أنصحكوا تشغلوا أثناء قراءة الشابتر
Drowning love - piano
Black swan music
Love story indila
أو أي أغاني تدخلكوا في الأجواء
قراءة ممتعة حبايبي💞
⋆ ⋆ ⋆ ⋆ ⋆ ⋆ ⋆ ⋆ ⋆ ⋆ ⋆ ⋆ ⋆ ⋆كان لا يزال يمسك بيدها لكن قبضته خفت قليلا حتى تمكنت من تحرير يدها، تراجعت بضع خطوات رفعت عينيها تحدق بخاصته بصدمة وعدم استيعاب، تبحث فيهما عن أي أمل يخبرها أن هذه مزحة لعينة
اللعين وكأنه أستكثر عليها ذلك، عندما نطق مؤكدا لها بينما يرسم تلك الابتسامة القوية على فمه، ويتقدم ناحيتها بخطوات ثابتة
"أنت....تحملين طفلي..وريثي الأول......أخبريني كيف يمكنني أن أكافئك على ذلك؟ لا تضعي أي حدود فقط أخبريني وسأعطيك أي شئ تريدينه"
نظرت إليه بتشوش لبضع ثوان، غير مستوعبة كيف يمكن أن يكون بهذا البرود بينما يراها تكاد تفقد عقلها أمامه، هزت رأسها بإنكار شديد رافضة كل ما يتفوه به، تصرخ به كالمجنونة بنبرة عالية اخترقت جدران القصر
"لااااااااااااااا... اللعننننة علييييك......أقسم أن هذا لن يحدث...هذا الطفل لن يري نور الحياة أبدا.....أفضل أن أقتل نفسي على جلب وحش مثلك إلى هذا العالم!!.!!"
دفعته بعنف بينما اشتد صراخها وحاولت خدش رقبته بهمجية، لكنه كان أطول منها بكثير لدرجة أنها كانت بالكاد تستطيع لمس كتفيه عندما تقف على أطراف أصابعها
توهجت عيناه الحمراء معلنة عن غضبه الذي كان في طريقه إليها مباشرة من قاع الجحيم. وبحركة مفاجئة، قيد يديها، ورفعها، وألقى بها على السرير بعنف لدرجة أنها بقيت هناك، بلا حراك، لبعض الوقت.
أعتلاها فأصبحت أجسادهم ملتصقة ببعضها البعض بإحكام، وهو يواصل ربط يديها الاثنتين فوق رأسها، ممسكا فكها بيده، غير مكترث بأناتها التي ملأت المكان من عنف لمساته عليها وثقله فوقها
شعرت بأنفاسه الساخنة على رقبتها وهو يقرب وجهه من أذنها ويهمس بصوت مرعب غير مألوف على مسامعها
"استمعي جيدا لأنني لن أكرر كلامي مرة أخرى ربما كان تسامحي مع تصرفاتك الطائشة وتحفظي عن معاملتك بقسوة قد أوهمك أن بأمكانك التحدث بصوت مرتفع أمام الإمبراطور، لكن كوني حذرة يا زوي أنت لم تشهدي غضبي بعد وصدقيني أنت لاترغبين في رؤيته فهو سيحطمك إلى درجة أنك ستتوسلين وأنت تبكين"
YOU ARE READING
{𝑫𝑹𝑶𝑾𝑵𝑰𝑵𝑮}
Adventure"ألا تري أن قسوتك تفوق الحدود؟! أنت تجعلني أكره فعل الخير لأي شخص مرة أخرى..هذا هو مدى كرهي لوجودك حولي!" "أنا لا أهتم بمثل هذه الأفكار، قد أصبحت تنتمين بالفعل إلى هذا المكان" أفكار؟؟ أي أفكار؟! واللعنة..إنها مشاعري أيها الوغد المتعجرف، تمتمت وأنا أ...