سعيد و أهو صاعد السلم دعم بأوس إلي نازل ركض منحاش بسبب أدهم لأنه ظل يضايق قتيبة
و يبوس فيه و الثاني بس يبجي بحضن عمه من صحى و أهو مستوعب كل شي و يسب بأدهم(سيد أوس أسف)
طالعه أوس مقرب من وجهه و سعيد تراجع متوتر و الثاني ركض من سمع صوت أخوه وراه(أصعد شوف الحيوان إلي فوق)
تعود على أسلوبه و ما يسمعه إلا عن قتيبة أو معاه أهو شافه من أيام نعمان هادي و راقي و شبه منعزل مرجح عصبيته بسبب الوصاية و حادث قتيبة البشعصعد مجيك جرحه بصعوبه من أستوعب و صحى من المخدر و المنوم إلي على طول ياخذه صار يستحي من سعيد و يدز أيده
(أدفن وجهك بالمخدة و لا ترفعه إلا لما أخلص)
مسح على شعره بحنية و قتيبة سمع كلامه متأوه بصوت عالي جرحه يألمه حيل و حرق المطهر يلسعه(أنت نثيه قصر صوتك لا أحشي حلجك بنعال)
نقزه أدهم بخاصرته بالعصا كالمعتاد طالب من سعيد يطلع ينطره بره و الثاني نفذ ماله خلق يتصادم معاه مهما صار متوقع بيكلم قتيبة بشي
و أهو بعده ما كمل تطهير جرحهقتيبة ظل دافن راسه بالمخده لأنه توقع سعيد بيرجع،،،سمع صرخة قتيبة كانت عالية و فيها بحة كأنه روحه طلعت دش بسرعة بدون وعي داز أدهم عنه
(سيد أدهم)
بتردد كلمه بعد ما سحبه من شعره إلي سواه أدهم بقتيبة كان فعلا حرامأخذ قزازة المطهر و صبها كلها على فتحته
و الجرح بعده ما طاب مخلي قتيبة يفرك وجهه بالمخدة و يبجي بصوت عاليسعيد عطاه منوم بسرعة ما يبيه يحس بألم متعاطف معاه حيل لكنه مضطر ما يتدخل بينهم لو وضعه نفس قبل جان قدر يوقف بوجه واحد مثل أدهم و بنفس الوقت مستغرب وحشيته لأنه حنون لما بنته تركض عليه يشيلها و تقريبا كل أغراضها بفلوسه،،،يتعامل مع قتيبة بوحشية كأنه يستمتع بألمه
(أنا الليلة ما أقدر أمره عيد زواجي)
قالها و أهو فرحان طالع بسرعة لزوجته و بنته يحتفل معاهم أهو تزوجها و عمرها 19 و حملت بسرعة معطيته بنت تشبهها بكل شي(خروف)
سعيد كان يحبها حيل متحمل دلعها الماصخ
و لزقتها فيه صج يتذمر و يزفها بس مخليها بكيفها تسرح و تمرح وراه يحس بالذنب حيل لأنه خدعها بس متأكد إن عرفت كل شي بتسامحه(بوريك أيام توصلك لمستشفى الطب النفسي
أو الأنتحار)
همس بأذنه و تفل عليه و طلع مو متردد لحظة بإلي بيسويه فيه بيخليه يتمنى الموت و لا يلقاه******
(سيد أدهم تكفى تعال)
تلفونه رن الساعه 3 الفجر و سعيد صوته كان يرجف،،،أدهم قعد أوس و نزلوو لقوو سعيد كله دم و شايل بنته يطالع زوجته إلي راسها مفصول عن جسمها بطريقة بشعة