_بين نسائم الرياح اناجي اسمكي
أطل للنجوم كل ليله لاحي ذكراي خاشي ان تحل عليكي ليله تنامين وانت داثره محياي
و على أمل ان أطل عليكي وتكون هديه الزمان أراكي ساعه ولو حتى ثانيه أتامل عيناك لاسجله يوم سيخلده في ذكراي واستحاله ان يدثر تراب محياي_ومن أذن لروحي أن تنساك اخشى ان تحل عليه ليله أن انام ولايستيطع الخيال تذكر شكل عيناك
وان مر عليك يوم وتنسى ذكرانا أكد لك أن روحك بروحي و لن تفنى وأن قست نسائم الايام كبقيتها وقررت أن لا تحل عليك عود لسانك ان لاينسى ويبقى يناجيي اسمي لحين مايتحرك احساس الزمان ويسلمنا هديتنا لتطل عليه بعيناك
وحتى لو لم يلتقي جسدانا على الارض لن تنساك روحي ولو صعدت للسماء_وأن كان الشمس والقمر مغرمان ببعضهما رغم بعد المسافات يلتقيان فالكسوف فما عذر الزمان علينا وأن كان ستلتقي اجسادنا فالارض أو ارواحنا فالسماء
وبعد مده قصيره من شفاء كل منهما
وأليكس بمكتبه يحدث أرك
أليكس :"مارأيك برحله؟
أرك :" رحله ماذا؟
أليكس :"نحجر فندق سيكون قريب من البحر ولاتبعد عنه الغابه كثيرا"
أرك :"سأحصر هذا حالا"
يقول أليكس من كرسيه خارج من مكتبه
أرك :"سيدي الى أين؟
أليكس :" علي انهاء شيئ ما لاتقلق سيكون شيئا بسيط"
أرك :" حسنا بما انه بسيط لن تستنزف اكثر من 20 رصاصه"
يذهب أليكس الى مكان بعيد عن الانضار لتجار العالم السفلي ليتهامس رجال فيما بينهم بعدما روئه "من هذا لم اراه من قبل؟
_" لست متاكد لكن موصفات احد كبارالتجار مطابقه له ذالك الشعر الاسود والعينين البنيه التي لاتبدو تحمل الرحمه ولاوجود المشاعر فيها كأنه قطعه من الجليد اطلاق الرصاص ليس الا بالمتعه أليها"
كان أليكس ذاهب الى المتصل الذي حاول قتل كارلا من قبل
يدخل قائل ببرود ألا أن عينيه كانت تحمل شراره النيران ليستولي الرعب على الجالسين"اين ذالك الحثاله"
_"من أنت لتتكلم....
وقبل ان ينهي كلامه رصاصه مخترقه جمجمته
يلمح ذالك الرجل (المتصل) وهو قائل "هيا يارجل مابك.. خذ هذا الكأس.. لاتقول انك تحبها حقا"
يجره أليكس من ربطه عنقه خانقه وملقي به على الأرض
أليكس :"يال سوء حظك انا لاا حب هذا النوع"
يدعس على اصابعه ليسمع صوت تكسر العضام لتتهشم عظامه تحت قدم أليكس ملقي برصاصه مخترقه قلبه"
أليكس :" تبا جاء دمه على حذائي"
والموجودن يتراجفون فيما بينهما ليس وكأنهم تجار يهابهم الناس
أليكس :"يالبوئس العالم بوجود مثلكم يتراجفون لرصاصه اخترقت قلب احدهم"
يخرج من المكان وهو مفتعل مجزره بالمعنى الحرفي
_" انضرو للدماء على كل جسده"
أليكس :"تبا بقت ست رصاصات فقط"
يذهب لاولئلك اللممثلين الاربعه وتحديدا الشخص الذي لمس شعر كارلا محاول ربطه
يتحدث وهو داعس على صدره
أليكس :"اوهه لماذا تعتقد ان مافعلته هين يالك من حثاله يتجرئ على لمس ملكيتي"
يخرج وهو مفرغ به ست رصاصات
متصل على أرك" احضر لي بدله لوثت هذه بدماء حيوانات"
أرك :"أمرك سيدي"
يأتيه ارك "اوه هذا اسوء مما توقعت أن الدماء مغطيتك تمام هيا بدل ملابسك وتعال للشركه انا ذاهب"
في هذه الاثناء كارلا في متجر الحلوى تشتري لأليكس كيك الفروله لتذهب للشركه متحمسه حامله بيدها الكيك لتدخل مكتبه بلاخطاء اثناء اجتماع مهم والهدوء عم فجأه عند دخولها لترى نضرات أليكس الحاده خاشيه من ردت فعله ليقول" كما ترون ياساده انه وقت التحليه يمكنكم الانصراف"
ينصرف الحضور أخذ العلبه من يد كارلا وواضعها على مكتبه وهو يقول لها
"تجهزي سنذهب برحله بعد اربع ايام بلغي بيرل ايضا"
كارلا :"كيف تفعل بي هذا؟
أليكس :"ماذا؟.. مابك؟ "
كارلا :"وتقولها ببرود تبلغني قبل اربع ايام متى سأقتني الملابس"
أليكس :"ماذا؟.. بحقك !!.. يجب أن لااستغرب اذا كانت تتأنق من اجل قتل احد"
لتذهب و تفتح باب مكتبه خارجه
أليكس :" الى أين؟
كارلا :"سابلغ بيرل لنذهب للسوق بعد انتهاء الدوام"
يحدث نفسه بصوت خافت " صغيرتي مجنونه بحق"
بعد اربع ايام
وأليكس أتي لياخذ كارلا وهو امام الباب مصدوم من كميه الاغراض "بحقك اين سأضع كل هذا خذي حقيبه ملابسك فقط".
ترد كارلا " كيف اين ستضعها؟ سيارتك واسعه"
لترى النضرات على وجه بابتسامه قائل" تقريبا"
لتذهب وترى سيارته التي تكاد تنفجر من الاغراض
كارلا :"أليكس ماكل هذا أتمزح معي"
أليكس :"هذه اشياء احتاجها"
كارلا :"أليس ذالك مسدس لحضه ولماذا قطتك هناك؟
أليكس :" صدقيني انا حقا لم انوي احضارها لكن عندما خرجت رمقتني بنضرات فأشفقت عليها وأخذتها"
كارلا :"أتتكلم بجديه أنت ناقل بيتك بسياره قلت لن نذهب سوى لاسبوع"
أليكس :" انضري لنفسك محضره تسع حقائب"
كارلا :"انت فوقها محضر ثلاث ألات لصنع القهوه"
أليكس :"اجل لصنع ثلاث انواع مختلفه"
كارلا :" يا ألهي اترك اغراضك بمنزلي"
أليكس :"لا اي شيئ الا ألات القهوه"
وبعد جدالهما محضر كل منهما نصف اغراضه وهم امام مكتب الاستقبال
أرك :"يقولون انه حدث خطأ وحجزت غرفه بدال ثلاثه"
أليكس :"اوه يال السوء يبدو اني اخطات ياترى ماذا سنفعل الان؟
كارلا :" دقيقه واحده من فضلكم، أنت كيف تحجز ثلاث غرف من الاساس"
أليكس :" مابك أليس واضح، غرفه لي ولك وواحده ل أرك واخرى لبيرل"
تتنهد كارلا بقول "ماذا؟ لم افاجئ بصراحه انضرو من جعلو يحجز" أليكس"
يقترب منها حاملها من على الارض وهو خارج يهمس بأذنها
" يمكنني شراء الفندق ان أردت انه خجول وهذا مستفز بالنسبه لي ليعترف لها على ألاقل" يحدثها وكارلا محمره تمام
يقول بصوت عالي وهو خارج
أليكس :"أرك اخذ الغرفه لكما انا وكارلا ذاهبان"
أرك :"ها... ماذا؟
يجلس كارلا بالسياره سائلته "الى أين؟ يجيبها " لدي كوخ قريب من هنا سنذهب أليه"
عندما يصلون ينزل أليكس الحقائب
كارلا :"واووو كأنه من الخيال، أين غرفتي؟
أليكس وهو ينزل الحقائب " لحسن الحظ لايوجد سوى غرفه واحده لي ولك"
كارلا :"ستنام بالمطبخ"
أليكس :"أمزح فقط لسوء الحظ لديك غرفه"
وبعد نقلهما الحقائب او بالأصح نقل أليكس الحقائب
كارلا :"علينا ان نتفق ونقسم الاعمال"
أليكس :"نعم"
كارلا :"عليك الطبخ وعلي التنضيف وسنحافظ على لاشياء ولااريد مسدس على الطاوله ولااكواب قهوه ولادخول غرفه احد بدون استئذان "
أليكس :" نعم"
كارلا :" ملاحظه ايضا انا اترك الابواب والنوافذ مفتوحه لذا عليك التحقق"
أليكس :" نعم"
كارلا :"مابال هذا الهدوء أهي معجزه أم ماذا"
أليكس :"لا لأننا لن نلتزم بالقواعد فلما نضعها من الاساس"
كارلا :"وجهت نضر.. حسنا سأبدل ملابسي لنخرج"
أليكس :" لا أريد"
كارلا :"بحقك لما جلبتني اذا"
أليكس :" لا اعلم"
وهم جالسين على مقعد امام البحر
كارلا :"أليكس هيا لنركب قارب البطه"
أليكس :" لا"
كارلا :" هيااا"
أليكس :" مستحيل"
تقول بصوت طفولي
كارلا :"لما ألن تقبل حتى وأن قلت لك ياحبيبي"
أليكس :"لا قوليها مرتين"
لينتهي به الامر على قارب البطه ولينقلب ألامر بطريقه ما
كارلا :"كم هذا ممل لنذهب"
أليكس :"لم ادرك ان هذا ممتع لنبقى"
كارلا :"مستحيل"
ولم يدركا الوقت الا وتغرب الشمس وهما يتمشان ياكلان المثلجات
كارلا :" في المره ألاخير التي اكلت بها المثلجات كانت في مقابلتنا الأولى في ذالك الاجتماع"
أليكس :"اجل يبدو أن الوقت مر سريعا"
كارلا :" لاكن لاانكر انه جميل"
أليكس :" بالتاكيد سيصبح جميلا بوجودي أني اجعل الاشياء اجمل دائما"
كارلا :"أنت تطلق الرصاص عليها بالاصح"
وهم عائدون وبعد اعاداد أليكس الطعام وكارلا على سريرها في غرفتها يدخل أليكس عليها
أليكس :" اهلا فتاتي"
كارلا :" كيف دخلت؟
أليكس :"وكيف تقوليها بكل ثقه بأبك مفتوح"
ليتمدد على سريرها "اوه كم هذا مريح"
تبعده كارلا بقدمها قائله "اخرج"
أليكس :"هيا لاتكوني أنانيه سريرك كبير"
كارلا :" أذا خذ لك ياجميل"
لتخرج وتذهب لغرفته لتنام فيها
أليكس :" مابال هذا العناد لو كانت فتاه اخرى لنهارت بلا شك"
وفي هذه الاثناء أرك وبيرل في وسط الغرفه يتناقشان
أرك :"اذا مارئيك أن انام على ألاريكه"
بيرل :"مستحيل انها مقسمه وصغيره"
أرك :"أذا ماذا؟
بيرل :" لنقسم السرير باستخدام الوسائد وانتهى"
أرك :" لالا مستحيل"
بيرل :"لما تعقد الامور"
أرك :"ربما لأني لست أليكس"
بيرل :"وجهت نضر"
لينتهي بهما ألامر بقسم السرير باستخدام الوسائد
وأليكس وهو سرير كارلا "اراهن انه للأن لم يفعل شيئا ولاشك انه رفض النوم بجانبها"
وفي صباح اليوم التالي وأليكس يعد الفطور يمسع صوت كارلا وهي تتحدث بالهاتف "اجل نعم اخي لاتقلق" ليأتي أليكس من خلفها وياخذ الهاتف
أليكس :"مرحبا ياسيد"
فيكتور :" انت ماذا تفعل بجانب اختي؟
أليكس :"اوهه لو تعلم كم اختك جميله"
فيكتور :"بالطبع جميله لانها اختي... لحضه أجب عن سوألي"
أليكس :"لاشيئ فقط انا واختك في كوخ و وحدنا تمام"
يصرخ فيكتور بصوت عالي ".. ماذااا"
أليكس :"ونسيت أن اخبرك كم أن رائحه وسادتها جميله وعطرها جذاب الى حد الجنون وألان الى اللقاء اتمنى الا تتصل مره اخرى وتزعجنا اختك بأيدي أمينه معي"
في هذه الاثناء كان أليكس يركض حوال البيت هارب من كارلا التي كانت تريد الهاتف والتي يبدو انها لم تنجح بذالك
كارلا :"لما تقول له هذا بحقك تريده ان يغار أم ماذا؟ انا مستغربه انه للأن لم يفعل شيئا"
أليكس :"من قال هذا؟! أنا لم اقل له شيئ، وكأنه يستطيع فعل شيئ معي سارسل له صوره وانت على سريري تقبلين خدي وعلى أي حال كنت فقط القي التحيه على أخ زوجتي"
تخجل كارلا بمكانها وتحمر "زوجتي" انت تفعل هذا عن عمد لكي تشتتني"
وهو مبتسم ينضر أليها "لما تشكين بذالك نهايتك كزوجي لي أن اردتي أم لا ولن تستطيعي الهرب من الاساس"
تصرخ بوجها المحمر "اههه ماذا تريد"
يقف ليحجزها على الحائط "انت قلتياها بنفسك لم ارغمك عليها اريد عناقا لا افرق به نبضي عن نبضك"
لتحاول الهرب ويحجزها بيده الاخرى" كم من الجميل سماع دقات قلبك المتسارعه من هنا" تدفعه وتهرب من تحت يده او بالأصح هو دعاها تفلت يصرخ بقول "هذه المره افلتي المره القادمه لااضمن لكي هذا لاتقولي شيئا لاتقدري عليه عليكي أخذ الحذر من كلماتك"
أنت تقرأ
A bullet for love
Fanfictionماذا يحدث أن انبثق شعاع الحب في اوج الظلام ملاكم غير شرعي وتاجر اسلحه يختبئ تحت شخصيه رجل اعمال لشركه من سلسله شركات عالميه ومرموقه يقع بحب عارضه ازياء ليتضح انها تعمل بالقتل المئجور والقرصنه الاكترونيه والاحتيال كهوايه كل هذا تحت شخصيه عارضه ازياء...