثتها على وجهك قد شفيت ام انك قد اخفيتها؟؟ من المؤسف اني لم أحدث ندبا هناك لكن أرى أنك كبرت واصبحت تأتي الي بنفسك"
أليكس : عن أي صغير تتحدث عنه؟؟ ذالك الذي أصبح قلبه جليد اسكته طيله حياته بروئيه أخيه يتعذب امام عينيه"
روستيفر : "ههه ذكرتني بذالك الصغير كم كان من الممتع سماع صرخاته من امتع الضحايا ألي هو وذالك العجوز"
أليكس : "أيقنت انك لست الا حقير مختل لست سوى جرذ مجاري يستمتع بتعذيب الناس يضحك بروئيتهم وهم يموتون ببطئ"
ينفث روستيفر سجارته و يأتي ل أليكس يقول بجانبه
روستيفر : "يبدو أنك تجرأت واصبحت تتكلم اتريد ان اقطع لسانك؟ و اوه كدت انسى سمعت بفتاه لقد فكرت كم من الممتع روئيت صرخاتها لكني نسيت اسمها... اوههه تذكرت اسمها كارلا"
يسدد أليكس ضربه ببطن روستيفر
أليكس :" اعتقد ان حان خوضك اخر انفاسك"
روستيفر : "أيها الجرذ كيف تتجرء"
يسدد أليكس رصاصه بقدمه توقعه على الأرض ليسمع صوت فتح الباب ليتضح انها كارلا
كارلا :" أليكس"
" يصرخ أليكس يقول لاتعبري ذالك الخط للتراجع عن خطواتها يضحك روستيفر بضحكه هستريه و يقول الا ترى انك تشبهني ؟؟ من الجميل أن أقتل على يدك اعتقد اني راضي"
أليكس :" أغلق فمك"
روستيفر : "من الرائع كانت آخر ضحيه ذالك العجوز كم كان ممتع قطع اطرافه ببطئ قطعه قطعه كل صرخه خرجت منه كانت تغذي سمعي اشفق عليك يا صغير لم تجرب شعور التعذيب يوما"
أليكس :" اوههه سمعت بذالك ما رايك اتريد أن ترجب"
روستيفر :" انت مثلي بالنهايه"
يجره أليكس من شعره يهمس بإذن روستيفر "لاتشبهني بك" كان هناك سوأل دائما يراودني؟ لماذا لم تقتلني وانا صغير؟
روستيفر :" من يعلم"
ليبتر أليكس قدمه ويتسحب ببطئ لاصابعه ويمرر السكين على جلده ويقول لا انا لست مثلك ليبتر يده
أليكس : "أرى أنك تستحق التعذيب بأشد انواعه لاكن الدنوء لمستواك انه امر يقرفني بحق ساجعل موتك سلسل"
يضرب الرصاصه الأولى بقدمه اليمنى "هذه لكل شخص قتلته" يضرب الرصاص الثانيه بجسمه "هذه لأخي" يضحك روستيفر قائلا : "تضرب بأماكن غير عضويه لكي لااموت هذا ذكي ياصغير ألتعلم لما لم اقتلك يوما؟ كنت استمتع بروئيت ملامح الخوف ترسم على وجهك بكل مرى اجرحك بها بوجهك وجسدك كان ذالك يعجبني بطريقه ما"
لتضهر النظرات البارده على أليكس يمرر المسدس إلى رائسه وهو يدوس على صمام
أليكس :" يال حماقتي كدت انسى يرمي المسدس لكارلا"
كارلا : مسدس اسجل انه من انواع المفضله لتوجه المسدس وتطلق رصاصتها برقبه روستيفر الذي كان مبتسم ليفقد حياته"
يشعل أليكس سجاره
كارلا :" انت لاتدخن صحيح "
أليكس :" تقريبا.. لاكن هذا مخزن بنزين بداخل مبنى" يرمي السجاره باحد أحواض البنزين ليشتعل المخزن بأكمله يمسك بيد كارلا ويركض إلى سطح البنايه يحملها ليقفز إلى البانيه الأخرى
كارلا :" نسيت اني مرنه يمكنني القفز بنفسي" أليكس : "لماذا تقفز فتاتي وانا هنا"
و عندما تخط قدمه على البنايه يمد يده
أليكس :" أنستي هل تسمحين برقصه تحت ضوء القمر"
كارلا : "انه دوراع سروري سيدي"
ويتمايلان بتلك الحركات كانت روئيه ضلهما تحت ضوء القمر فقط تمثل عرض خاص يبهر المبصرين ليختماها بحركه النهايه
يتكلم أليكس وكأن عينيه التي تتحدث ليست شفتيه : "سافرغ سلاحي بوجه العالم لأجلك"
كارلا :" ان كان الأمر يتطلب ساغتال المجره فقط لروئيه عينيك""

اعطوني ارئكم حتى اكمل 💓

A bullet for loveحيث تعيش القصص. اكتشف الآن