وفي الفجر ياخذ كل الملفات واعماله ويذهب ليكملها في بيته وهو في غرفه عمله ينزج اعملا عبى الأوراق والحاسوب يقطع تركيزه بسماع أصواتنا وكانها قادمه من المطبخ
لينزل و يتفاجئ بكارلا أخذه البطيخه وتأكل بها امام ثلاجته
أليكس : "اعملي جريمتك بطريقه افضل واخذي قضمه أكبر"
لتلتفت كارلا : "سيدي و تترك البطيخه من يدها"
كارلا : "من تعابير وجهك يبدو أنك تريد أن تعرف لما انا بمطبخك وبيدي بطيخه"
أليكس : "أيضا كيف دخلتي"
كارلا : "بصراحه قلقت لما لم تكون بمكتبك لذا أتيت لاتطمن عليك وحفظت رمز فتح بابك عندما أتيت اخر مره وبالنسبه للبطيخه كان شكلها مغري بصراحه"
أليكس :" اوهه اجلسي"
يقطع لها البطيخ ويعطيها بعض الكوكيز يمسح على شعرها ويقول
أليكس : "من الموئسف علي الذهاب وانهاء عملي بعدها سأتي للشركه اكملي طعامك وعودي قبل أن تتراكم عليك الأعمال هذا ليس ممتع صدقيني"
يقبلها برئسها ويذهب ليكمل عمله تشعر كارلا بألاسف عليه تأكل وتغسل طبقها تترك له حلوى على الطاوله وتذهب للشركه تكمل عملها بعد انهاء عملها تتكلم مع أرك وتشتكي له
كارلا :" اصبحت الساعه السادسه مساء ولم يكمل عمله بعد"
أرك :" اذا فوت يوم تصبح الأعمال جبل غير عمله بالشركه لديه عمل اخر للتجاره وهو لم يأتي يوم ذهابه لأخيه وذهب الجنازه وتغيب و بالنهايه هذا واجبه"
تشعر كارلا بالذنب كونها هي السبب وتلوم بنفسها تفكر مع نفسها كيف يمكن أن تهون عليه لتسئل أرك
كارلا :" ماهي الحلوى التي يحبها ؟؟
يفكر أرك قائلا : "يحب كيك الفراوله لاكنه لم يأكله منذ مده بسب انشغالات"
كارلا : "ألديه متجر معين يحبه؟؟
أرك :" اجل اعتقد ان هناك واحد"
بعد أن تعرف اسم المتجر تذهب وتشتري له الكيك 1 تدخل بيته تلاحظ ان الحلوى لاتزال على الطاوله
كارلا :" لم ينزل من غرفته حتى"
تصعد كارلا وتفتح الغرفه التي يعمل بها أليكس عندما تدخل وتقول
كارلا :" عمل جيد سيدي"
يفرح بتواجدها لاكن يستغرب بنفسه انه لم يلاحظ دخولها حتى وعلامات التعب ضاهره عليه
كارلا : "احضرت الكيك"
أليكس : "ليس الآن أنا مشغول"
كارلا : "انت لاتشرب الماء حتى أخذ استراحه"
استسلم أليكس للأمر ليأخذ و يفتح الكيك
أليكس : "اوه فراوله"
يأكلها ويقول بنفسه "كنت بحاجه لاستراحه ولأروئيتها أيضا" بعد انهاء الكيك
كارلا : "حسنا لااريد ان اعطلك سأذهب"
يجرها أليكس من يديها
أليكس :" اجلسي على كرسي بجانبي فقط"
كارلا :" ها... حسنا ان كان هذا لايزعجك
وهو ينضر اليها
كارلا : " إلى متا ستستمر تنضر الي هكذا هيا اعمل "
أليكس : "لايطاوعني قلبي تركك والعمل"
كارلا :" اذا ساريح قلبك واذهب"
أليكس : "لها هل سيطاوعك قلبك وتتركيني"
كارلا :" أنك متلاعب بحق عليك انهاء عملك والذهاب والخلود للنوم انك متعب أخشى ان يؤثر هذا على صحتك"
تنتضره لانهاء عمله او بالأحرى تتأمله بعد أن ينهي عمله يمدد يديه قائلا
أليكس : "أتعلمين هذا ليس عادل انت تنضرين الي طوال الوقت وانا لم ازح ناضري عن تلك الأوراق هذا مزعج"
كارلا : "اوهه انزعجت هذا ليس مهم الان اذهب ونم وانا ساخرج واذهب للمنزل"
أليكس : "لما تذهبين ابقي هنا"
كارلا : "هيا استرح واخلد للنوم انت مهلك تماما انتبه صحتك سأراك بالعمل فالغد"
تأخذه لفرلشه وتغطيه يتلمس أليكس شعرها
أليكس :" أتريدين حقا الذهاب وتركي هنا ابقي وسأعد لك الحلوى يمكننا تقاسم السرير "
كارلا : هذا عرض مغري بصراحه لكن لا
أليكس :" قد اعاقبك اذا تركتني هنا وحدي لااعتقد انك تحبين هذا لكن بالنسبه لي انا احبه بشدة ياحلوتي"
كارلا : "يالك من متلاعب... هل قبله على الخد تكفيك"
أليكس : كنت لافضلها على الشفاه لكن لا أقول لا"
تقبله كارلا بخده وتذهب
تقول بنفسها وهي خارجه : بصراحه اريد ان ابقى لاكن..... فيكتور أرادني بأمر ما ولا أشك انه يخص والدتي
أنت تقرأ
A bullet for love
Fanfictionماذا يحدث أن انبثق شعاع الحب في اوج الظلام ملاكم غير شرعي وتاجر اسلحه يختبئ تحت شخصيه رجل اعمال لشركه من سلسله شركات عالميه ومرموقه يقع بحب عارضه ازياء ليتضح انها تعمل بالقتل المئجور والقرصنه الاكترونيه والاحتيال كهوايه كل هذا تحت شخصيه عارضه ازياء...